ن

‏من متى كانت أجاباتنا على قد السؤال ؟ ‏ومن متى كانت سوالفنا .. سوالف باردة ؟ ‏ومن متى الوعد يتأجل ويتأجل الأتصال ؟ ‏ومن متى قلبي فـ أمانك والهجوس أطارده ؟ ‏ومن متى كلمة أحبك يوم كامل ماتقال ؟ ‏ومن متى أسولف على عينك وعينك شارده ؟ ‏ومن متى أسرد لك كلام ، وماتلقي السرد بال ؟ ‏ومن متى أعيد الكلام اللي من أول سارده ؟ ‏ومن متى تجرح شعوري بالمخاصم والجدال ؟ ‏وتكسر جناحي من عنادك وأنا اللي فارده ؟ ‏كان قلبي يعتبرك الجسر لـ بلوغ المحال ‏وكان شايف فيك فانوس الطموح ومارده ‏كل ما ألقى فيك خصلة جاذبه بين الخصال ‏أرجع ألقى فيك خصلة من خصالك طارده ‏للأسف كنت الفراق أشوفه أقرب للخيال ‏صرت أشوفه واقعي جداً ، وفكرة وارده

‏سترتني من خلف ما هم يظنّون ‏وأستامنوا خلقي، وهو "والله أنّه" ‏فـ ياربي أجعلني على ما يعرفون ‏وأغفر لي اللي .. ما يعرفون عنّه

‏أتمنى بير ضحكاتك وأعرف إنه رهاوي ‏لو يذكرني وعَده؟ شلون أبى أسلا عن وعِيده ‏جوّد يديني أنا ما طحت فيك إلا متساوي ‏وانسني بين الكلام وبين سلسالك وجيده ‏جعلني لا اشتدّ عزمي في هواك وجيت غاوي؟ ‏ما تذكر يا حبيبي غير الأيام السعيدة

ان تكلّمنا زعل واليا تغاضينا زعل ‏يزعله منّا الكلام ويزعله منّا السكوت ‏يفعل الفعل المشين ويغضبه رد الفعل ‏مثل من يقتل ويطلب من قتيله لا يموت

اثر الفراق اللي يروّع سهالات

لا فقدنا شخص تكثر في الدّروب أشباهه ‏كن وجهه في وجيه العابرين..يوّزع

محتاج لي دربٍ مساره مستقيم ‏هالدرب لا بانت نهايته انحنى ‏اشتقت اسولف للسماء لا مرّ غيم ‏عن بهجة الخاطر ولحظات الهنا ‏ملّيت افتّش في ممرّات الهشيم ‏بعضي يدوّر بعضي الواقف هنا ‏أزريت بعد الطيحه ارجع واستقيم ‏الظاهر انّي مختلف ما عدت انا

اليا تذكّرتي إن الله..شديد العقاب ‏وش يمنعك تذكرين إنه غفور رحيم؟

وقّف معي دامني في حاجة الوقفه ‏مابيك تاقف.. وأنا ماني في حاجتها -ابو شيبه

لا تعاتبني على الصمت مدري وش أقول ‏ضايقٍ خلقي من الخلق وأولهم أنا ‏كل ما قربت برتاح من شيل الحمول ‏شلت في قلبي مداراة وأحباب وعنَاء ‏كنت واهم يوم أقول أنها شدّه وتزول ‏الهنَاء هناك متراكي وأنا واقف هنا