cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

‏﴿ لا تحزن إِن الله معَنا ﴾

‏﷽ (إن اللـٓـــه وملاِكتهُ يصلـون على النبـي ياايُها الـذين آمنوا صَلوُاعَلَيْهِ وسلمـوا تسليماً) .. ﷺ . اللهم اغفر للمسلمين و المسلمات و المؤمنين و المؤمنات الاحياء منهم و الأموات✨ من قالها أخذ حسنه علي كل مسلم أو مسلمه حي او ميت https://t.me/SRlAT

Show more
Advertising posts
201
Subscribers
No data24 hours
-17 days
-1030 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

وإذا كان ضعيف في أفعالك هدا بسبب ضعفه في قلبك لذلك احرص على أن تزيد مكانته في قلبك وأفعالك
Show all...
سألتني بنت: قالت لي وهي منحرجه جداً من نفسها : أنا لا أجد حب كبير في قلبي للنبي ﷺ قالت أنا احبه كثير وأعرف أنه عظيم لكن لا أجد في نفسي غيرة شديدة عليه مثلا: لو شتمه أحد، ما وجدت في نفسي حزن وزعل وغضب حتى ولو دافعت عنه. لا أجد مكانةً كبيرة له في قلبي تليق فيه كما هو المطلوب أن تكون له "هكذا كان كلام الأخت " وهذا الأمر حادث لعدة أسباب: لأنك تجهلين النبي ﷺ أنتِ لا تعرفين من هو النبي ﷺ ولا تعرفين فضله ولا تعرفين أفعاله ولا مما أنقذك من خطر ولا النعيم الذي بفضل الله ثم بفضله ‎ﷺ ستجدينه في الدنيا و في الآخرة بالنسبه لك هو ذاك الاسم الذي يرد على لسانك في الشهاده -رجل عظيم ينصحنا ويرشدنا فقط ترينه هكذا-. لكن الصحابة عرفوه حق المعرفة، علموا أفعاله وفضله وأدركوا الشرك وخطورته ومن هو الذي أنقذهم من الشرك ومن الجحيم بفضل الله. وعلموا كيف أرشدهم ونوّر لهم الطريق إلى الجنة وكيف عدل وأصلح حياتهم من مشاكل كبيرة وهموم غفيرة. حثّهم على صلاح قلوبهم وصلاح حياتهم، وأنقذهم من مصائب عظيمة ! أما نحن فلا! أصبحنا في زمن نرى أقبح الشرك وأعظم المعاصي وما هو أقبح بكثير من الشرك الموجود في زمن الصحابة وأخطر بكثير. ولكن نحن اليوم نميل للشرك والمعاصي ونعرفهم أكثر من معرفتنا بديننا. وبكل صراحة نتعرض لها ونتعلمها ونفعلها ونشاهدها أكثر من ديننا من سماع الأغاني ونظر للجنس الآخر أصبح مشهور عندنا جداً فمثلًا: الخمر 🍷 نحن نعلم أن الله حرّمه علينا لكن لا ننكره في قلوبنا بالعكس ننظر إليه نظرة فخامة فتأخذه الشخصيات الفخمة في المسلسلات ويكون فخم على طاولاتهم أو حين يشربه الممثل في لقطة مهمة ومن منا لم يتظاهر بأنه يشرب خمر بعصير تفاح؟ أو بكأس زجاجي؟ الخمر هو مثال فقط على المعاصي التي لم نعد ننكرها ونراها جريمة ذكرت الخمر حتى أوضح لكم كيف أصبحت نظرتنا للحرام. وهي نظرة مشوهة جداً. ونسمي الشرك والإساءة لله "ثقافة شعوب أخرى" مثل الثقافة اليابانية وغيرها فنشاهده ونطلع عليه وهناك البعض ممن يمدح قوة وجمال شخصيات كرتونية مقتبسة -من أصنام وشرك-. أصحبنا نرى شخصيات تقول "أنا إله": "إله القوة" "إله الرعد" "إله الموت" والخ. ونستمتع بأعمالهم حتى نعجب بقوتهم وشخصيتهم وننشر صورهم! وننشر تصاميم عليهم ونعذر أنفسنا بأن نيتنا سليمة طيب وماذا عن افعالنا؟ مشاهدتنا وعدم إنكارنا؟ وعدم تحذيرنا منه؟ بالعكس نشاهده وننشره ونمدحه. ولو انه أساء لأهلنا لَكُنّا حذرنا منه وأنكرناه وشتمناه وتركنا مشاهدته ودعمه وعند إساءته لله ما فعلنا شيء من هذا القبيل. يجب على جيلنا معرفة أشياء بديهة جداً قد جهلوها وغفلوا عنها. يجب أن نعلم أن الله: أعظم من النبي ﷺ وأعظم من أنفسنا وأعظم من أهالينا لذلك هو الذي يجب أن نغار عليه قبل هؤلاء كلهم! والشرك إساءة لله وجيلنا مشهور بتضييع الوقت أصبحنا نبحث عن ما يضيع أوقاتنا ليس فقط في الأشياء العادية ولكن وصلت بنا الغفلة إلى المعاصي حتى! صرنا نبحث عن مسلسلات، وأفلام أنمي، أي شيء يضيع وقتنا ويملي فراغنا كل ذلك في محاولة الهروب من الوقت أقسم الله بالوقت في كتابه الكريم والله عظيم لا يقسم إلا بكل عظيم ولعظمة الوقت أقسم الله به في أكثر من موضع: "والليل" "والضحى" "والفجر" "والعصر" وأغلب هذه الاوقات تضيع في معاصي وذنوب وديننا لم نعطِهِ حتى قليل من الوقت وما وفيناه حقه حتى أننا لو صلينا صلاة نرى أننا أعطينا ديننا الحنيف حقه ويجوز لنا أن نعصي الله كيف ما شئنا مع أن صلاتنا ناقصة عبارة عن وسوسة وتسرع وسرحان وجهل شروط وأركان وقلة الاهتمام وتعلقنا في غير الله ورسوله هو ما ضعف مكانتهم في قلوبنا نجد أن الشاب أو الشابة متعلقين بمغني أو ممثل أو لاعب - شخصية مشهورة يعني- يحبونه ويمحدونه ويفتحون له حساب لدعمه ومدحه لا ينتهي يومهم إلا وأغلبه في مدح والتفكير ودعم هذا الشخص. يقرئوون سيرته ويعرفون ما يحب وما يكره ويعرفون كل صغيرة وكبيرة عنه -لايفوتهم شيء منه-. وتجدهم يحبونه حبا شديدا ويغارون عليه غيرة شديدة ويدافعون عنه بكل ما عندهم من رغبة وحماس ويحزنون عليه. والمقابل؟ لا مال ولا سمعة ولا أي شيء لكن لشدة حبهم له يقومون بكل هذا. أليس المفروض أن يعرفوا ربهم ؟ ويعرفوا ما نهانا وما أمرنا به؟ وما يحب وما يكره؟ أليس المطلوب أن يذهب ليلهم ونهارهم في إرضاء الله؟ ويشغل تفكيرهم وأعمالهم؟ أليس الحق أن يكون كل ذلك لله و لنبيه ﷺ ؟ أليس المفروض أن يقرؤوا سيرة النبي ﷺ ويتعلموا ما أمرنا وما نهانا بأمر الله؟ أليس المفروض أن يعرفوا كل شيء عنه ما يحب وما يكره وما فعل في حياته وكلامه ؟ وكيف كانت تعاملاته مع كل شيء؟ لكن كل ذلك بسبب المعاصي وحب الشهوات وتزيين الشيطان لهم أعمالهم إذا كانت مكانة الدين ضعيفه في قلبك هذا بسبب ضعفه في أفعالك
Show all...
النبي ﷺ قال أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم علي صلاة يعني أخص الناس وأقربهم للنبي ﷺ هم اكثرهم صلاة عليه لو جبت كل العابدين في زماننا هذا بتلقى أقرب الناس وأخصهم للنبي ﷺ وأكثر ناس مستحقين ان النبي ﷺ يشفع لهم يوم القيامة هم المكثرين من الصلاة عليه والصلاة على النبي ﷺ يوم الجمعة مضاعفة وأفضل من أي يوم غيره من الأسبوع وتذكر ان منزلة النبي ﷺ هي أعلى منزلة في الجنة أحرص انك تكون من المقربين للنبي ﷺ اليوم
Show all...
‏قال رجل لإبراهيم بن أدهم رحمه الله: إني لا أقدر على قيام الليل فصف لي دواءً؟ فقال: لا تعصه بالنهار وهو يقيمك بين يديه في الليل فإن وقوفك بين يديه في الليل لمن أعظم الشرف والعاصي لا يستحق ذلك الشرف الإحياء (484/1)
Show all...
- قيام الليل بيبدأ من ركعتين أبسطه ، ويُصلي ركعتين ثم التسليم وهكذا، يجوز فيه الجهر بالقراءة والسر، يبدأ من بعد صلاة العشاء ولكن أفضل وقت فيه هو الثُلث الأخير من الليل يعنى من بعد الساعه 12 كدا، ينزل اللَّه في هذا الوقت إلىٰ السماء الدنيا ويُنادي هل من تائِبٍ فاتوب عليه، هل من مستغفرٍ فأغفر له ويُظل ينادي بهذه الطريقة إلي أن يذهب وقت السحر، " وَبِالأسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ" قيل السحر : هو الثلث الأخير من الليل . ـ قيام الليل .
Show all...
هو قيام الليل له وقت معين أو مثلًا آخره امتى كدة؟ بسم الله. قيام الليل من بعد صلاة العشاء لحد قبل الفجر بشوية يعني حوالي ربع ساعة كدة. وفي ناس بيفضلوا يصلوه في الثلث الأخير من الليل عشان الله جل جلاله بيتنزل من السماء السابعة والدعوة في هذا الوقت مُستجابة بإذن الله تعالى. بيتصلى ازاي؟ مثنى مثنى إلي أن يفتح الله عليكِ ثم تختمي بالوتر " والوتر ممكن أن يكون ركعة أو ثلاث أو خمسة وهكذا ويكون بتشهد واحد "
Show all...
فهمتو الشرحAnonymous voting
  • نعم
  • لا
0 votes