cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

طمأنينة قلب🤲

🇵🇸اللهم طمأنينة لقلوبنا 🇵🇸 ستأتي لحظة يجبر الله فيها كسرك ، لحظة يفز لها قلبك وتُشفى كل أوجاعه ، ويعوضك الله فيها عن كل فقد ، فأطمئن لان عوض الله لا يضاهيه عوض ‏" فَمن آوى إلى اللَّه آواهُ ‏وَمن فوَّض أمرَهُ للَّهِ كفاهُ. " https://t.me/Ha1032002S

Show more
Advertising posts
1 605Subscribers
-124 hours
-267 days
-21130 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

‏أدرك إلى أي مدى بلغت مكانة الشخص في قلبي عندما أشعر أن دافع المحبّة يحثّني على أن أذكره معي بالدعاء في مواطن الإجابة حتى في تلك الأحيان التي يضيق فيها الوقت وأكون على عجل ❤️❤️ @Ha1032002S
Show all...
‏أدرك إلى أي مدى بلغت مكانة الشخص في قلبي عندما أشعر أن دافع المحبّة يحثّني على أن أذكره معي بالدعاء في مواطن الإجابة حتى في تلك الأحيان التي يضيق فيها الوقت وأكون على عجل @Ha1032002S
Show all...
طمأنينة قلب🤲

🇵🇸اللهم طمأنينة لقلوبنا 🇵🇸 ستأتي لحظة يجبر الله فيها كسرك ، لحظة يفز لها قلبك وتُشفى كل أوجاعه ، ويعوضك الله فيها عن كل فقد ، فأطمئن لان عوض الله لا يضاهيه عوض ‏" فَمن آوى إلى اللَّه آواهُ ‏وَمن فوَّض أمرَهُ للَّهِ كفاهُ. "

https://t.me/Ha1032002S

عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال : قال رسول الله ﷺ : ((مَنْ صَلَّى الضُّحَى أرْبَعًا وَقَبْلَ الأُولَى أرْبَعًا بُنِيَ لَهُ بَيتٌ فِي الجَنَّةِ)) رواه الطبراني.
Show all...
👍 1
#زمن_العزة #أيام_عمر ................. #فتح_مصر #حصن_بابليون1 ** مكث المقوقس في قصره المنيف داخل ( حصن بابليون ) يجهز ( للقاء القمة ) مع عمرو بن العاص .. ، و كان يحيط بالحصن خندق ممتلئ بمياه نهر النيل بسبب موسم الفيضان .. ، و وضع الرومان سكك الحديد ( وهي قطع حديدية كالخوابير ) أمام كل أبواب الحصن لتعرقل حركة الخيول و المشاة إذا حاول المسلمون اقتحام الحصن ..!! .. ، وطال الحصار .. .. ، و الأيام و الشهور كانت تمر ثقيلة على المسلمين .. .. ، و لكنهم كانوا صامدين صابرين .. .. ، وكان المقوقس يخرج لهم جيوشا من داخل الحصن من وقت لآخر لاستنزاف قوتهم و إنهاكهم حتى يستيئسوا من قدرتهم على فتح الحصن ، فينسحبوا .. !!! .. ، فكانت تدور بينهما معارك طاحنة خارج الحصن .... .. ، و في كل مرة كان الرومان يتراجعون إلى داخل الحصن بمجرد أن يشعروا باقتراب هزيمتهم ..!! ... ، و أخيرااااا .... وصل المدد .... .. ، و يتقدمه الصحابي الجليل و البطل المغوار / ........ الزبير بن العوام .......... .. ، وكانت فرحة عمرو بن العاص و المسلمين بقدوم المدد فرحة عظيمة .. ، فاستقبلوا إخوانهم بالترحاب الحار .. .. ، ثم بدأ سيدنا الزبير بن العوام يتحرك حول الحصن ليتعرف عليه .. ، ثم تم الاتفاق على أن يعسكر كل جيش في جهة .. ، فعسكر الزبير بجيش المدد عند الجهة الشمالية الشرقية للحصن .. ، و عسكر عمرو بجيشه في الجهة الجنوبية الغربية .. ، و شددوا الحصار ..، و اشتد الرمي على الحصن .. ، و لكن دون جدوى ..... ؟؟!!!! .. ، و أصبح المسلمون في حيرة من أمرهم ....!! كيف يمكنهم أن يفتحوا ذلك الحصن ( الحصين ) .... ؟!!! .. ، و رغم أن مرور ما يقرب من ستة أشهر كان كافيا ليجعل المقوقس مطمئنا تماما داخل الحصن من أن المسلمين لن يتمكنوا من فتحه أبدا .. ، و لكن الحقيقة أن المقوقس كان على العكس تماما كان في حالة من الخوف و القلق الشديد و يريد أن يجد حلا مع المسلمين غير القتال لأنه كان موقنا في قرارة نفسه أنهم سينتصرون آجلا أو عاجلا .. .. ، و أن المسألة مسألة وقت فقط .. ، فقد عرف أخبار انتصارات المسلمين المذهلة على جند الرومان في اليرموك .. ، و على جيوش كسرى في القادسية ... ..... (( فكان خايف يبقوا زي سوريا و العراق )) ....!!! .. ، لذلك أرسل المقوقس وفدا إلى عمرو بن العاص يطلب منه التفاوض ، و لكن بصورة تهديدية حمقاء .. ، وقال له في رسالته : (( إنكم أتيتم بلادنا لقتالنا ، و طال مقامكم .. ، و قد جهز لكم الروم العدة و السلاح و أحاط بكم نهر النيل .. ، فأنتم أسرى في أيدينا .. ، فابعثوا إلينا رجالا منكم نسمع من كلامكم .. ، فلعلنا نصل إلى ما تحبون و نحب ، و ننهي هذا القتال قبل أن تغشاكم جموع الروم فلا ينفع ساعتها الكلام .. ، فابعثوا إلينا من نفاوضهم )) ...... تابعونا ....... 🎀 طمأنينة قلب 🎀 🌀 المرجع : مؤلفات الدكتور / راغب السرجاني حفظه الله
Show all...
1
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال : الوِتْرُ ليس بِحَتْمٍ كصلاتكم المكتوبة ، ولكن سَنَّ رسولُ الله ﷺ وقال : ((إنَّ اللهَ وِتْرٌ يُحِبُّ الوِتْرَ ، فَأوْتِرُوا يَا أهْلَ القُرْآنِ)) رواه الترمذي إذا فرغتم إلى صلاة الوتر فلا تنسوا الدعاء لمن تحبون Ha1032002S@
Show all...
2
1
.. ، و بعث عمر بن الخطاب رسالة إلى عمرو بن العاص يقول له : (( لقد ارسلت إليك أربعة آلاف رجل على رأس كل ألف منهم ( رجل بألف ) .. ، فاعلم أن معك اثني عشر ألفا .. .. ، و لا يغلب اثنا عشر ألفا من قلة )) * و معنى كلام سيدنا عمر : (( ليس لك حجة الآن ياعمرو .. ، و عليك أن تحقق النصر ، وأن تفتح مصر بسرعة فقد أصبحتم بهذا المدد الذي أرسلته له 12 ألفا .. .. ، و هو عدد كبير لا يغلب.. ، فعلى رأس هذا المدد أربعة من أكابر الصحابة .. ، فكل واحد منهم يحسب بألف رجل .. )) * .. ، و طبعا .. بالمقاييس العسكرية .. هؤلاء ال 8 آلاف ( أو ال 12 ألفا على حسب طريقة سيدنا / عمر في العد ) .. لا وزن لهم أمام جحافل الرومان المدججة بالسلاح في مصر ، و التي يصل عددها إلى حوالي 150 ألف مقاتل ..!!! .. ، فأين هذا الإسلام الذي يزعمون أنه ( انتشر بالسيف ) ... ؟!!!! .. ، و عندما تسربت أخبار المدد الإسلامي القادم إلى جند الرومان داخل حصن ( أم دنين ) دب الرعب في قلوبهم .. ، فاستطاع عمرو بن العاص أن يفتح الحصن .. بعد صبر و عناء طويل ...!! .. ، ثم تحرك سريعا إلى حصون الرومان في مدينة ( الفيوم ) و فتحها .. ، و فتح أيضا مدينة (منوف ) .. .. ، ولكن وصلته الأخبار أن المقوقس قد أخرج له من داخل ( حصن بابليون ) جيشا كبيرا لملاقاته .. ،فعاد عمرو ، والتقى مع جيش الرومان هذا في معركة ( عين شمس ) .. ، و كان قتالا عنيفا .. ، و لكن استطاع عمرو بن العاص بأعجوبة أن ينتصر عليهم .. ، و انسحب الرومان من أمامه ، و عادوا ليتحصنوا داخل (( حصن بابليون )) ..!! .. ، فعزم عمرو بن العاص على أن يفتح ذلك الحصن المنيع مهما كان الثمن ..، و تحرك بجيشه المتواضع ( قبل وصول المدد ) ليحاصروه ... .. ، و طال أمد الحصار .. ستة أشهر كاملة .. .. ، فحصن بابليون كان منيعا جدا ... !!! .. ، ترى ... ما الذي سيحدث فيغير المشهد تماما حول هذا الحصن المنيع ... ؟!! ............ تابعونا ............ 🎀 طمأنينة قلب 🎀 💎 المرجع : مؤلفات الدكتور / راغب السرجاني حفظه الله
Show all...
1
#زمن_العزة #أيام_عمر ............... #فتح_مصر2 💙 (( الإسلام انتشر بالحب )) 💞 * وصل عمرو بن العاص بجيشه الصغير .. 4000 مسلم ..إلى مدينة العريش ، و فتحها بسهولة فلم تكن فيها إلا قوات رومانية صغيرة .. !! .. ، ثم تحرك بعدها إلى مدينة كانت قديما تسمى الفرما ، و حاصرها شهرا .. فقد كان فيها 10 آلاف مقاتل روماني .. .. ، ثم فتحها أيضا ... !! .. ، و وصلت أخبار توغل عمرو بن العاص في أرض سيناء إلى المقوقس في العاصمة ( الأسكندرية ) .. ، فكان أمامه أحد خيارين : إما أن يحشد له قوات ضخمة في سيناء ليوقف زحفه .. .. ، أو أن يجهز لمعركة فاصلة معه عندما يصل إلى قلب مصر ..!! .. ، و اختار المقوقس الخيار الثاني لأسباب : منها .. أن عمرو بن العاص كان في سيناء قريبا جدا من القوات الإسلامية التي في الشام ، و التي يمكن أن ترسل له مددا عظيما في أسرع وقت .. ، فأراد المقوقس أن يتركه يتوغل في مصر ليبعده عن المدد .. ثانيا : المسلمون لا يزالون يشعرون بنشوة الانتصارات التي حققوها في الشام ، و معنوياتهم مرتفعة جدا .. ، فأراد المقوقس أن يستنزف قوتهم بمعارك صغيرة حتى يصلوا إليه منهكين في قلب مصر .. ، فيسهل القضاء عليهم ...!!!! ثالثا : المقوقس كان يخاف أن يذهب بكل قوته إلى سيناء ، و يترك العاصمة ( الأسكندرية ) ، و المدن الاستراتيجية الأخرى في الدلتا ، فقد يستغل الأقباط ( الناقمون ) تلك الفرصة للانقلاب على الحكم الروماني ، و السيطرة على تلك المدن الهامة ...!!! .. لذلك كله قرر المقوقس أن تكون المعركة الفاصلة مع عمرو بن العاص عند حصن بابليون ( الذي يقع حاليا في القاهرة .. في مصر القديمة ) .. ، و بالفعل ... بدأ المقوقس يحشد حشودا ضخمة في هذا الحصن المنيع ليستأصل جيش المسلمين نهائيا من على أرض مصر ... !!! .................. ........... .............. * * أرمانوسة * * .. ، و انطلق عمرو بن العاص .. و كان قد بلغ ( السبعين ) من عمره وقتها .. انطلق إلى حصن بلبيس ، وحاصره شهرا كاملا حتى تمكن أخيرا من فتحه عنوة : ( يعني بعد قتال ، و ليس صلحا ) .. ، و بذلك أصبح كل ما ذلك الحصن من أموال .. ، و ديار .. ، و أراضي ملكا للمسلمين .. ، و أصبح من في الحصن من نساء الرومان ، و ذراريهم سبي يقسمه قائد الجيش علي جند المسلمين .. ، فأصيبت النساء و الجواري اللاتي داخل الحصن بالذعر ، و خشين على أنفسهن من جند المسلمين .. ، فقد ظنن أن المسلمين كالرومان إذا استولوا على بلد فإنهم ينتهكون الأعراض ، و يغتصبون النساء .. !!! .. ، و كان من بين هؤلاء النساء ( أرمانوسة ) ابنة المقوقس .. ، فأخذت تطمئن النسوة ، و تأكد لهن أن المسلمين ( أصحاب دين ، و أخلاق ) ، ولا يمكن أن يمسوهن بسوء .. ، ثم قالت لهن كلاما عجيبا ..... قالت : (( لَأن تخاف المرأة على عفتها من أبيها ، أقرب من أن تخاف عليها من أصحاب النبي محمد )) .. ، و تفاجأ عمرو بن العاص بوجود ( أرمانوسة ) في الحصن .. ، فهو يعلم جيدا أن المقوقس قد يصاب ( بجلطة في المخ ) إذا وصله الخبر بأن ابنته الحبيبة قد سقطت في أيدي المسلمين ، و أصبحت أمة تباع و تشترى ... !!!! .. ، و لكن سيدنا / عمرو أراد أن يرد الجميل .. .. ، فقد تذكر كيف أحسن المقوقس إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، و تذكر هداياه له .. ، فقرر أن يعيد ( أرمانوسة ) معززة مكرمة إلى أبيها .. في حراسة فرقة من جنوده .. ، و ترك لها كل أموالها ، و مجوهراتها ، و جواريها .... !! .. ، ثم واصل سيدنا / عمرو توغله في قلب مصر ليفتح الحصون الرومانية المنتشرة في الدلتا ، حتى يتمكن بعدها من الزحف نحو العاصمة .... الأسكندرية ...!!! ........ .............. ................... * * (( الإسلام انتشر بالحب )) * * .. ، و في أقل من عام و نصف كان عمرو بن العاص قد وصل إلى ( قلب القاهرة ) .... !!! ، ولكنه شعر ساعتها بأن مهمته أصبحت تزداد صعوبة كلما توغل.. ، فجيشه صغير جدا .. ، و جند الرومان أعدادهم أضعاف أضعاف أعداد المسلمين .. !! .. ، و بدأت الحصون تستعصي على الفتح .. ، فعندما وصل المسلمون إلى حصن (( أم دنين )) دار قتال شديد جدا خارجه .. ، ثم حاصر سيدنا / عمرو ذلك الحصن ، و لكن لم يتمكن من فتحه .. ، فأحس ساعتها بحاجته الشديدة إلى المدد .. ، فأرسل إلى أمير المؤمنين / عمر يطلب أن يمده بالمدد العاجل ... !!! .. ، فجهز عمر بن الخطاب مددا من 4000 مقاتل آخرين ، و في مقدمتهم ( أربعة ) من أعظم مقاتلي الصحابة ، و هم .... الزبير بن العوام ....... عبادة بن الصامت ..... المقداد بن عمرو ........ مسلمة بن مخلد ........
Show all...
أدعوك باسمك الذي تحبّ، وقد نفضت يدي من الناس لأقول لك وحدك سبحانك، بأنني أحتاج معيتك لتأذن وقدرتك لأكمل، وفضلك لتهبني العطايا. قد سُدَّت الأبواب وجئت أرتجي بابك، وانغلقت المفاتيح وجئت أشحذ فتحك وتعقدت الأمور وجئت أسألك فرجك وحسن تدبيرك أعجزتني الحيل ولا يعجزك شيء في السماوات والأرض، وخانتني خياراتي فأسألك خيرتك ومشيئتك، وتركتني الأيادي، وأرجو مِنَّتَكَ لترافقني في الطريق، لا أملك الآن غير التوجه إليك ولا يسعني أن أدعو سواك، ولا أفتقر لغير رحمتك، بأن تنظر لي نظرة رضى فترضى عني وترضيني امين🤎.
Show all...