- يوليَو

يا طير المحبة … هم سمعت بطير ما شدة الحنين لديرته وعشة

وَاحِد مِن أعظم المَشاعر إذا مو أعظمهن ، مِن تحِسّ ربّ الكون يگولك " أني دَليلك " ، وأنت هَستوك دا تآخذ خطواتك الأوّلىٰ والمُتعثرة بطَريقك الصَحيح .. مِن يدزلك اليَقين علىٰ هيئة مَادية - مَلموسة - وأنت متردد وبداخلك تَذبذب الكون كُلّه . حِلو الشعور مِن ربّك يمدلك كف الأيد إللي تتمسك بيها وأنت إللي گضيت عُمرك تتمسك بـكفوف مگطعة . . فعلًا شعور يثلج الگلب المَعطوب ✨ .

‏يَحتاج الإنسان إلى مخبأ ‏كُلما أسرَف في الظهور عاد إليهِ مُنفردًا .

‏يَحتاج الإنسان إلى مخبأ ‏كُلما أسرَف في الظهور عاد إليهِ مُنفردًا .

‏بحاجة لمكان أرتمي فيه عن كل هذا الركض، بحاجة إلى وِجهة واحدة صحيحة فيها أستريح من تعبي.

‏" مثقلة ‏بما لم أبح بِه ‏بشيءٍ مضى ‏ولم يمضِ داخلي "

‏ما ابقاني على قيد الوجود حتى الآن و المقاومه سوى فكرة أن الله ينظر لي، أن عينه علي، و أنه سيفعل شيئًا، سيرمي لي سلّم طوارئ، طوق نجاة..لا أعلم.. لكنه بالتأكيد يهتم لأمري و هذه الفكرة تنجيني دائمًا

‏أرجو أن تأتي الأيام التي تكون من فرط حنوها عليّ أكاد لا أتذكر ما أحزنني و اطفأ روحي.

أُلقي بنَظري إلى الخَلف فأتَجمَد، أيُّ مَجزرة تلك التي خرجتُ منها حَيًا !🤍

تكلم، أحِب كلامك تكلم كثيرًا سأجمع كلامك كُله وأضعه في مزهريّةٍ هناك في الصالة الرئيسيَّة -