cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

براء !

للتواصل: @BaraaGK_2004

Show more
Advertising posts
20 426
Subscribers
+1124 hours
+2507 days
+87930 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

المهم احذروا
Show all...
الفكرة أن الشيخ عبد الرحمن -أطال الله عمره في طاعته- ما يحب قناته تنتشر، فبالتالي حظرني عشاني نشرتها اليوم الصبح...
Show all...
يا جماعة احذروا من هذه القناة المشبوهة
Show all...
😁 30👍 4
أي واحد عميل عند الخائن براء حينسلخ ونرميه من القناة! فاضيين حنا للعب والهبد الفاضي
Show all...
😁 30
"لا بدَّ للعالم أن يخوض معركة أمته" الشيخ أحمد الهاجري.
Show all...
قناة أحمد بن خالد الهاجري

قصة تأليف الشيخ الطريفي للعقلية الليبرالية ..

54👍 12
..
Show all...
😢 51💔 10👍 3
رحمه الله وطيب ثراه... https://t.me/abdulwahab7m/521
Show all...
عبدالوهاب | تباريح

توفي اليوم الداعية الكبير عصام العطار السوري المناضل الواقف في وجه الظلم وأحد قامات العمل الدعوي الإسلامي في سوريا والغرب حاول النظام السوري اغتياله فلما لم يجدوه اغتالوا زوجته (بنان بنت الشيخ علي الطنطاوي)، توفي اليوم في ألمانيا بعد مئة عام هجرية من البذل عليهما رحمة الله تترا، وعوض الله الأمة خيراً وقد كان أديباً شاعراً له أبيات جميلة، منها: "طال اغترابي، وما بَيني بمنقضبِ، ‏والدهرُ قد جدّ في حربي وفي طلبي والشوق في أضلعي نار تذوبني ما أفتك الشوق في أضلاع مغترب كم ذا أحن إلى أهلي.. إلى بلدي ‏إلى صحابي وعهد الجدّ واللعب ‏إلى المنازل من دين ومن خلق ‏إلى المناهل من علم ومن أدب ‏إلى المساجد قد هام الفؤاد بها ‏إلى الأذان كملحن الخلد منكسب ‏الله أكبر هل أحيا لأسمعها؟ ‏إن كان ذاك فيا فوزي ويا طربي"

😢 91💔 27👍 2
ابن أختي طلع على التلفزيون، حفظه الله وأنبته نباتا حسنا، وتقبل والده شهيدا...
Show all...
💔 35 25😢 15
معنى كنت قد سجلته مساء نشري حملة الشيخ حسن، وبحت له لبعض الخواص... الآن أنشره بعد أن عَظُمَ في نفسي، وكبر في قلبي...
Show all...
185😢 16💔 14👍 4
Repost from براء !
كلام في نفسية المحتاجين... بعد دق طبول الحرب، وإعلان المجاهدين النفير... توعد العدو، وأقسم حلفاؤه: ألا يصلنا حبة قمح، ولا يدخل إلينا قطرة ماء... في أول اسبوع... ما كنا نشعر بالأمر أبدا، المحال مليئة بالبضائع، والمخازن كذلك، وفكرة التخزين في البيوت لم تأخذ بلُبِّ الناس بعدُ... ثم بدأنا نشعر بنقص بعض الأمور، فرأينا أن نخزن لأنفسنا بعض الحاجيات التي نخشى ذهابا من السوق، وانقطاعها بالكلية... مرت الأيام، وأصبحنا في يوم (بعد مرور شهرين من الحرب فقط) وما في المحال شيء، وهنا ليس الأمر مجازا، ولا مبالغة، حرفيا... المحالُّ التجارية ليس فيها شيء، لا سكر، ولا رز، ولا حلوى، ولا أدوات تنظيف، ولا "بامبرز" للأطفال! هنا بدأ صراع الناس على العيش، حرب بين مصلحة النفس والمبادئ، ساد قانون الغابة، والبقاء للأقوى... تدخل بعض المساعدات من المعبر، توزع -على قلتها- لبعض النازحين في المدارس، ما كل الناس تأكل وتشرب وتنام وتستيقظ على علب الفول، و"التونة"... يبيعونها لبعض التجار بسعر مرتفع، ثم يبيعها هؤلاء بأسعار خيالية... وأنت المحتاج، وليس في السوق بضاعة، إلا من هذا التاجر المستغل، أو ذاك النازح الذي يحتاج أن يبني خيمةً بعلب الفول التي أتته في المساعدة! .. ما كل الناس في غزة أيام السلم عندهم مال كثير، هناك عدد غير قليل من الناس يعيش باليومية، تعمل في النهار، وتأخذ راتبك في الليل... تعطلت هذه المهن... وحتى الموظفين الحكوميين لم يستلموا -في أكثرهم- فلسا من أول العدوان، وأصحاب الأموال في البنوك؟... لهم مال فيها، وربهم كريم.. البنوك إما مدمرة أو مغلقة! استوى في هذه الحرب صاحب العمارة العالية الثريّ، وذو البيت الصغير في المعسكر... ومع الغلاء الجنوني للمتوفر من السلع، من أين للناس أن تشتري؟ ومن أين للجائع أن يشبع؟! أذكر أني نزلت السوق قبل شهرين، لأشتري بعض الطعام لأهلي، فبينا على هذه الحال، إذ ببائع يرفع صوته، وينادي بالناس من حوله: "شبسي شبسي!" في ثانية واحدة، ترك مَن في السوق أشغالهم، وهجموا على الرجل أن: بكم؟ - الكيس بِـ ٣ (كان ب ½، وحاليا صار ب١٠) = ترك الناس الرجل، ومضوا يمشون بعد الصدمة، عدا شابة بقيت أنظر إليها... أمسكت "الكيس" وظلت تنظر للبائع بحقد، وتقول وهي تخرج ما تبقى من محفظتها من مال: طَيب ليش؟! "طيب ليش؟" هذه، بتلك النفسية، بنفس القهر، نسمعها اليوم كل دقيقة، بعض الرجال يبكي، وكثيرا ما رٱني رجل يلبس بدلة، يقف على طابور من أجل الطعام، فيبدأ بتحديثي عن سالف مجده، وغابر أيامه... وقبل يومين: أوقفني رجل لا أعرفه ولا يعرفني، وبدأ يستعرض المناصب التي تولاها، والجامعة التي أسسها، ويقول بحرقة: الحرب بهدلتني... وأنا أستمع له، ولا يحضرني إلا: "ارحموا عزيز قوم ذل"... لما كان الناس قبل الحرب يحتاجون شيئا، وكانت تعرض عليهم بعض المساعدات من جمعيات خيرية... كانوا كثيرا ما يمتنعون عن أخذها، والتسجيل فيها، لمجرد صورة، صورة لعينة تكسر نفوسهم، حتى يراها المتبرع الكريم! اليوم صار بعض المشاهير، إذا أراد أن يعطي الطفل لعبة، صوره وأمه وأهله وخيمتهم، وسجل قصتهم المأساوية، ثم نشرها لتقر عيون المحسنين! ألا لعنة الله على إحسان يشترط الصورة، ويسأل عن التفاصيل... اقرؤوا هذا: https://t.me/baraagk/1035 ثم اذكروا قيسا في دعائكم! والله المستعان!
Show all...
براء !

قبل قرابة سنة، وفي يوم الخميس... جرى بيني وبين أحد الكرماء حوار تعرفنا فيه على بعضنا، فطفق الكريم يحدثني عن منزلتي عنده، ومكانتي في قلبه، وكرامتي عليه... فبينا نحن كذلك، إذ لاحت بين كلماته جملة لا أزال أحفظها، بل إني لا أذكر من كلامه بعدها مبتدأً ولا خبرا، قال: "وإذا احتجت لشيء يا حبيبي فاكتب لي ولا تقل، لا أرى ذِلَّة السؤال في وجهك، أنت أكرم!"... أكرمه الله ما أكرمه! بعد الموقف بسنة، ويوم الخميس أيضا: عرض لقيس أمامي حاجةٌ، فسألها شحيحا لئيما، فسأله الشحيحُ أربعَ مرات -وأنا أرقبهما- عن سعر طلبه، ومدى حاجته له... قبَّحَ اللهُ شُحَّه، شحيحٌ في ماله، كريم في كلامه! ورأيت قيسا -وقد أسرها في نفسه ولم يبدها- يبلع ريقه وينتظر العطاء، فإذا باللئيم يعطي المالَ قيسًا وقد تغير لونه، وغلظ صوته، وارتفع أنفه... فرده عليه قيسٌ وشتيمةً، ومشى... ثم أخذ يتمتم -ولا أزال أسمعه-: {قَوْلٌ مَّعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِّن صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَا أَذًى} كررها ثلاثا ثم ذهب لسبيله، والعبرة تخنقه، والكمد يقتله. وبعدُ... فإن رجلا أكرمه الله فأنفق ماله في سبيل الله، ولم يتبع ما أنفقه منا ولا أذى -رجلٌ نبيل شريف، أحبّه الله فوفقه…

😢 48💔 27👍 10 1