𝙼𝙰𝚁𝙸𝙰𝙼 𝙼𝙾𝙷𝙰𝙼𝙴𝙳"".

﴿الَّذينَ آمَنوا وَتَطمَئِنُّ قُلوبُهُم بِذِكرِ اللَّهِ أَلا بِذِكرِ اللَّهِ تَطمَئِنُّ القُلوبُ﴾ [الرعد: ٢٨]

:''''

إنّ على المرء أن يشعُرَ بالعار لمُجرّد التفكير في خداعِ إنسانٍ طيّب. - دوستويفسكي.

...

غدًا تَجف مدامعنا غدًا نلمس أمانينا غدًا نَصِل .

@mariam_mohamed_3 من فضلكم لو حد يعرف إزاي بيكون ترويج صفحة الفيس أو إزاي تكبر يبعتلي، ضروري..

‏"وتلجأ للدُّعاءِ لأنّكَ تُدرك فيه طمأنينتكَ، وأنّ هناك مَنْ يرعى قلبكَ ويستمعُ إليكَ ويستجيبُ لَكَ."

بسم اللّٰه على الغاياتِ حتى تُدرك بسم اللّٰه على الأحلامِ حتى تُنال بسم اللّٰه على قلوبنا حتى تهدأ بسم اللّٰه على أرواحنا حتى تستكين وبسم اللّٰه على الأنفاسِ حتى تأمن وبسم اللّٰه حتى نصل وبعد أن نصل وإلى الممات🤎

الحياة المضطربة "الملخبطة" يلزمها ترتيب، والترتيب يلزمه تضحية بأشياء على حساب أشياء.. التوازن مطلوب في الحقوق الشخصية وحقوق الغير، لكن صعب جداً تتوازن في الأولويات! لو عايز يكون لك حال مع قيام الليل، فطبيعي تضحي بمزيد من النوم علشان توفر وقت للصلاة.. ولو عايز حال مع القرآن، طبيعي تضحي بكثير من وقت السوشيال ميديا والاختلاط بالناس... نحن لسنا في زمن الصحابة التي كانت تتوقف فيه الحياة بعد صلاة العصر والكل يرجع من السوق إلى بيته، نحن في زمن مشتتات أصعب حتى من أن تحصى! ولعل سلواننا يكون في حديث النبي صلى الله عليه وسلم «إن من ورائكم أيام الصبر، الصبر فيهن كقبض على الجمر للعامل فيها أجر خمسين قالوا: يا رسول الله أجر خمسين منهم أو خمسين منا. قال: خمسين منكم»، ربي يجعلنا واياكم من هؤلاء.. ركز على ما ينفعك، اقبل بالتضحية، داوم واستمر، المجاهدة هي الحل والفيصل، لا تمدن عينيك لغيرك، راعي ظروفك وحياتك وبيئتك المحيطة، لا تقارن نفسك بغيرك، لا تقارن ظروفك بظروف غيرك، لا تقارن فتوحات الله على غيرك بفتوحاته عليك، تعبد إلى الله بمراده منك لا مرادك منه، ارض بنصيبك من العلم والفهم وسل الله الزيادة... مسافتك مع ربك بالقلوب، وليست بالأبدان. رتب حياتك، العمر أقصر مما تتخيل! -لصاحبه

عامين خريفيّين مِن عمركِ، لا بأس يا حلوتي، تساقَط فيهما ما تساقَط مِن الرِفاق، والمشاعِر، والأمل، والحب، لكن ذلك لن يدوم طويلًا، فالوريقات تَتساقط وتَنمو غيرها، الأهم أن جذر الشجرة ظلّ موجودًا، الرَبيع سيأتي وسنزهر، لا تقلقي. -سَلمى عُمَر.