cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

قناة: محمد آل رميح.

Advertising posts
7 819
Subscribers
-424 hours
-207 days
+730 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

والشيء بالشيء يذكر، انظر إلى ما يقول الكاتب -المعادي للدعوة- صقر أبو فخر! عن مدينة القدس قبل نحو ستين سنة: "لم تكن مدينة القدس، على الرغم من طغيان صفة القداسة عليها، مقدّسة تماماً؛ ففيها من ضروب اللهو ما لا يوصف، فضلًا عن دور السينما، أمثال: أديسون والشرق وصهيون وعدن ورِكس وريجنت والنزهة. وكذلك عرفت القدس، مثل أي مدينة عربية أخرى، المقاهي، مثل مقاهي زعترة وبرستول والهوسبيس وسمارة والباشورة وزحيمان والمستكلب وقليبو وجوهرية (غنّى فيه زكي مراد ورقصت فيه بديعة مصابني، والاثنان من أصل سوري). وكان من عادة الشبّان الأغنياء العازبين استئجار غرفةٍ يمضي فيها صاحبها العيّوق سهراته مع أصدقائه في الشرب والتدخين والعزف والاستماع إلى الموسيقى. والمعروف أن راغب النشاشيبي كان عازفًا هاويًا على العود، ولا يملّ من سهرات العزف والغناء. وكان ذلك كله تعبيرًا عن التحوّل إلى العصرنة أو إلى الحداثة الوافدة التي تمثلت في النوادي الرياضية والكورالات الموسيقية وفرق الرقص والمدارس المختلطة والسباحة، وتزامنت مع الهجرة من الحارات الداخلية إلى أحياء القدس الغربية، كالقطمون والطالبية والبقعة". انظر إلى العلمانيين إذا كتبوا بفخر عن بلاد المسلمين!
Show all...
👍 4
• من كتاب: (الأسد، الصراع على الشرق الأوسط)، للكاتب البريطاني -المنحاز للنصيرية- باتريك سيل (٥٤٠- ٥٤١)
Show all...
👍 6
Repost from N/a
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سيبدأ البث لدرس التفسير والتدبر، بعد قليل، بإذن ﷲ.
Show all...
Repost from N/a
مع قرآني: كنت عند صديق كريم في قرية من قرى مدينة (الدريوش)، فوافق وجودي عنده مجيئُ أخيه لأبيه زائرا، فقدَّمه إليَّ تقديما في غاية السوء، وأخبرني أنه ينكر السنة النبوية، فسألته: هل تعني أنه غير مسلم؟ فبادرني هو بالجواب، وقال: أنا مسلم، وأومن بالقرآن ولا أعمل إلا به. فتعمدت أن أتركه يتكلم حتى أعرف مع من أتحدث؛ لأبني على ذلك طريقة مناقشته، فلم ألبث أن تبين لي أنه عامي لا يحسن قراءة القرآن. فقلت له: سبحان الله الذي أكرمني بك! فأنا منذ مدة لم أتدارس القرآن مع حافظ متقن، فأحب أن أعرض عليك، وتعرض عليَّ، فهذا أنفع لي ولك وللحاضرين، لأنك ستكون أحفظ للقرآن وأعلم بأحكامه؛ لأنك تفرغت له، بخلافنا نحن، فقد أضعنا أوقتا كثيرة في غير ذلك. فقال: أنا لا أحفظ القرآن. فبالغت في إظهار التعجب: سبحان الله، قرآني، ولا يحفظ القرآن، ولا يحسن مجرد قراءته؟ (وكأن الذي يَدَّعون أنهم قرآنيون يحفظونهم، ويفهمونه!) فقال أخوه: هذا الفاسق يز... ويزعم أن الزنى حلال، وأنه لا يوجد في القرآن تحريم له. فقلت له: أخوك عامي جاهل، فكيف يمكن مناقشته، أو مناظرته؟ فقال الرجل بكل جرأة: أتحداكم أن تأتوني بآية فيها تحريم "الزنى". وقبل أن أتكلم قال أخوه موضحا: إنه يقصد آية يقول الله فيها: (حرمت الزنى)، وإلا فإنه ليس بحرام. فقال الرجل: نعم، ولا تأتوني بحديث. فقلت له: هل الزنى فاحشة أولا، فقال بكل صفاقة: لا، ليس فاحشة، فقلت له: يقول الله – تعالى - في القرآن الكريم: {وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا} [الإسراء : 32]. فقد كذبت عندما قلت: إنه ليس فاحشة. فقال: حتى لو كان فاحشة، فليس بحرام. فقلت له: أليس في القرآن أن الفواحش حرام؟! فقال: لم أقرأ آية فيها ذلك، وبدأ الانكسار يظهر عليه. فقلت له: إذًا، فاقرأ قول الله تعالى: {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ} [الأعراف : 33]، فقد حرم الله الفواحش بلفظ {حرم}، وقال: إن الزني {فاحشة} فهو محرم بلفظ {حرم}، فسكت، وبدأ يفكر فيما يقول، فلم أمهله، وسألته: هل فعل الحلال يستحق عليه الإنسان التأديب في الدنيا والعقاب في الآخرة؟ فسكت، ولم يعد يدري أين سيهوي به جوابه؟، فقال له أخوه: أجب، فلم يفعل، فقلت للحاضرين: ما جوابكم، فقالوا: الأمر واضح، لا يستحق ذلك، بل قد يكون له أجر وثواب على فعله. فرجعت إليه، وقلت: أنت في فعلك {الفاحشة}، هل تستحق الثواب، أو العقاب؟ فسكت ولم يجب. فقلت: إن الله – تعالى -: {الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ} [النور : 2]، فهل يستحق فاعل الحلال هذه العقوبة والعذاب في الدنيا؟!، فأطرق رأسه ولم يجب. وكان هذا النقاش يدور بالدارجة، واللغة العامية جدا، وكنت أضطر إلى إعادة الكلام بأساليب مختلفة، وضرب أمثلة ليفهم الكلام. وبعد أن ظننت أنه انكسر تمام الانكسار، ذكرت في عجالة ما ورد في القرآن من وجوب اتباع السنة، وأن ترك السنة هو في الحقيقة من ترك القرآن، فإذا به تنبعث فيه الحياة من جديد، وأراد البدء في الجدال، فقلت: سبحان الله العظيم! يظهر من العجائب في خلقه ما يشاء! https://t.me/Hamzawy_Ahm
Show all...
قطوف الريحان

قناة علمية تنشر فوائد الشيخ أحمد الحمزاوي حفظه الله وبحوثه ومقالاته..

👍 8 6
قال الرافعي رحمه الله: "اﻷﺷﻴﺎء اﻟﻜﺜﻴﺮﺓ ﻻ ﺗﻜﺜﺮ ﻓﻲ اﻟﻨﻔﺲ اﻟﻤﻄﻤﺌﻨﺔ. ﻭﺑﺬﻟﻚ ﺗﻌﻴﺶ اﻟﻨﻔﺲ ﻫﺎﺩﺋﺔ ﻣﺴﺘﺮﻳﺤﺔ ﻛﺄﻥ ﻟﻴﺲ ﻓﻲ اﻟﺪﻧﻴﺎ ﺇﻻ ﺃﺷﻴﺎﺅﻫﺎ اﻟﻤﻴﺴﺮﺓ. ﺃﻣﺎ اﻟﻨﻔﻮﺱ اﻟﻤﻀﻄﺮﺑﺔ ﺑﺄﻃﻤﺎﻋﻬﺎ ﻭﺷﻬﻮاﺗﻬﺎ ﻓﻬﻲ اﻟﺘﻲ ﺗﺒﺘﻠﻰ ﺑﻬﻤﻮﻡ اﻟﻜﺜﺮﺓ اﻟﺨﻴﺎﻟﻴﺔ، ﻭﻣﺜﻠﻬﺎ ﻓﻲ اﻟﻬﻢ ﻣﺜﻞ ﻃﻔﻴﻠﻲ ﻣﻐﻔﻞ ﻳﺤﺰﻥ ﻷﻧﻪ ﻻ ﻳﺄﻛﻞ ﻓﻲ ﺑﻄﻨﻴﻦ! ﻭﺇﺫا ﻟﻢ ﺗﻜﺜﺮ اﻷﺷﻴﺎء اﻟﻜﺜﻴﺮﺓ ﻓﻲ اﻟﻨﻔﺲ، ﻛﺜﺮﺕ اﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﻭﻟﻮ ﻣﻦ ﻗﻠﺔ. ﻓﺎﻟﻄﻔﻞ ﻳﻘﻠﺐ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﻓﻲ ﻧﺴﺎء ﻛﺜﻴﺮاﺕ، ﻭﻟﻜﻦ ﺃﻣﻪ ﻫﻲ ﺃﺟﻤﻠﻬﻦ ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺷﻮﻫﺎء! ﻓﺄﻣﻪ ﻭﺣﺪﻫﺎ ﻫﻲ ﻫﻲ ﺃﻡ ﻗﻠﺒﻪ، ﺛﻢ ﻻ ﻣﻌﻨﻰ ﻟﻠﻜﺜﺮﺓ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﻘﻠﺐ. ﻫﺬا ﻫﻮ اﻟﺴﺮ؛ ﺧﺬﻭﻩ ﺃﻳﻬﺎ اﻟﺤﻜﻤﺎء ﻋﻦ اﻟﻄﻔﻞ اﻟﺼﻐﻴﺮ"! • وحي القلم (١/ ٢٨)
Show all...
👍 8 3
👍 11 5
• سيبدأ البث -بإذن الله- بعد ربع ساعة، على قناة: رياض الصالحين القرآنية.
Show all...
👍 8
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: سيكون الرجوع لدروس التفسير والتدبر من يوم غد، بإذن الله. ثلاثة أيام في الأسبوع: - الأحد. - الثلاثاء. - الخميس. بين المغرب والعشاء، بإذن ﷲ.
Show all...
👍 32 7🔥 6
. كن خصمًا لنفسك، فأكبر الكبائر، وأعظم البدع، وأفخش الجرائم؛ قد تركب بتأويل فاسد! فابن ملجم الذي قتل علي بن أبي طالب رضي الله عنه -وهو خير أهل الأرض في زمانه-؛ صنع ذلك بتأويل فاسد! والقدري الذي أنكر علم الله وخلقه لأفعال البشر؛ اعتقد ذلك بتأويل فاسد! والمرجئ الذي خالف النصوص وعلماء سلفه فأخرج العمل من مسمى الإيمان، وأنكر أثر المعصية على الإيمان اعتقد ذلك بتأويل! والأشعري والجهمي ومن يصرف شيئًا من العبادة لغير الله؛ كلهم يتأولون! لكن أطرف قصص التأويل التي مرت بي؛ قصة وقعت في بلد محتل من بلاد المسلمين في زمن الاحتلالات! فقد جاء أحد الخونة فأمسك بمسلم من بني قومه المدافعين عن بلاد الإسلام، وسلّمه للمحتلين، ولما كاد أن يأخذه المحتل النصراني مدّ المنتسب للإسلام يده لجيب المسلم الأسير! وصار يبحث عن شيء يأخذه! فهو أولى بمال (أخيه المسلم) من النصراني الكافر! وهكذا يصنع التأويل الفاسد!
Show all...
👌 15👍 10 6🏆 4
• في النفس والدعوة، الشيخ رفاعي سرور، رحمه الله، ص ٥.
Show all...
7👍 5👌 1