ّ

‏اليوم قرأت أعذب أقتباس يقول : ‏ " أن تعرف مكانك في قلب من تحب يشبة أن تعرف الطريق للمنزل " ياااة يا كمّية الطمأنينة ، رجاءً أفصحوا عن مشاعركم الحلوة ترا محد راح يورثها من بعدكم

دائمًا المحب يستثني محبوبه حتى وإن كان في الجراح فلابد له أن يستعذب الطعون وعلى لسان مدغم ابو شيبه : ‏« إعذريني : يوم أقابل طعونك .. بـ إرتياح ‏كيف لا ؟ والجرح مملوح والطّاعن مليح » .

دايماً تاخذني « الحميّا » قبل الحُب الى المحبوب الحميّا في زعله الحميّا في خاطره الحميّا في قلبه .. أصير فداوي افداه باللي معي « لو هو آخر مامعي مثل قلبي يعني وسنيني الباقية » .

قالوا حبيبك يسمع الشعر قلت إيه " يقراه بعيوني قبل لا تسمعونه "

على غيرك عمّى عين وجفى قلب وثقيل لسان وعليك أنت الخطاوي تسبق أولها تواليها .

من ناحية الخافي أعظم / الله لو تشوفك بـ داخلي .

مع غيرك أقسى من الحجر وأثقل من الطود ومعاك النسانيس الخفيفه تمرجحني .

‏والله مالحقني من ورىّ معرفتكّ حسافة ‏ياا ا ا ا ا ا اخيرة أيام السّنين المقبلّة و الأولية .

‏جيتي عوض عن كل وقتٍ ‏قبل اعرفك كان " عادي "

‏مواري غلاك تبين في وجه مغليك.