حَاكِمة السَّنفاز

" وَمَا لَنَا أَلَّا نَتَوَكَّلَ عَلَى اللَّهِ وَقَدْ هَدَانَا سُبُلَنَا ۚ وَلَنَصْبِرَنَّ عَلَىٰ مَا آذَيْتُمُونَا ۚ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ " الأية الثانية عشر بسورةِ إبراهيم لطالما كانت تذكرة لنفسي البشرية حينما يقتادها الأسى، أتذكر أنَّ الله من هداني لأعظم الأديان وأصدقها لن يجعلني أغرق في بحار التيه وسيخرج لي النُّور من رحم الظلمات، ومهما اشتد الأذى الله بنا رحيم، سنتوكل مادام القلب ينبض وسنحيا بعطف الله ورحمته؛ تلك الأية التي لازمتني وما زلت ملازمتني منذ ثلاث سنوات هي الدواء لروحي الممزقة وبلسم لفؤادي المتضرمِ... | حَاكِمة السَّنفاز

حرفيًا والله والله عجزت عن الرد، بارك الله فيك على كلماتك التي أثلجت صدري 🥲💜💜💜💜💜

⁣💌 وصلتك رسالة جديدة ⏱ وقت الرسالة: 2024/05/02 - 10:35:52 PM ---- من أعظم الرحلات في حياة الإنسان هي التي يجوبها في أروقة الحروف ، ولاسيما أنها أعظم ما يؤنس النفس فكيف عندما يكون القارئ متفنن في قولبة تلك الحروف ، والكاتب دقيق في نهش العواطف . في ورقتي هذه أستسلم لتلك الحروف المنيرة في ظلال الكلمات ، تلك التي تحمل خليط بين الأمل ، والسعادة ، وشجون الحزن ، والإستمرار المتجدد ، حروف أجمعت الكمال في مختلف جوانب الحياة . اليوم أقف أنا وقلمي إجلال لقائد تلك الكلمات ف سفينة الكتابة تحتاج لقبطان ماهر للإبحار في محيط الدواخل . أخيراً أجد أن الحكمة انطبقت في من يسود مذكرتي اليوم إسماً ولقباً . إلي الحاكمة كُتبت بنبض قلمي إلي بستان حروفك ----

أصبحتُ لا أعرف من أنا، بتُ صورةً مبعثرةً مني أُلقيّ بقلبي في مستنقع التيه، نصوصي الأدبية وكلماتي المرتجفة أخشى الندم عليها يومًا؛ فكلما تأخذني العاطفة تصفعني يدُ المنطق- أن تكون شخصًا عقلانيًا شيء مرهق للغاية- تتوالى الأيام وأنا أهدرُ عمري في وجهةٍ مجهولة لا أعلم نهايتها ولاصحتها حتى، ولكنني ما زلت أكابر استمر بالمكابرة لأتعذب وحدي بنتائج كبريائي الطاغي، أحفظ تفاصيلك لنفسي فقط، فأوثقها في نصوصٍ تقرأُها بكل سذاجةٍ ولا تعلم بأنها لك، أيقنت أني أعاني من حبِ المستحيل... | حَاكِمة السَّنفاز

عدد مشاركي القناة في نزول متزايد! بدأنا نفقد السيطرة على الرّكاب، تشبثوا جيدًا يا من ما زِلتم؛ فهناك عاصفة خيمت على القناة! وجهوا يا كِرام لإنقاذ مَركَبنا...

مرحبًا... قد أبدو لي غبيةً بعض الشيء إن قررتُ مراسلتك أولًا، رغم أنني أعلم أنك قد تراني مملة لتجنبي الحديث معك، ولجديتي في الكلام رغم أنني كثيرة الثرثرة والمزاح مع غيرك، ولكن سامحني يا عزيزي مهما كنت مميزًا في نظري لن أخالف فطرتي وأحبُّك، سأتجاهلك لربما بهذه الطريقة أراني أحافظُ على كبريائي وأصون كرامتي، كن على يقينٍ بمقدار حبي لك سأتجاهلك، قد يدعوني الحنين للردِ عليك أو مجاراتكَ ولكن الطبع غالب، وسأعود من جديدٍ للتجاهل كوسيلة لحمايتي من حبٍ قد يؤول بي لزاوية الهلاك! لن تستطع لا أنتَ ولا غيرك تحمل حبَّ فتاة مثلي، شديدةُ البرودِ والغيرة، كثيرة التجاهل والاهتمام، هادئةٌ جدًّا وكثيرة الكلام في الوقت ذاته، لن تحتملني ولكن ما عليك معرفتهُ أنك أول من أحببت وآخرهم، عليك أن تعلم أن هناك فتاة تجهل وجودها مُتيمة بكَ وبِضحكتكَ، فتاة تذكرك في دُعائها تحبك حبًّا لم يشهدهُ العالم قط! |حاكِمة السَّنفاز

حرفيًا والله، ولكن محال يخيب من كان على يقين بالله؛ ربي يحققلنا أمانينا💜

⁣💌 وصلتك رسالة جديدة ⏱ وقت الرسالة: 2024/04/30 - 05:17:35 PM ---- أيامي الحالية يعنوان : وجهت وجهي نحو بابك راجيآ والحال لا يخفى وانت العليم 😔✨ ----