cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

كُوني صَحابيّة.

ننشر بعض التوجيهات وسلوكيات التعامل بين الرجال والنساء وتوجيهات للمراة المسلمة لتكن امةٌ يُحبها الله. بوت للتواصل @muslemat11_bot

Show more
Advertising posts
10 387
Subscribers
+924 hours
+747 days
+38030 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

Repost from عقيدة طفلي
بإذن الله بدأت في صوتيات خاصة بسلسلة عقيدة الأبناء من الميلاد وحتى ما بعد البلوغ من تريد من((((( النساء))))) رابط قناة صوتياتي يا بني اركب معنا تطلبه من إحدى المشرفات بقناة الدعم https://t.me/+0WObsrZZE4YxNDc0 ‏•••═══ ༻✿༺═══ ••• رابط الملفات pdf لمن يرغب في الاطلاع عليها https://t.me/MychildSBelief/1226?single نسأل الله الإخلاص والقبول والتوفيق والسداد #دشَيْمَامِشْرِف
Show all...
تأكيد الانضمام ل (يا بني اركب معنا)

د.شيماء مشرف invites you to join this group on Telegram.

سبحان الله إن قررت المرأة ولو بنفسها ترك البنطال؟ يأتي الشيطان راكضًا مهرولاً ليهوّل القرار في رأسها، يجعلها تعتقد أن حياتها ستنتهي، ولن تجد ما ترتديه، وستنقرض الثياب التي تُلائمها بالأسواق، ولن تجد شيئاً تستر نفسها بهِ، ولن تجد إلا ثياب قديمة قبيحة، وهي نفسها تريد الجميل.. وكل الناس سينظروا إليها نظرة التعجب وكأنها أول امرأة بالعالم تابت من ارتداء البناطيل، وسيضحكوا عليها، ويتحدثوا عنها.. وطبعًا الشيطان يجعلها تعتقد أنها محور الكون، ومحط أنظار الجميع! وهي لو صلّت ركعتين ودعت الله، وتعوّذت من الشيطان؟ لتيسّرت لها توبتها... فلا يُضخّم الشيطان الأمر في عقولكنّ، ويجعله قرارًا صعبًا مريرًا، لا تعتقدوا أن البنطال محبوبكم الأحب الذي سيتفطّر قلبكم لفِراقه، وتعتقد احداكن أنه سيختل توازن حياتها بهذا القرار.. وتنهار نفسها يالله ماذا سأرتدي!! هوّني على نفسكِ.. وأدعي الله أن يسخّر لكِ هذا القرار، واعملي بالأسباب وابحثي عن ثيابٍ تُرضي الله سُبحانه وتعالى، اشتريها، ابدأي بترك البناطيل الضيقة والواسعة، بإستثناء إرتداءك لهم بمُفردك، أو أمام زوجك، أو تحت العباءة.. بعد ذلك؟ إن لم تضحكي على نفسك التي هوّلت القرار وأفكارك التي اضطربت وتزلزلت فحدثيني!
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
طب وعشاني.. قال عمر بن الخطاب رضي اللَّه عنه: "أقبح النساء السلفع". السلفع: أي الجريئة على الرجال. وفي قول الله سبحانه: {فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفا} أي: فلا تُلَيِّنَّ القول وتُرَقِّقْن الصوت إذا تكلمتُنّ مع الأجانب من الرجال؛ فيطمع بسبب ذلك مَن في قلبه مرض النفاق وشهوة الحرام، وقلن قولًا بعيدًا من الريبة بأن يكون جِدًّا لا هزلًا بقدر الحاجة. التفسير المختصر -منقول.
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
بسم الله والحمد لله؛ في كل هذه الفِتن لا زلتِ ترتدين حجابك الشرعي، لا زلتِ تحافظين على القفازين عند خروجك، بين كل صيحات الموضة في الحجاب الشرعي والتي افُتِنت فيها الكثيرات، لا زلت ثابتة كالجبل، لا زلت تحافظين على حجابك دون أي زينة أو تبرج، أقول لك: اثبتي فإنك على حق، واعلمي أن ثباتك هذا يكيد ويغيظ أعداء الدين فرضيَّ الله عنكِ، ورفع أجرك وضاعفه، وجعل حجابك هذا ساترًا لك من النار، كتب الله لكِ الجنّة بغير حساب ولا سابقة عذاب، فإنكِ بعتِ الدُّنيا وتركتيها لأهلها كما تركوا هم الآخرة لأهلها. اثبتي فإنك على حق، واحتسبي الأجر من الله، وأبشري. - أُمّ تيمِـيّة
Show all...
لا تنازعيه في القيادة! معلوم أن الأبناء يقضون معظم أوقاتهم بصحبة أمهاتهم مقارنة بالوقت الذي يجمعهم بآباءهم، ومن هنا تنشأ علاقة أشدُّ قربًا وألفةً وارتياحيّةً، وأقلّ كلفةً وخجلًا وحدودًا بين الأبناء وأمهاتهم. العاقلة الأمينة هي من لا تستغل تلك العلاقة بنزع القيادة من زوجها، بل تربط الأبناء طوال الوقت بأبيهم، وتجعلهم يرجعون إليه في صغير الأمر وكبيره؛ إما بأن يطلبوا منه مباشرة أو بكونها وسيط بين الأب والأبناء. فتعلمهم دائمًا أن القرارات النهائية في البيت للأب، أو بموافقته على الأقل، وأنهم لا ينبغي أن يتصرفوا بدون إذنه أو ضد رغبته؛ فحين يستأذن منها أحد الأبناء مثلًا لأمر ما في وجود الأب، تعلِّمه أنه لا يصحّ أن يستأذن منها وأبوه موجود، ودائمًا تذكّرهم بهذا، أن ارجع لأبيك واستشر أبيك واطلب منه وهكذا. لا تعارض الزوجة زوجها، وتخطئه أمام الأبناء إلا لو عصى الله عز وجل أمامهم، ولا تخفي أمور البيت أو الأبناء عنه، ولا توحي للأبناء أن بيننا أسرار لا يعلمها أبيكم، أو أنهم يخططون من خلف ظهره. أمور كثيرة قد تبدو بسيطة وعادية، ولكنها مع الوقت والتكرار تنبت في نفوس الأبناء عدم التوقير والاحترام والاهتمام بالأب، وتشعرهم بإمكانية الاستغناء عنه؛ وهذا مما يهدد صلاح البيت وسكينته، وحينها تكون الأم هي أول من يدفع فاتورة تلك الأفعال. بالإضافة إلى أن تربية الأبناء في جوٍّ يشعرهم أن القيادة والسيطرة للأم؛ سيؤدي إلى خلل في إدراكهم وفهم سقيمٍ معتلٍّ لدور الرجل والمرأة، مما يفسد بيوتًا وأجيالًا أخر. وكما أن المرأة لا يجب عليها أن تتعدى على دور الرجل في المغنم، كذلك من فقهها وفطنتها ألا تأخذ دوره في المغرم؛ فلا تنفق على البيت إن كانت صاحبة مال مثلًا، إن وجدت منه تقصيرًا متعمد، مثل عدم سعي للعمل والكسب وتفضيل الراحة والدعة على السعي لسد حاجات البيت. لا تصدر نفسها لاتخاذ القرارات في البيت وحل المشكلات وإيجاد البدائل لكل خلل ونقص. لا تسابق للخروج على حاجات البيت، ولا تواجه الرجال لأجل أمر من أمور البيت والأبناء. كل هذا في حالة أن الزوج يمكنه سد تلك الأمور حتى ولو ببعض الضغط، ولكنه يؤخر نفسه طلبًا للراحة؛ أما إن كانت الظروف تجبره على ذلك فلا غضاضة أبدًا، بل الواجب على الأصيلة الكريمة أن تنفق مالها ووقتها لصيانة البيت والقيام على شؤونه، وكل شيءٍ بقدره وما يناسبه. الذكي الفطن؛ هو من يسعى دائمًا لإصلاح شريكه، والسمو به في درجات الفضائل والمعالي، ليس من يستسلم لواقع سلبياته وعيوبه. من يسعى جاهدًا لإقامة بيت يرضى عنه ربه ويسعد به نبيه. وكل ذلك لا يتعدى فيه حدود الله، ويتعامل بالفضل والإحسان. البيت الذي قوامه رجل تقيّ سبّاق مقدام قوّام بحق، وامرأة تقيّة هيّنة ليّنة فطنة طيّعة، وبعد توفيق الله عز وجل لهما؛ يكُن جنة في الدنيا بإذن الله تعالى. - س.ب.
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
Repost from N/a
Photo unavailableShow in Telegram