ءَايَـة إِبْرَاهِيمْ.🌱'

يا صُحبة 👀 ﴿وكان الله (واسعًا) حكيمًا﴾ ‏"أفهمُ جيّداً كيف تضيق حالك عندما تحس بفقد كل شيء! أو عندما ترى الفرص تضيع من بين يديك، ثم ترى الأبواب توصد أمام ناظريك... يا صَديقي ربّك واسعٌ فلا تحزن، وعنده العوض الذي لا يخطر على بالك، وهو يهيئ الأسباب إذا شاء بحكمته، و يفتح عليك مغاليق الأمور برحمته. إعلم أنّ الذي مررت به جرى بعلم الله، وهو حكيم فيما قدّره عليك، وإن تقاصر عقلك عن إدراك حكمته. لعلّه حجب عنك ما هو أشدّ ، ولعلّه أراد لك حُسن العاقبة، و لعله أراد تهذيبك بهذا البلاء ! تخيّل و فوق هذا كُله أراد لك الذخر والأجر يوم لقائه هُناك.. حيث الجزاء الأبدي، والخلود السرمدي!🤍🌱'

‏"وأخلف على كلّ غائبةٍ لنا بخير" "اللهمّ ما غابَ عنّا من انشراحِ الصّدرِ وسعَة الخاطر وهنَاءة البَال وسَلامة النّفس وطِيب العيش، فأعده إلينا بالخيرِ والرّضا والشّكر، ولا تحرمنَا بذنوبنا ما أنتَ له أهل يارب العالمين"

اللهم السِّعة التي لا يضيق لنا بها أمراً ولا سكناً، ولا صدراً، اللهم الرحابة والتيسير الذي يجعل كل شيء سهل وهيّن وقريب.🪴' | عصر الجُمعة - ساعة استجابة - لا تنسوا إخوانكُم في غزّة - و لا تنسوّني من صالِح دعواتكُم يا صُحبة.

مرحباً 👀 تذكيرُنا الدائم ^^ بما أنّه مازال في الوقتِ مُتّسع سأطلب منك معروفًا! إن لم تقرأ سورة الكهف بعد ، هلّا أغلقت الهاتف وفتحت مصحفك وقرأت سورة الكهف ثمّ عُدت؟! لُطفًا، لن تأخذ منك سوى ١٥ دقيقة لكنها كفيلة بأن تنير لك أسبوعًا كاملًا، فضلاً منك؛ لا تؤجل وقم الآن".🤍🌱'

‏ قال الرسول ﷺ : " أكثروا من الصلاة عليَّ ليّلة الجمعة و يوم الجمعة فإن صلاتكم معروضة عليَّ ".🤍🌱'

‏قال ابن باز رحمه الله: هذا دعاء جامع، دعاء عظيم جامع لخيري الدنيا والآخرة، وجدير بالمؤمن أن يُكثر من هذا الدعاء في آخر الصلاة، في السجود، في جوف الليل، في آخر الليل، في أي وقتٍ.🪴'

‏«صدقًا تحتاج أن تعاتب نفسك عتابًا شديدًا إذا شعرت بإهمال لسانك عن ذكر الله! من ينتشل أحزانك؟ من يجبر كسر قلبك؟ من الذي يشفيك من مرضك؟ من الذي يطعمك ويسقيك في ليلك ونهارك؟ أليس هوَ الله! فلِما تقصّر في ذكره؟ وهوَ الذي آواك ورعاك وأغناك .. فحقٌّ عليك والله أن تكثر من ذكره»🪴'