cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

القول المبين في فضل العشرة المبشرين وتاريخ الخلفاء الراشدين

شرح كتاب: القَولُ المُبِينُ فِي فَضْلِ العَشَرَةِ المُبَشَّرِينَ وَتَارِيخِ الخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ. طبعة دار اللؤلؤة

Show more
Advertising posts
485
Subscribers
No data24 hours
-17 days
-930 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

وصل هذا الكتاب بفضل الل عز وجل إلى مكتبة دار أبى الطيب فى باكستان للنشر والتـوزيع +923349952690
Show all...
3
الطَّبْعَةُ الثَّانِيَةُ مِنْ كِتَابِي الْوَافِي بِشَرْحِ الْخُلَاصَةِ الْبَهِيَّةِ بِتَرْتِيبِ أَحْدَاثِ السِّيرَةِ النَّبَوِيَّةِ. وَفِيهَا زِيَادَاتٌ كَثِيرَةٌ لَا غِنَى عَنْهَا مَعَ ضَبْطٍ كَامِلٍ لِلْكِتَابِ لُغَوِيًّا, وَللهِ الْحَمْدُ وَالْمِنَّةُ. وَقَدْ بَذَلْتُ وُسْعِي وَجَهْدِي لِيَكُونَ الْعَمَلُ عَلَى أَفْضَلِ وَأَحْسَنِ صَورَةٍ, وَلَنْ يَخْلُو الْعَمَلُ مِنْ تَقْصِيرٍ, وَهَذَا حَالِي أُصِيبُ وَأُخْطِأُ, وَاللهُ الْمُسْتَعَانُ. طبعة: دار اللؤلؤة  للنشر والتـوزيع هاتف رقم: 00201007868983 قناتي الخاصة بالكتاب على التليجرام https://t.me/elwafy_alisekeen عَمَلِي فِي الْكِتَابِ: 1- شَرْحُ كُلِّ الْأَحْدَاثِ مَعَ ذِكْرِ الْأَدِلَّةِ مِنَ الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ الَّتِي جَاءَتْ فِي مَتْنِ الْكِتَابِ طِبَقًا لِآخِرِ التَّعْدِيلَاتِ الَّتِي أَقَرَّهَا شَيْخُنَا وَحِيدُ بَالِي- حَفِظَهُ اللهُ تَعَالَى- مَعَ تَفْسِيرِ الْآيَاتِ, وَشَرْحِ الْأَحَادِيثِ, وَالرِّوَايَاتِ, وَاعْتَمَدْتُ كَثِيرًا فِي شَرْحِهَا عَلَى شُرُوحَاتِ الْأَئِمَّةِ الْأَعْلَامِ مِنْ أَمْثَالِ ابْنِ حَجَرٍ, وَالنَّوَوِيِّ, وَابْنِ الْقَيِّمِ, وَغَيْرِهِمْ. 2- جَمْعُ كُلِّ مَا تَيَسَّرَ مِنْ أَحْدَاثِ السِّيرَةِ الصَّحِيحَةِ أَوْ مَا اتَّفَقَ عَلَيْهِ أَهْلُ السِّيَرِ وَالْمَغَازِي مِمَّا يُتَسَاهَلُ فِيهِ, كَمَا هُوَ عَلَيْهِ عُلَمَاءُ السَّلَفِ مِنْهُمُ ابْنُ إِسْحَاقَ فِي "السِّيرَةِ", وَأَبُو جَعْفَرِ بْنُ جَرِيرٍ الطَّبَرِيُّ فِي "تَارِيخِ الطَّبَرِيِّ", وابْنُ عَبْدِ الْبَرِّ فِي "الِاسْتِيعَابِ", وَابْنُ الْأَثِيرِ فِي" أُسْدِ الْغَابَةِ", وَابْنُ الْقَيِّمِ فِي "زَادِ الْمَعَادِ", وَالذَّهَبِيُّ فِي" تَارِيخِ الْإِسْلَامِ" وَفِي "سِيَرِ أَعْلَامِ النُّبَلَاءِ", وَالْحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ فِي "الْإصَابَةِ" وَفِي "الْفَتْحِ", وَغَيْرُهُمْ. قَالَ الْحَافِظُ الْعِرَاقِيُّ -رَحِمَهُ اللهُ- فِي أَلْفِيَّةِ السِّيرَةِ: وَلْيَعْلَمِ الطَّالِبُ أَنَّ السِّيَرَا  ***  تَجْمَعُ مَا صَحَّ وَمَا قَدْ أُنْكِرَا وَالْقَصْدُ ذِكْرُ مَا أَتَى أَهْلُ السِّيَرْ  ***  بِهِ وَإِنْ إِسْنَادُهُ لَمْ يُعْتَبَرْ فَإِنْ يَكُنْ قَدْ صَحَّ غَيْرُ مَا ذُكِرْ  ***  ذَكَرْتُ مَا قَدْ صَحَّ مِنْهُ وَاسْتُطِرْ 3- اسْتَعَنْتُ بِاللهِ وَحَاوَلْتُ أَنْ يَكُونَ كِتَابِي الْوَافِي بِشَرْحِ الْخُلَاصَةِ الْبَهِيَّةِ بِتَرْتِيبِ أَحْدَاثِ السِّيرَةِ النَّبَوِيَّةِ مِثْلَ اسْمِهِ وَافِيًا لِمَنْ يَدْرُسُهُ لِفَهْمِ وَدِرَاسَةِ سِيرَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ, وَأَقْولُ كَمَا قَالَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ يَوْمَ الْجَمَلِ: " أَشْكُو إِلَى اللهِ عُجَرِي وَبُجَرِي". 4- ضَبْطٌ كَامِلٌ لِلْكِتَابِ لُغَوِيًّا مَعَ ضَبْطِ الْأَسْمَاءِ وَالْبُلْدَانِ مَا اسْتَطَعْتُ إِلَى ذَلِكَ سَبِيلًا. 5- لَمْ أَدَعْ سَرِيَّةً إِلَّا وَذَكَرْتُ تَرْجَمَةً لِأَمِيرِهَا لِإْظَهَارِ فَضْلِهِ مُخْتَصَرًا, وَحِكْمَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي اخْتِيَارَاتِهِ, وَلَمْ أَدَعْ صَحَابِيًّا ذُكِرَ اسْمُهُ فِي مَوْقِفٍ إِلَّا وَبَيَّنْتُ فَضْلَهُ وَسِيرَتَهُ مُخْتَصَرًا؛ لِيَكُونَ بِذَلِكَ أَوَّلَ كِتَابِ سِيرَةٍ -فِيمَا أَعْلَمُ- يَهْتَمُّ بِمِثْلِ هَذَا الْعَمَلِ. 6- قُمْتُ بِعَمَلِ مَبَاحِثَ كَامِلَةٍ -مَا اسْتَطَعْتُ- فِي ذِكْرِ الْأَحْدَاثِ الْمُخْتَلَفِ فِيهَا بَيْنَ أَهْلِ السِّيَرِ وَالْمَغَازِي, وَحَاوَلْتُ التَّرْجِيحَ أَوِ التَّوْفِيقَ بَيْنَهَا مَا اسْتَطَعْتُ إِلَى ذَلِكَ سَبِيلًا. 7- حَاوَلْتُ الْبَحْثَ عَنِ التَّارِيخِ الْمِيلَادِيِّ لِلْأَحْدَاثِ الْمُهِمَّةِ عَنْ طَرِيقِ بَرْنَامَجِ مُحَوِّلِ التَّارِيخِ عَلَى شَبَكَةِ الْإِنْتَرْنِتْ, وَبِهَذِهِ الطَّرِيقَةِ حَاوَلْتُ الْبَحْثَ فِي الْخِلَافِ بَيْنِ أَهْلِ السِّيَرِ وَالْمَغَازِي فِي ذِكْرِ مِيلَادِ, وَوَفَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ, كَذَلِكَ الْخِلَافُ فِي تَارِيخِ بَعْضِ الْأَحْدَاثِ الْمُهِمَّةِ كَغَزْوَةِ بَدْرٍ الْكُبْرَى, وَبِدِرَاسَةِ التَّارِيخِ الْمِيلَادِيِّ لِلْحَدَثِ تَوَصَّلْتُ إِلَى حَقِيقَةٍ مُهِمَّةٍ وَهِيَ: أَنَّ كُلَّ الْأَحْدَاثِ الْعِظَامِ فِي السِّيرَةِ إِنَّمَا كَانَتْ فِي التَّوْقِيتِ الْمُنَاسِبِ لَهَا مِنْ حَيْثُ الْمُنَاخِ!
Show all...
الوافي بشرح الخلاصة البهية بترتيب أحداث السيرة النبوية الطبعة الجديدة

الوفي بشرح الخلاصة البهية بترتيب أحداث السيرة النبوية

الدرس العاشر: القول المبين في فضل العشرة المبشرين وتاريخ الخلفاء الراشدين عمر بن الخطاب رضي الله عنه (4) مواقف من خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه
Show all...
2
ومازلت البشريات بفضل الله تعالى توفر كتابي: الوافي بشرح الخلاصة البهية بترتيب أحداث السيرة النبوية وكتاب القول المبين في فضل العشرة المبشرين وتاريخ الخلفاء الراشدين بمعرض الأردن الدولي للكتاب في الفترة من 21 إلى 30 سبتمبر جناح رقم F30
Show all...
2👍 1
لا حرج عندي من تداول أي نسخة بي دي إف مجانا سواء من كتبي أو كتب غيري دون طباعتها أو التكسب منها وذلك للأسباب: ١: لا أرى جواز كتمان العلم أبدا بداعي حقوق النشر ومن يفعل ذلك من الدعاة لا أظنه وافق الشرع وأرجو أن يراجع نفسه ويتقي الله في علمه. ٢: الهدف من تصنيف الكتب هو وجه الله عز وجل ولعل الله يتقبل منا فيغفر لنا ويرزقنا خيري الدنيا والآخرة ويعافينا في الدنيا والآخرة ٣: الربح والتكسب من التصنيف لا حرج منه في ذاته ولكنه ليس غاية ٤: لا يجوز أبدا لمن يطبع نسخة بي دي إف أن يتربح منها دون إذن مكتوب من المصنف أو دار النشر لأن الأولى بالربح المصنف ودار النشر فهم أصحاب الحق في التربح من هذه الكتب ٥: هذا رابط قناتي الرسمية على التليجرام فيها روابط كل كتبي وفي كل رابط ستجد الشروحات لكتبي صوت أو فيديو وكذلك نسخة بي دي إف مجانية وأكرر أن من حقك الحصول على أي نسخة بي دي إف مجانية وليس طباعتها والتكسب منها تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال https://t.me/drali_elsaed_sekeen
Show all...
دكتور/ علي بن السعيد آل سكين

الْقُرْآنُ وَالسُّنَّةُ وَالْعَقِيدَةُ الصَّحِيحَةُ بِفَهْمِ سَلَفِ الْأُمَّةِ

Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.