عِلمٌ وعمَل

"عنْدَمَا يتأَمّلُ الإنسَان أنَّ صلاَته عَلى النَّبِي -صَلَّى اللَّه عليه وسلَّم- يَوم الجُمعَة وَليلتهَا ستُعرَض عَليْه، يستحِي أَنْ يكُون قَليلَ البضَاعةِ قَليلِ العَددِ لِعَظِيمِ حقِّه" _الشيخ محمَّد الشّنقيطِي.

هذه نهايةُ حالي، فرشي التّراب.":))

لا بد للعبد من ساعتين في يومه: ساعةُ مُشارَطة؛ تكون في أول يومه بعد صلاة الفجر يشترط على نفسه ويعظها ألّا تعمل في يومه هذا بمعصية الله. وساعةُ مُحاسَبة؛ تكون في آخر يومه إذا آوى إلى فراشِه يتذكر ما صنع في يومه فإن وجد خيرا حمد الله وإن وجد غير ذلك تاب واستغفر. -ش. عمرو شاهين.

بمناسبة اقتراب الدراسة..

اللهمّ بارك! اصطفاء عظيم والله، ربنا ينفع بهم ويرضى عنهم ويرزقنا من فضله :))

لقد أنهت كتاب الشمائل اليوم اللهم بارك تقول ابنتها أنهم سيشترون الحلويات؛ ووالدتها فرحة جدًا؛ فهي لم تكمل تعليمها؛ وتعتبر هذا إنجاز تخيل أن تبان عليك إمارات الهرم؛ ٦٦ عام بدون علم؛ ثم يتلقفك الله برحمة؛ فتدرس شمائل النبي صلى الله عليه وسلم؛ وتتصل به سندا اللهم تقبَّل منا إنَّك أنت السميع العليم ونحن عبادك المساكين. #فاضلات حولي.

قبل فترة أتتني تشكو أن والدتها بدأت علامات الهرم تبدو عليها؛ وبين نصح ومزاح صبرتها على التعامل معها بفضل الله ورحمته، وأن ترحمها كطفلة لأنها ربتها طفلة لم أتوقع أن تصل رحمتها بها الحد الذي وصلته بتوفيق الله تعالى تفاجأت أن والدتها بدأت بقراءة الشمائل علي؛ مازال نطقها الحروف تمهلاً يتردد في عقلي، ومحاولاتها، وتلقين ابنتها لها؛ وشرحي لها بشكل بسيط لتعرف الذي تقرأ ٦٦ عام قررت أن تكون من طلاب الحديث؛ وتنافس من هم في سن الشباب اللهم بارك مع أن كل المؤشرات، والإمكانيات ليست في صالحها لكنه التوفيق؛ وأنعم به من نعمة هل مازال لديك حجة؟

ربَّاهُ جرَّأنِي جَهلِي وتعلَمُنِي طِفلًا حبَا راغبًا فِي كِذبَةِ المَتعِ وحدِي عَصيتُ ولكن عدتُ مُعتَرفًا مَهمَا عَصَيتُ فرَبُّ العَالمِينَ معِي :))

رأيتك فيما يخطئ الناسُ تنظرُ.. _أبو العتاهية.