ولَّه
جتَ على بال القصّيدة ، وأنولد دِيوان | @OnlyMai
Show more203
Subscribers
No data24 hours
-17 days
-330 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
رغم حوادث الأيام وصواديف الليّالي ومصادمها
وأعاصير قلقها
وأرتباك الخطى وحيرة الأقدام
وسفوح عثراااتي إلا أنك
" لو تسكت سنين وترجع تنادي .. بلتفت "
إي والله أنيِ بلتفت لك
من الرغم كنت أرفض المحبة
أرفضها رفض شديد
وجيتك مثل النهر الجاري
لا حدود ولا نهاية
جيتك رغم خوفي منك
ليه يالدنيا تصير أنت والدنيا علي ؟
والله إن أرضٍ غير أرضك فلا تاسعني
و الدرب طويل و الوصول ماهو صعب !
« دلني »
و أنا
أترك
الدنيا
و
أجيك
بسّ دلني
ببساطة كذا غنت ذكرى :
مافيني شيء .. جرح في طرف أصبعي
يطيب ويمكن يختفي!
لمّا يدك تلمس يدي
وهذا أرق موقف يجسّد الحب فيه
عمرو بن معد لمّا أراد أن يبيِّن حزنه و فخرِه في آنٍ واحد قال :” ذهِب الذين أحبِّهم، وبقيتُ مثل السّيف / فرْدَا “
محبةٍ تملي المُحب حميّا و وقار لدرجة أنه يقول:
"لو دونها تاقف لي الإنس قبل الجان
لاجيهم مجيّ من راح - للموت برجوله"
لهفة الردعان بأول لقاء بعد طول الفراق :
" نوّيت أسلم بس من كثر الوله
ضاع السلام وقمت أردّد / ضمّني "