cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

قَيْدُ الصَّيْد

المنتقى من عذب التلاوات ولطائف التدبرات ومواعظ مرققات وفوائد منتخبات أرجو بذلك رضى الله، والتوفيق لهداه..

Show more
Advertising posts
1 648
Subscribers
-124 hours
+17 days
-1130 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

00:40
Video unavailableShow in Telegram
عمر بن الخطاب يخشى على نفسه النفاق!!
Show all...
9.53 MB
00:40
Video unavailableShow in Telegram
عمر بن الخطاب يخشى على نفسه النفاق!!
Show all...
9.53 MB
.تنبيه لبعض أئمة الذين يطيلون المكث مستقبلي القبلة بعد السلام قال الشيخ عبد الرحمن بن حسن، : أخرج البخاري عن ابن عمر: «صلى لنا رسول الله ﷺ ليلة صلاة العشاء، ثم انصرف ...» ١ الحديث. وأخرج النسائي وابن أبي شيبة، عن جابر بن يزيد عن أبيه، «أنه صلى مع رسول الله ﷺ صلاة الصبح، فلما صلى انحرف»، وترجم له النسائي: الانحراف بعد السلام. وخرج المروزي عن العرباض بن سارية، قال: "صلى لنا رسول الله ﷺ صلاة الغداة، فأقبل علينا فوعظنا ... " الحديث; فهذه نصوص في أنه أعقب سلامه من الصلاة بالانصراف والإقبال على المأمومين. [وفي الباب] حديث عائشة، وثوبان، وابن مسعود، قال علماؤنا الحنابلة، ويكره مكثه - أي الإمام - كثيرًا بعد المكتوبة مستقبل القبلة. وقال في شرح الزاد: ويكره للإمام إطالة قعوده بعد الصلاة مستقبل القبلة. وقال الزين بن المنير: استدبار الإمام المأموم إنما هو لحق الإمامة، فإذا انقضت الصلاة زال السبب; فاستقبالهم حينئذ يرفع الخيلاء والترفع على المأمومين. وقال الكوراني في شرح البخاري: استدباره إنما يكون للإمامة، فإذا فرغ فالأولى استقبال الناس، لبعده عن شوب الكبر. انتهى. وكان أبو بكر يسلم عن يمينه وعن شماله، ثم ينتقل ساعتئذ، كأنه على الرضف. 📚الدرر السنية في الأجوبة النجدية 4 /416
Show all...
سئل الشيخ عبد الله بن الشيخ محمد بن عبدالوهاب: عن العجلة في صلاة التراويح؟ فأجاب: قولك إن الإمام إذا استعجل صلى معه أكثر الناس، وإذا طول لم يصل معه إلا القليل، فإن الشيطان له غرض، ويحرص على ترك العمل، فإن عجز عن ذلك سعى فيما يبطل العمل؛ وكثير من الأئمة في البلدان يفعل في صلاة التراويح فعل أهل الجاهلية، ويصلون صلاة ما يعقلونها، ولا يطمئنون في السجود ولا في الركوع; والطمأنينة ركن، ما تصح الصلاة إلا بها; والمطلوب في الصلاة حضور القلب بين يدي الله تعالى، واتعاظه لكلام الله تعالى إذا يتلى عليه، والخشوع والطمأنينة، وهذه في الغالب ما تحصل للإنسان الذي يود العجلة. فإذا أردت أن تصلي مع الإمام عشرين مع العجلة، فصل معه عشرًا بخشوع وطمأنينة، فهي أنفع لك من كثرة الركعات بلا خشوع ولا طمأنينة؛ وهذا الذي ذكرناه هو الذي ينبغي فعله. وأما إذا حدث فرقة بين الجماعة وبين الإمام، وصار هواهم في التخفيف ولا وافقوه على فعل السنة، فالذي ينبغي له الحرص على الطمأنينة، ولا يستعجل عجلة تخل بالطمأنينة، وعلى هذه الحال تقصير القراءة مع الخشوع في الركوع والسجود، أولى من طول القراءة مع العجلة المكروهة. وكذلك صلاة عشر ركعات مع طول القراءة والطمأنينة في الركوع والسجود، أولى من عشرين ركعة مع العجلة المكروهة، لأن لب الصلاة وروحها، هو إقبال القلب على الله فيها، ورب قليل خير من كثير. 📚الدرر السنية في الأجوبة النجدية 4 /374
Show all...
سئل الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن أبا بطين عن قراءة القرآن بالألحان؟ فاجاب: أما قراءة القرآن بالألحان فكرهها العلماء، وقال أحمد ومالك: هي بدعة ; وقال أحمد: يحسن صوته بالقرآن. وقال الشيخ تقي الدين: التلحين الذي يشبه الغناء مكروه، والألحان التي كره العلماء قراءة القرآن بها هي التي تتضمن قصر الحرف الممدود، ومد المقصور، وتحريك الساكن، وتسكين المتحرك، ونحو ذلك ; يفعلون ذلك لموافقة نغمات الأغاني المطربة. ولها عند أهلها أسماء كالبريطي والرومي، والمكي، والإسكندراني ; والمصري، والديباجي، والياقوتي، أسماء مبتدعة ما أنزل الله بها من سلطان، فإن حصل من ذلك تغيير نظم القرآن، كجعل الحركات حروفا، فهو حرام. وسأل رجل الإمام أحمد عن ذلك، فقال للسائل: ما اسمك؟ قال: محمد ; قال: ما يسرك أن يقال: يامو حامد. 📚الدرر السنية في الأجوبة النجدية ١٣/‏٥٥
Show all...
قال ابن الجوزي: مَنْ عَلِمَ أَنَّ الدُّنْيَا دَارُ سِبَاقِ وَتَحْصِيلِ الْفَضَائِلِ، وَأَنَّهُ كُلَّمَا عَلَتْ مَرْتَبَتُهُ فِي عِلْمٍ وَعَمَلٍ زَادَتْ الْمَرْتَبَةُ فِي دَارِ الْجَزَاءِ، انْتَهَبَ الزَّمَانَ، وَلَمْ يُضَيِّعْ لَحْظَةً وَلَمْ يَتْرُكْ فَضِيلَةً تُمْكِنُهُ إلَّا حَصَّلَهَا... وَمَتَى أَخْلَصَ فِي طَلَبِهِ دَلَّهُ عَلَى اللَّهِ... وَمَنْ عَلِمَ أَنَّهُ مَارٌّ إلَى اللَّهِ ﷿ وَإِلَى الْعَيْشِ مَعَهُ، وَعِنْدَهُ وَإِنَّ أَيَّامَ الدُّنْيَا أَيَّامُ سَفَرٍ صَبَرَ عَلَى تَفَثِ السَّفَرِ وَوَسَخِهِ. 📚الآداب الشرعية والمنح المرعية ١/‏٢٢٢
Show all...
01:27
Video unavailableShow in Telegram
إذا تأثر القلب صلح البدن لكن كيف يتأثر القلب || الشيخ محمد بن عبدالله المعيوف
Show all...
12.56 MB
قال الخَلّال: أَخْبَرَنِي عُمَرُ بْنُ صَالِحٍ، بِطَرَسُوسَ قَالَ: قَالَ لِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ: يَا أَبَا حَفْصٍ، يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يَكُونُ الْمُؤْمِنُ فِيهِ بَيْنَهُمْ مِثْلَ الْجِيفَةِ، وَيَكُونُ الْمُنَافِقُ يُشَارُ إِلَيْهِ بِالْأَصَابِعِ، فَقُلْتُ: يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ، وَكَيْفَ يُشَارُ إِلَى الْمُنَافِقِ بِالْأَصَابِعِ؟ فَقَالَ: "يَا أَبَا حَفْصٍ، صَيَّرُوا أَمْرَ اللَّهِ فُضُولًا. وَقَالَ: الْمُؤْمِنُ إِذَا رَأَى أَمْرًا بِالْمَعْرُوفِ أَوْ نَهْيًا عَنِ الْمُنْكَرِ لَمْ يَصْبِرْ حَتَّى يَأْمُرَ وَيَنْهِيَ، يَعْنِي قَالُوا: هَذَا فُضُولٌ، قَالَ: وَالْمُنَافِقُ كُلُّ شَيْءٍ يَرَاهُ، قَالَ: بِيَدِهِ عَلَى فَمِهِ، فَقَالُوا: نِعْمَ الرَّجُلُ، لَيْسَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْفُضُولِ عَمَلٌ. قَالَ: وَسَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ، يَقُولُ: «إِذَا رَأَيْتُمُ الْيَوْمَ شَيْئًا مُسْتَوِيًا فَتَعَجَّبُوا» 📖الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر - من «الجامع» للخلّال (ص ٣٦)
Show all...
00:35
Video unavailableShow in Telegram
10.38 MB
00:36
Video unavailableShow in Telegram
تلاوة بصوت أخي إبراهيم -وفقه الله، ونفع به-
Show all...
6.28 MB