ثقة عمياء

"تشبّث بالذين يجعلون منك شخصاً أفضل الذين يُحفزون طموحك ويُنعشون روحك تشبث بالذين لا يُخيبون ظنك التصقْ بأولئك المفعمين بالأدب ،بالضحكة دون سبب الذين يغنّون رغم بشاعة اصواتهم أولئك المستمتعين بالحياة.. أصحاب السعادة.. فالسعادة مُعدية.."

‏سَتَألفُ فُقدانَ الذي قد فَقَدتَهُ كإلفِكَ وِجدانَ الذي أنتَ وَاجدُ.

وصُنْ ضحكةَ الأطفالِ يا ربّ إنَّها إذا غرَّدت في مُوحشِ الرملِ أعشَبا بدوي الجبل

وَما يُبْكِيك يَا قَلْبِي؟ أليْسَ الحُزْنُ قَدْ زَالا؟ سَتَلْقَى بَعْدَ مَنْ رَحَلُوا مِنَ الأحْبَابِ أبْدَالا وَأرضُ الله واسعةً فُكُنْ فِي الأرضِ رَحّالا وَلاَ تأُسفْ على زَمَنٍ أرَاكَ الحُزْنَ أشْكالا لقائله

أتيت للدار والأبواب تخبرني إن الذي ترتجي لقياه قد غابا قلبي على الباب لا كفي وحدهما يا قاسي القلب إن الصب قد آبا لو كان للباب قلب رق من ألمي أو كان للدار دمع سال وانسابا صبري حواس

إنِّي لَأعجَبُ من قلبٍ يُحبُّكمُ وما رأى منكمُ بِرًّا ولا لطَفا! - ابن الأحنف

: ‏لان الجماد وأبدى للأسى أثراً وأنتَ لا لينَ يبدو منك أو أثرُ! لو أن قلبك أمسى بعضُه حجراً لرقّ يوما ولكن كلُّه حجرُ! #فواز_اللعبون

متى يشتفي منك الفؤاد المعذّب وسهم المنايا من وصالك أقرب فبعدٌ ووجدٌ واشتياقٌ ورجفة لا أنت تدنيني ولا أنا أقرب كعصفورةٍ في يد طفلٍ يزمّها تذوق حياض الموت والطّفل يلعب فلا الطّفل دو عقلٍ يرقّ لما بها ولا الطّير ذو ريشٍ يطير فيذهب ولي ألف وجهٍ قد عرفت طريقه ولكن من دون قلبٍ إلى أين أذهب -قيس بن الملوّح

تقسو عليّ بلا ذنب أتيت به و ما تبرمت لكن خانني النغم أعاده شجناً باح الأنين به فهل يلام محب حاله عدم حسبي من الحب أني بالوفاء له أمشي و أحمل جرحاً ليس يلتئم طاهر زمخشري

يقول كثيّر عزة: كأني انادي صخرة حين أعرضت من الصمِّ لو تمشي بها العصم زلّت وفي معنى القسوة يقول: ووالله ماقاربت إلا تباعدت بصرم ولا أكثرتُ إلا أقلّتِ وكنا سلكنا في صعودٍ من الهوى فلما توافينا ثبتُّ وزلَّتِ وكنا عقدنا عقدة الوصل بيننا فلما تواثقنا شددتُ وحلَّتِ