روايات اثير 🖊

مرت الشهر بسرعه وقبل المدرسه بيوم … في السوق اثير : هي انتي و وجعي خذي ذي ايثار : عاجبتني ذي و باخذها انوار : يلا عاد خلصوا …. في الطرف المقابل لميس : اوف لو امي مدخلتني كان الحين انا اجهز للجامعه ياسر معصب : انا وش بلاني فيكم ملك ماسكه يد غيث : اخذ ذي ولا ذي ياسر : كتاكيت الحب يلا عاد تاخرت على العيال انتبه ل عيون و فتنته وما قدر يبعد عنها عيون يعرف صاحبتها مرت من جنبه ولا كانها شايفته حط يده على قلبه ب ألم لميس : ياسر شفيك ياسر : ولا شي … انوار الي تجاهلت ياسر ولا كانها تعرفه اثير : نوري شفتي ياسر ولد عمي انوار : شعرفك فيه اثير : كيان صوره ذاك اليوم تهقين الي معه بنات عمي ! انوار : مدري خلصوا خل نمشي رن جوال ايثار ايثار : هلا قلبي جنان : بنت اسم مدرستكم رسليه لي مع الموقع نسيت اسمها يلا بنقل اوراقنا ايثار : طيب لفت على اثير : يونس بنات عمي ف نفس المدرسه اثير : قولي ان شاء الله يقبلونهم بس ام كيان اتصلت على انوار : ما جيتوا انوار : بناتك مطولين و المحاسبه اطول من حياتي ام كيان : اسحبيهم انوار وهي تكلم امها ضيعتهم وبدت تدورهم يمين يسار ما شافتهم … اثير : ذي احلا قلت ايثار : مب على كيفك ذي اثير : خذيها وانا باخذ ذي ايثار : شذا البرايه بتخترب بسرعه اثير : مالك شغل مب لازم اخذ روكو ! ايثار : وين انوار ؟ اثير : مدري اختفت ايثار : بس ما تبين شي اثير : لا خلاص وانتي ايثار : بس اثير : يلا ندورها يالله ف ه الزحمه …. انتبه ل انوار ياسر شافها بروحها انوار تركت انها تدور عليهم وبدت تاخذ بعض الاغراض الي ناقصتها حق الجامعه جا ياسر جنبها يسوي نفسه بياخذ شي ولف عليها وكانه يسالها : انوار ؟ انوار : اي ! ياسر : بسالك سوال وبمشي انوار : اسال ياسر : لو خطبتك توافقين انوار : هي انت ليكون عشانك ساعدتني بحبك واو بطيح ف غرامك امش من وجهي و شيلني من بالك هذا وانت مسوي فيها رجال ياسر : هي هي شايفه نفسك على ايش دخلت من الباب انوار : الباب مسكر شلون بتدخل ياسر تافف : انتي عنيده انوار : وع اخر عمري اخذ ولد عمي …. لقت خواتها و كلمت كيان و ركبوا السياره وطول الطريق وهي تفكر في كلامه بس تبعد الافكار ذي لانهم مقاطعين من زمان وش رجعهم بعد كل هل قطيعه و اصلا امها ما راح توافق عليه

معليه لاهيه بشي اطلق من الروايه 🫡

كاني نسيتكم 🥲

شدعوه مافيه لايك لعيوني

في السياره عائلة ابو عزام مرو على بيت محروق كليا و دموع وتين بدت تطيح قبل خمس شهور الساعه 2:30AM الكل نايم وتين جالسه في غرفتها و ترقص لكنها لابسه سماعه لانه الكل نايم ولا تبي تصحي احد بصوت الاغاني شمت ريحة حريق تجاهلة الريحه ولكن ما قدرت الريحه تزيد فتحت النافذه تشوف يمكن الجيران لكن النور الي كان خفيف صار قوي و اول ما فتحت باب غرفتها لقت عند الدرج نار قويه تسللت من المطبخ الي تحت الى الدرج و بخوف راحت تركض غرفة امها طقت الباب ولكن ما من مجيب فتحت غرفة ثنيان الي نومه ثقيلللل وبدات تضربه على صدره وهي خايفه ثنيان ؛ ها وش وتين وهي تكح ؛ حريق حريق حريق ثنيان قلب الجهه الثانيه : طفيه وتين سحبته من يده وهي ترجف : شلون قوم واخيرا ثنيان قام سحبته وتين عند الدرج ثنيان : امي امي ابوي وينهم وتين ما يردون راح ركض و كسر الباب لكن ما شافهم ثنيان : دقي عليهم وانا بدق على المطافي وتين : طيب سحبها و طلعوا عند النافذه يتنفسون الجيران تجمعوا تحت وصلت المطافي و كسرو النافذه لانه فتحاتها صغيره و طلعوهم اول ما طلعو وتين اغمى عليها و طاحت جا عزام مسرع بالسياره بعد ما قاله احد الجيران السالفه ونقلوهم هم الإثنين للمستشفى و اعلنوا سبب الحريق الغاز يشتغل و بجنبه قطعة قماش …. مسحت دموعها وتين وهي تشوف بيتهم المحترق و تسترد ذكرياتها مع قطوتها الي احترقت وهي السبب لانها نست اكلها وصلوا لبيتهم الجديد ونزلوا اغراضهم و بالصدفه الي جنب البيت ابو جهاد جالس يسقي الزرع في البيت الي جنبهم تحاشاه ابو عزام و دخل اغراضه ابو جهاد ؛ عزام اخبارك عزام ؛ هلا بالعم سلم عليه وحب راسه عزام : نقلتوا هنا ابو جهاد : اي خلاص اشتقت للاحساء و اهلها و لريحة الطبينه ضحك عزام : من يعرفنا وما يشتاق لنا اصلا ابو جهاد : اقول يولدي دور لي نخل جهيد ما يعرف انا ما استطيع ف الاحساء بلا نخل عزام : ابشر ابو جهاد : وش جايبك هنا انت اشوفك تنزل اغراض عزام : ابد والله ابو جارك ابو جهاد : وينه اخوي اشتقت له عزام : داخل وياه اهلي ابو جهاد : ايي شكله ما شافني وصله سالمي عزام : تبشر

في المستشفى صورت انوار و ارسلتها بس حق كيان كيان : بنت شفيك انوار : ارتفع ضغطي كيان : من وداك المستشفى انوار : كنت طالعه مع صديقتي و ودتني كيان : رسلي موقع المستشفى بجيك انوار لفت على ياسر : ياسر بيجي ! ياسر : يويلي ولاه انوار : شنو و الحل حك شعره ب غباء : مو انتي طلعتي ذا الفكره تصرفي انوار : ااااا خلاص روح ياسر : شلون انوار : روح وانا بقوله تركتني ياسر : طيب طلع ياسر لكن حس انه مايصير يمشي لازم ينتظر كيان يجي انتظر فتره طويله بغرفة الانتظار الي تطل على الشارع لما شاف سيارة كيان طلع ومشى …. دخل كيان مستعجل وراح الغرفه الي اخته فيها كيان : شفيك يقلبي انوار : ضغطي مدري شفيه كيان : بسم الله عليك انوار : اصلا خلص مشينا ! كيان : من متى وانتي ف المستشفى انوار : مدري كيان : عشر ونص وانتي برا بروحك وينها صديقتك انوار : ابوها مريض ولازم ياخد العلاج ف وقته اعتذرت مني وطلعت كيان : الله يشفيه انوار : خلص هذا يمه لايسحب دمي دخلت النيرس : الف لا بس عليك شالته من يدها وركبت لها شاش و طلعوا كيان : شحليلها النيرس انوار : عيب كيان : ما قلت شي انوار : طيب طيب وين بنروح كيان : عند جدتي وين بعد انوار : مر البيت باخذ لي اغراض كيان : طيب

ياسر : لا تبكين وانسي الي صار وترا انا ما شفت صورك على التلفزيون ادا خايفه من هشي غضيت بصري انوار : اصيل يا ولد عمي ياسر : الحين فكري معاي شلون ارجعك البيت انوار : ضغطي مرتفع ودني المستشفى واصور صوره و ارسلها ستريك و على اساس اني اصلا طالعه مع صديقتي وطحت عليها في نص الطلعه ياسر : مخ يشتغل ماشاء الله عليك

عند عماره قديمه وقف سيارته ياسر : شفتي الحيوان وين جايبك انوار : طيب ياسر : ساليه معك احد انوار : يقول لا ياسر : مسرع رد انوار : جالس ف المحادثه ينتظرني اقوله افتح الباب ياسر نزل : اجل قولي له يفتح الباب انوار : طف السياره ياسر : تجلسين ف الحر ؟ انوار نزلت من السياره : ما راح اخليك بروحك ياسر : انوار رجعي السياره سكرت انوار باب السياره ؛ معليش مشكلتي و ماراح اخليك بروحك ياسر : شايفه المكان خافي خافي انوار تقدمت : بتجي ولا بروح بروحي ياسر بعصبيه ؛ انوار ! انوار بعناد : عصب من هنا ل بكرا جايه معك جايه معك اخذ نفس : امشي دخلوا العماره وبدت ترجف انوار من الخوف ياسر : رجعي يبنت انوار و صوتها فيه رجفه : من قال انا خايفه ما اخاف امش انت بس ارسلت له يفتح الباب و استقبلها لافي : هلا هلا هلا شذا الزين كل هل كشخه عشاني قلد صوت ليلى : وين الي اذا شافتني بتاخذني بالاحضان ، بعدين من ذي اول مره اشوفها انوار : صديقتي جبتها معي لاني خايفه منك دخلوا و جلسهم على الكنب لافي : شدعوه ما من غريب كشفي انوار : نعم ! لافي : شايفك باسواء حالاتك ترا انوار : تخسي لافي : تمام اول فقره بنسويها نسترجع ذكريات شغل التلفزيون وطلعوا صور انوار مع صديقاتها انوار مع اهلها انوار مع نفسها فديوهات لها وهي تتميلح فديوهات وهي تسولف كل شي انرسل ل ليلى *لافي * موجود على التلفزيون غض البصر ياسر مستحي من الصور الموجوده لافي بضحكة شر : شفتي ذولي لو كشفتي الان و قمتي معي الغرفه و صديقتك نجيب لها واحد لا تخاف راح ينحذفون اما اذا قلتي لا وبطلع بتشوفينهم بالتيك والانستا و التويتر وحتى ف حالات الواتساب لا شعوري انوار حطت يدها على يد ياسر و ضغطت عليها بقوه والي خلا لافي ينتبه ليد ياسر الضخمه ارتبك وبدا يسب نفسه من داخله و يحاول يكلم احد ينقذه من هل ورطه وقف متجه ل الغرفه : انا قلت لك وانتي فكري ياسر فك يده من يدها : انتبه لي انوار و دموعها ف عيونها : ياسر صوري ياسر ما تنفع تنتشر تكفى وش اسوي ياسر ياسر : سكتي خل افكر ف هل مصيبه انوار : ياسر صوري صوري ياسر : اسمعي بشيل هل عبايه انا انكتمت و بقوم العنه انوار : لا تتهور ياسر : صبر طلع لافي بسلاح خايف : لاحد يتحرك ياسر رافع النقاب لفوق لافي : اخرتها تجيبين لي واحد من ذا ما عرفتينا عليه ! انوار بثقه بدون خوف : مو كلشي اقوله لك وهذا خطيبي لافي بدا يضحك : خطيبك لابس نقاب ياسر : نزل الي ف يدك انوار : اص ياسر : انوار انوار : امك ابوك سلاح هل اشياء تعني لك شي يا ليلى لافي بدات اذنه تطلع صوت انوار : قصة الولد الي ابوه فجر في راس امه سلاح انت وانا عارفه من البدايه لكن ما بغيت احرجك بتكون مثل ابوك الشخص السيء في القصه ازعج الصوت لافي وبدا يسترجع ذكرياته "لما كان في عمر 11 سنه طلع ابوه سلاح من جيبه و رفعه على امه و بكل برود اطلق عليها قدامه وهشي سبب له عقده نفسه من صوت السلاح " لافي عجز يسيطر على صوت السلاح الي جالس ينفجر ف اذنه حط يده على اذنه و مسك ياسر السلاح و قلبه عليه : صور البنت وينهم لافي : ف لابتوب ياسر : وبعد لافي بخوف : مافيه ياسر : بفجر ف مخك قسم بالله لافي : و الجوال الي ف جيبي والفلاش الي على الطاوله صوت طرق باب حس لافي بثقه قويه ياسر ضحك : تفكر تستقوي باخوياك غمز ياسر ل انوار الي خذت الابتوب وضربته على ضهره و طاح لافي وانكسر الكمبيوتر واخذته و رمته من النافذه صوت من برا : ولد اذا ما رديت بكسر الباب ياسر : خذي الفلاش و الجوال وامشي انوار مسكت الجوال واتصلت على الشرطه ياسر طارت عيونه : ليه ليه انوار : عشان ما يلعب على بنت ثانيه كسرو الباب و دخلوا خمس اشخاص بدا ياسر ضرب بكل قوته لكن خمسه على واحد اما انوار ف كانت ترمي عليهم ايشي صلب جنبها مسكها واحد وربطها عشان يخلصون على ياسر و واحد منهم حط لافي على الكنب وصلت الشرطه و قبضوا عليهم ولانه انوار من التوتر ما قالت اي شقه الشرطه داهمو شقتين ف نفس الوقت و الشقه الوله فيها بنتين كل بنت محبوسه ف غرفه ونفس انوار لعب عليهم والشقه الثانيه الي فيها ياسر و انوار كسر الباب الضابط داخل بسلاحه بهيبته بثقته : مكانك انت وياه لاحد يتحرك الضابط الثاني : سلاحك على الارض يلا يلا خذوهم منهم … في المركز ياسر يكلم الضابط : اختي بلغت بس ما نبي فضايح عند القبيله تكفى يا حظرة الضابط الضابط : في هذي المواضيع المفروض ما تتصرفون بنفسكم و ترجعون ل الشرطه ، و لا تخاف في هذي الامور السريه التامه ومحد راح يعرف روحو الله يستر عليكم ويا بنتي انتبهي طلعوا من القسم انوار و دموعها في عيونها : ياسر شكرا على كلشي ياسر : شدعوه ما سويت شي انوار : سويت كثير قولي وش تبي مني ياسر استحى ولا كانه قبل كم ساعه صرخ عليها : ربي يستر عليك مابي شي انوار : لا صدق لازم ياسر : ما سويت لاني ابي شي سويت لانه واجبي انوار : بتقول ولا شلون ياسر : طلب واحد مافيه غيره انوار : شنو

الساعه اربع في بيت الجده اطلع كيان ل محله اما ياسر ف انتظر يبعد كيان عشان يكلم انوار تطلع الجده : على وين انوار : بطلع مع صديقتي شوي الجده : لا تطولين انوار : ان شاء الله حبت راسها وطلعت ركبت ورا ياسر : يع كاني سواق ما ردت عليه ياسر : كلمتيه ؟ انوار ؛ لا ياسر : حلو دقي عليه دقت رد لافي و صوته واضح عليه النوم : الو انوار : يا الخسيس عطني الموقع بجيك لافي : مع من بتجين ! كتب لها بسرعه ياسر : مع اوبر انوار : مع سواق من التطبيقات لافي : شلون! انوار : مو مهم شلون المهم اجي صح ولا لافي : طيب لا احد يعرف بجيتك انوار : انقلع بس وقفلت في وجهه ياسر : انوار احتاج عبايه انوار بصدمه : شنو ياسر : احتاج عبايه انوار ليش ياسر : بدخل هناك على اساس اني انتي و بلعنه و باخذ الصور و بطلع انوار : لا انا بدخل معك عشان احذف صوري بيدي ياسر : ماقدر اخاطر فيك شفيك ! انوار سوت له حركت البوكس : انا قويه ضحك ياسر : طيب يا القويه واضح ما راح تخليني لين تدخلين معي عشان كذا ابي عبايه على اساس اني صديقتك انوار : ياسر شفيك الا بتلبس عبايه ! ياسر : لانه اذا شافني على طول بيعصب ريلكس لين اعرف كم واحد داخل انوار : هو بروحه ياسر ضحك ضحكه سخيفه : تقنعيني انه واحد بس داخل لا انوار : ارسل الموقع قال تعالي بعد المغرب وش اسوي ياسر : قولي طيب ، ما علينا من وين ناخذ عبايه انوار : غاليه ياسر : الغالي يرخص لي انوار : تمام بوصف لك وصلو اقرب محل عبايات دخل ياسر و جنبه انوار ياسر : مدير يبغي هذا عبايه رخيص انوار : وين داخل انت ما عليه منك دور الي تبي ياسر دوري لي بدت انوار تدور له عبايه الين و اخيرا لقت على طوله ياسر : ترا انا مب دب شدعوه انوار : واو من كثر العبايات الحلوه هنا ! ياسر : مب لازم حلوه انوار : على الاقل تعطيها وحده من خواتك بعدين ياسر : محد يستاهل بحطها ف الدولاب واعطيها زوجتي وحبيبتي انوار : حبيبتك لو تشوفني يمك قطعتنا ياسر ضحك : ترا ما احب بس زوجتي بتصير حبيبتي انوار : رقع رقع المهم جرب ذي لبسها والهندي جلس يضحك عليه اخذ غطايه و نقاب و طلعوا …. في الكافي امجاد و جهاد ينتظرون غلا و عزام يجون دخلوا غلا و عزام غلا سلمت على امجاد سلام حار : بدون مقدمات انا حامل امجاد : قولي والله قولي والله غلا : حلفت واجد اليوم والله والله انا حامل حضنتها بقوه عزام : ولدي شوي شوي امجاد : القهوه على حسابي جهاد : تخسين امه وابوه عازمينا امجاد : جهيد جهاد : ما يرضون عزام : هو عازم نفسه جهاد : انت جب و قوم اطلب كلنا نفس المشروب يلا عزام : الحلا ! جهاد ؛ البيبي شنو يبي احنا نبي نفسه … في السيارة ياسر انوار : ياسر سو تتوريل كيف تلبس النقاب ياسر : كاني كنسلت انوار : مب كيفك تحمست ياسر : يليل وانتي كلشي تخالفيني فيه انوار : جرب حط النقاب ياسر و حاجبه يبين : شرايك حلو انوار : نزل النقاب يحظي نزله ياسر : شلون انوار تاشر على نقابها : كذا كدا علمته شلون يلبسه و لبسه انوار بقلبها الزق حلوه عيونه