خيبة محبتُنا"
215
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
ما حنّا بنجلس نبذل قُصار جهدنا في المحافظه على شخص جيته وحده وروحاته عشر، لأن في طبيعة الحال : "غصنٍ يميّله الهوى، نتركه.."
المبدأ اللّي صرت أمَشي علَـيه ينصّ على أنـه ماراح أحَرك ساكن على أشياء ماتحرك الساكن عشَاني .
أيظل المرء مجروحًا طوال عمره؟ ألا توجد تدخلات؟ نهايات؟ بدايات أخرى؟ أي نجاة في هذا الطريق؟
"عندما أقرأ نص أو فقرة قد قمت بكتابتها وأنا في خضم حزني، أقول في داخلي من كاتب هذا النص العظيم، الرهيب، السفّاح! لأنني أكون في تلك اللحظة غير قادرة على تركيب جملة واحدة".
-وضحكنا كثيرًا ، إذ كنا لا نستطيع أن نفعل أكثر من اللهو بجراحنا العميقة.
"لا أحب الحلول الوسطى، لا أحب الإجابات المتأرجحة، ولا العلاقات المعلقة، أحب أن يكون كل ما في حياتي قطعيًا، نهائيًا، حتميًا وجازمًا"
أنّ الأشياء دومًا مُهَدَّدةٌ بالغياب، وأنني ذاتَ يوم ، كُنتُ هُنا ، في هذا المكان
حيثُ لن أكونَ أبدًا مرّةً أُخرى .
لا ترضى بالنصف وأنت تستحق التمام، و لا تقبل بأن تكون الاختيار وقت الفراغ، كُن المحور أو كُن العدم..