cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

مِزَاجُهَا زَنْجَبِيلا

🍃بسم الله الرحمن الرحيم🍃💐 🍃 اللهم صل على محمد وآل محمد 🍃💐 🍃السلام عليكم ورحمة الله وبركاته🍃 قناة تختص بنشر كل مايخص القرآن الكريم تفسير لبعض الكلمات القرآنية نشر اجزاء من القرآن الكريم احزاب ايات ومسابقات قرآنيه

Show more
Advertising posts
243
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

Photo unavailableShow in Telegram
إلا ليسعده
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
مِثال⬆️
Show all...
لحفظ الجزء ثلاثون.pdf2.78 KB
_لحفظ سورة النبأ في كل يوم ١٠ آيات ٥ صباحًا ومثلها مساءًا
Show all...
#رسائل_من_القرآن سورة النبأ :-وهي سورة مكيّة رقمها ٧٨ مكونة من ٤٠ آية _تُبين أدلة القدرة على البعث والتخويف والعاقبة وكذلك توضح إحكام الله للخلق ودلالة على قدرته على إعادة الخلق _افتتاح الكلام بالاستفهام عن تساؤل جماعة عن نبأ عظيم ، افتتاح تشويقٍ ثم تهويل لما سيذكر بعده ، فهو من الفواتح البديعة لما فيها من أسلوب عزيز غير مألوف ومن تشويق بطريقة الإِجمال ثم التفصيل المحصلة لتمكن الخبر الآتي بعده في نفس السامع أكمل تمكن . وإذ كان هذا الافتتاح مؤذناً بعظيم أمر كان مؤذناً بالتصدي لقول فصللٍ فيه ، ولمّا كان في ذلك إشعار بأهم ما فيه خوضُهم يومئذ يُجعل افتتاحَ الكلام به من براعة الاستهلال . والتساؤل يكون بنوعين فأما التساؤل الحقيقي فأنْ يَسْأَل أحد منهم غيره عن بعض أحوال هذا النبأ فيسأل المسؤولُ سائله سؤالاً عن حال آخرَ من أحوال النبأ ، إذ يخطر لكل واحد في ذلك خاطر غيرُ الذي خطر للآخر فيسأل سؤال مستثبت ، أو سؤال كشف عن معتقَده وأما التساؤل الصوري فأن يسأل بعضهم بعضاً عن هذا الخبر سؤال تهكم واستهزاء فيقول أحدهم : هل بلغك خبر البعث ؟ ويقول له الآخر : هل سمعتَ ما قال ؟ فإطلاق لفظ التساؤل حقيقي لأنه موضوع لمثل تلك المساءلة وقصدُهم منه غير حقيقي بل تهكمي والاستفهام بما في قوله : { عم يتساءلون } ليس استفهاماً حقيقياً بل هو مستعمل في التشويق إلى تلقي الخبر نحو قوله تعالى : { هل أنبئكم على من تنزّل الشياطين } [ الشعراء : 221 ] . زَآيَّ آلِ حَبِيب
Show all...
#رسائل_من_القرآن سورة النبأ :-وهي سورة مكيّة رقمها ٧٨ مكونة من ٤٠ آية _تُبين أدلة القدرة على البعث والتخويف والعاقبة وكذلك توضح إحكام الله للخلق ودلالة على قدرته على إعادة الخلق _افتتاح الكلام بالاستفهام عن تساؤل جماعة عن نبأ عظيم ، افتتاح تشويقٍ ثم تهويل لما سيذكر بعده ، فهو من الفواتح البديعة لما فيها من أسلوب عزيز غير مألوف ومن تشويق بطريقة الإِجمال ثم التفصيل المحصلة لتمكن الخبر الآتي بعده في نفس السامع أكمل تمكن . وإذ كان هذا الافتتاح مؤذناً بعظيم أمر كان مؤذناً بالتصدي لقول فصللٍ فيه ، ولمّا كان في ذلك إشعار بأهم ما فيه خوضُهم يومئذ يُجعل افتتاحَ الكلام به من براعة الاستهلال . والتساؤل يكون بنوعين فأما التساؤل الحقيقي فأنْ يَسْأَل أحد منهم غيره عن بعض أحوال هذا النبأ فيسأل المسؤولُ سائله سؤالاً عن حال آخرَ من أحوال النبأ ، إذ يخطر لكل واحد في ذلك خاطر غيرُ الذي خطر للآخر فيسأل سؤال مستثبت ، أو سؤال كشف عن معتقَده وأما التساؤل الصوري فأن يسأل بعضهم بعضاً عن هذا الخبر سؤال تهكم واستهزاء فيقول أحدهم : هل بلغك خبر البعث ؟ ويقول له الآخر : هل سمعتَ ما قال ؟ فإطلاق لفظ التساؤل حقيقي لأنه موضوع لمثل تلك المساءلة وقصدُهم منه غير حقيقي بل تهكمي والاستفهام بما في قوله : { عم يتساءلون } ليس استفهاماً حقيقياً بل هو مستعمل في التشويق إلى تلقي الخبر نحو قوله تعالى : { هل أنبئكم على من تنزّل الشياطين } [ الشعراء : 221 ] . زَآيَّ آلِ حَبِيب
Show all...
_لحفظ سورة النبأ في كل يوم ١٠ آيات ٥ صباحًا ومثلها مساءًا
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
يا رب🤍.
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
♥️
Show all...
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.