اقتباسات متنوعة🥀

‏كان صعبًا ومُريعًا أن ألاحظ هذا الانطفاء دون أن أمتلك شُعلة واحدة أواسي بها نفسي.🩶

لسنا جاهلين بما يدور حولنا لكن الأمر لا يستحق منا الإلتفات.🩶

لا أحد يستحقُّ أن يأوي إلى فراشهِ وهو يتسائل: هل كان التخلّي عني سهلًا إلى هذا الحد؟🩶

ربما الجحيم أقل قسوة من الحياة.🩶

لا تظهر على ملامحنا أي أعراض للخيبة نحنُ الذينَ يهزمُنا الصمت دوماً.🩶

توقف عن أكل نفسك ستمضي الأمور إلى حيث من المفترض لها أن تمضي.🩶

-ماعادت تفرق حلو الأيام من مرها طابت خواطرنا من الدنيا وعاف... 🩶.

__ الغريبِ نظر أليـه وعلامات التَعجُب قد بانتَ على ملآمحةة. الغريب:أسـألة ما شأنـنا'؟. _حسناً لـنذهب. الغريب :رغم غرابة الأمر ولكننيِ سأذهب لأعلم ماذا يقصد بذالكَ ___ _عدتُ وأنـة لم يجبَني قد قال لي أذهب اليك لأسألك مُجدداً ما شأننُا؟. عُد لسؤالك الأوليِ الي. _قلت مـا الذيِ يسهرك؟. حسنـاً انا أيضاً دعنيِ اسألك نفس هذا السؤال، أنت ماذا يسهرك؟. سكتَ ولم يرِد. الغريبَ:حقـاً ولكن ماذا تقصد بالبُرود الذيِ يحتلُك اننا نحنُ جعلناك أكثر برودً. انتُم اتيتم لتسـألونيِ، لماذا انت تسهر للآن ما الذي يسهرك؟. ولكن هل سألتم أنفِسكم، لماذا انتُم ايضاً لم تنَآموا؟. انكم أنتََم اولئك الأشخاص الذين تعلمت من بعدهم كميةة البرود ولامُبالاة، أنهم اشخاص يرون الآخرون فقط ولآ يرون ماهم عليـةة انا وأنت كِلانا يسهرَ لماذا تقول ليِ إن السهَر مُضر وانت تسهر تاتيني لتقول مآذا يسَهرك وانت للآن معيَ تتحدث؟. انكم انتم من جعلتموني شخص بآرد لا يهتم لما يُقال له. انت فعلت لماذا لم تفعل انت اخطأت انت لم تُصحح اصبحت بارد وجــداً فيِ الرد على كلامُهم همَ يفعلون ولم يرون انفسِهم ولكن عندما يرون الأخرين يفعلون ما يجهلونه في أنفُسهم تبداء أسألتـهم فكان سؤالي الأبديِ مع نفسيِ _ما شأنُهم؟. وأصبحت لا اكترِث ولا اهتم بتلك الأسألـة وهذا ما أستفدتةة من بعدِكم اننيِ بـارد جدًا في قول كل شيء وتفسيرة لكم.

_يـا هذا '؟. مرحبـاً. _ما الـذيِ يسهركَ؟. لآ شيء. _ولمآذا لاتنـام حتى الآن؟. ما شأنُـك. _انـها السـاعة الثآنية والنصفِ فجراً.؟. ومآذا يعنيِ ليس هذا بغريبٍ. _السـهر مضرً بصحتكَ؟. كُل شيء يمضي على ما يُرام فأذا كان السهر مُضر فأنـا اصبحتُ أعشق الأضرآرِ. _يالـهو من برودٍ يعتليِ شخصيتك'!؟ هذا البرودِ الذيِ استفدتةة من بعدِكم. _كيف هذآ؟. تُريد ان تفهم معنى هذا جيداً.؟. _بتأكيد لقـد اتى الي فضولاً اعرِف ماذا تقصـد. أرأيت فُلانً الذيِ يمشيِ بجآنِب الرصيف؟. _نعم وما شأنيِ به '؟ أذهب وأخِبرة ما اخبرتُك بـه. _رغم هذا الطلب الغريب أكثر ولكن فضوليِ يدفعني أن أذهب انا ذاهباً". _مرحباً الغريب :اهلاً ماذا تُريد تفضل. _اريد أن أقول لك ما قال هـذا ليِ'؟. الغريب:ماذا قـال'؟. _يُقال إن نحنُ الذين جعلنـاه يسـهر وجعلناه أكثر بروداً وحسبَ فما شأننا؟. "