cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

شتيت الفَوائِد

اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي كُلَّهُ، دِقَّهُ، وَجِلَّهُ، وَأَوَّلَهُ، وَآخِرَهُ، وَعَلَانِيَتَهُ، وَسِرَّهُ

Show more
Advertising posts
1 103
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

Photo unavailableShow in Telegram
Photo unavailableShow in Telegram
﴿كانوا قَليلًا مِنَ اللَّيلِ ما يَهجَعونَ﴾
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
﴿كانوا قَليلًا مِنَ اللَّيلِ ما يَهجَعونَ﴾
Show all...
عدم المجاهرة بالذنب سبب لمغفرته أنَّ رَجُلًا سَأَلَ ابْنَ عُمَرَ: كيفَ سَمِعْتَ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ في النَّجْوَى؟ قالَ: يَدْنُو أحَدُكُمْ مِن رَبِّهِ حتَّى يَضَعَ كَنَفَهُ عليه، فيَقولُ: عَمِلْتَ كَذَا وكَذَا؟ فيَقولُ: نَعَمْ، ويقولُ: عَمِلْتَ كَذَا وكَذَا، فيَقولُ: نَعَمْ، فيُقَرِّرُهُ، ثُمَّ يقولُ: إنِّي سَتَرْتُ عَلَيْكَ في الدُّنْيَا، فأنَا أغْفِرُهَا لكَ اليَومَ.. الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري المصدر: صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 6070 خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
﴿كانوا قَليلًا مِنَ اللَّيلِ ما يَهجَعونَ﴾
Show all...
للدعاء مع البلاء ثلاث مقامات: أحدها: أن يكون أقوى من البلاء، فيدفعه. الثاني: أن يكون أضعف من البلاء، فيقوى عليه البلاء، فيصاب به العبد، ولكن قد يخففه، وإن كان ضعيفاً. الثالث : أن يتقاوما، ويمنع كل واحد منهما صاحبه 📚الداء والدواء(ص ١٦)
Show all...
قال وهب بن منبِّه: "مَنْ يتعبَّد يزدد قوة، ومَنْ يكسل يزدد فتوراً". 📚 الزهد لأحمد بن حنبل (٣٠٢)
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ : ( أَيَعْجِزُ أحَدُكُمْ أنْ يَقْرَأَ في لَيْلَةٍ ثُلُثَ القُرْآنِ؟ قالوا: وكيفَ يَقْرَأْ ثُلُثَ القُرْآنِ؟ قالَ: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} تَعْدِلُ ثُلُثَ القُرْآنِ ) [ صحيح مسلم | 811 ]
Show all...
‏قال ابن القيِّم رحمه الله: وأحب خلق الله إليه أكثرهم وأفضلهم له سُؤالا، وهو يُحب المُلحّين في الدعاء، وكلما ألحَّ العبد عليه في السؤال أحبَّه وقرَّبه وأعطاه . حادي الأرواح ( ٩١ )
Show all...
قال ابن رجب -عليه رحمة الله-: والرضا بمحمدٍ رسولًا يقتضي الرضا بجميع ما جاء به من عند ربه وقبول ذلك بالتسليم والانشراح، كما قال تعالى: ﴿فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤمِنونَ حَتّى يُحَكِّموكَ فيما شَجَرَ بَينَهُم ثُمَّ لا يَجِدوا في أَنفُسِهِم حَرَجًا مِمّا قَضَيتَ وَيُسَلِّموا تَسليمًا﴾ [النساء: ٦٥] -جامع العلوم والحكم
Show all...