حٍوُآء ⏳🐆
321
Subscribers
No data24 hours
-27 days
-330 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
أحب الإستثنائات وأشوفها مستوى عالي بالدلع والدلال
أنا - أنتِ - عشانك - بسببك - لخاطرك
وحدُها كلماتك ورسائلك تؤنِس رُوحي ،وتُبدِّد الوِحشة بي ،وحدُك أنت كُلَّما جئت رتقتَ لي فراغات روحي بشمس ضحكاتِك .
أحبُّ مغازلتك بعشوائية النجوم، بهمجية الشهب، بقسوة النيازك، بطريقةٍ لا يفهمها أحد، حتى أنا .
•"أعرفُ مُسبقًا
أنكِ مُتعبة جدًا
ووحِيدة جدًا
مثلِي ..
هاتي يدكِ
ودعِينا نخرجُ
سويًا مِن هَذا النصّ!"
جمالها من النوع الذي يجعل الشخص
إذا خطى من جانبها يلتفت لها
مندهشًا يستوعبها !
ثم يكمل ..
شاردًا بحسنها
وهو يعاود الالتفات إلى أن يصبح لديه
شد عضلي من كثر الالتفات !
أما إذا مر أحدهم من قصص حسابها اليومية
يوقف الصورة ويأخذ صفنة حتى ينسى الوقت،
نعم فهم يتبعثرون كثيرًا متابعينك فلربما تتداخل
على أحدهم أيامه أويضيع ترتيب الشهر ..
يتيهون في تلك العيون التي تحتاج لمليارات
السنين الضوئية للشبع منها
ولا يكتفي أحد منها !
إنها أنتِ يا ذات الجمال المُلفت !
من بَين جَميع الذّين تَقع عَيني
على صورِهم
و أسمائِهم
كُنت وحدُك مَحط إِنتباهي
كَنت في ذاكرتي
في وَجهي
في جَسدّي
في روحي
كانَ وجودك عُمقاً مخيفاً ..
- حبيتيه !
- هو مين !
- نديم
- في الأول أنبهرت .. وبعد كدآ حبيته .. بس ده مكآنش كفآية إننآ نكمل
- النآس بتكمل عشآن حآجآت كتير ..
- سيآدة المستشآر بيحبك ، أنآ بحس كدآ .
- الأحآسيس متبنيش بيت .. والإ كنت إتجوزت اللي حبيته زمآن ..
فى كل إسبوع يوم جمعة (2020)
رجلٌ
يشبه الظل
يرتدي الأسود
يدخن السجائر
بعيد
وقريب بالآن نفسه
يستمع للشعر
يكتب النصوص
يُمزقها
يهدي الأُغنيات
وحيد
ويحبني .🖤
إن كُنتَ تقرأ هذا، إن كان الهواء يعبر رئتيّك في يومٍ مِن أيامِ ديسمبر هذا، إذًا؛ ما زال هناك أملٌ لك، قصّتك مازالت تُسرد. ولربما بعض الأشياء تنطبق علينا جميعنا، فلربما كلنا نعرف الألم، ربما كلنا نعرف الخوف والخسارة والأسئلة، ولربما كلنا نستحق أن نكون صريحين، نستحق كل المساعدة التي نحتاجها. قصصنا أشياء عدة- خفيفة وثقيلة، جميلة ومُستعصية، راجية وحائِرة. لكن قصصنا لم تنتهِ بعد، لازل هناك مُتسع من الوقت للمفاجأة، لازلنا نسير، أنا وأنت، قصتنا مازالت تُسرد ♥️.