cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

حسن العذاري

القناة الرسمية لرئيس الكتلة الصدرية حسن العذاري

Show more
The country is not specifiedArabic12 780Religion & Spirituality4 306
Advertising posts
15 989Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

إنتشرت في الآونة الأخيرة وبصورة ملفتة للنظر مقاطع ومنشورات في مواقع التواصل الإجتماعي تسيء الى سمعة وسيرة سيدنا الشهيد محمد الصدر (قدس سره) وتتهمّه بالعلاقة من نظام البعث المقبور ، ويبدو أن ذلك يتمّ من خلال حملة إعلامية منظمة تقودها بعض الجهات ( الإطارية ) كحزب الدعوة وبعض جهات ( المعارضة ) التي كانت في المنفى .. وسط سكوت من العصائب .. هدفها الإساءة والتشكيك بشخص السيد الشهيد ومرجعيته المباركة وبالتالي الإساءة الى الخط الصدري ومبادئه وحوزته الناطقة بشكل عام . وإذا كانت الجهات المذكورة بصدد إثبات برائتها من ذلك فعليهم تشريع قانون يجرّم إتّهام السيد الشهيد ومرجعيته الناطقة والإساءة إليه بالشتم والسبّ والتعدّي على سيرته المباركة مع حفظ حقّ النقاش والنقد البنّاء .
Show all...
#لن_ينسى_فضلك_الشرفاء
Show all...
#رضينا_بك_قائدا
Show all...
#العارف_الأعلم
Show all...
محمد الصدر طريق الحق
Show all...
#رجال_خلقوا_من_اجل_الصدر
Show all...
لم تكن عوائل الصدريين واطفالهم بمعزل عن ابائهم هذا الجيل واجيال ستأتي هي الرهان على ديمومة هذا الخط المبارك ونبوءة الشهيد السيد محمد الصدر (قدس سرة) ( هناك رجال كأنهم خلقوا من أجلي ) .. وانت تمضي متعهداً بدمك لقائد يستحق لاتنسَ ان تقدم عائلتك وهي بلا شك على العهد .. تحية اجلال واكبار للجميع الاخوة وهم يعاهدون قائدهم بالدم في كل المحافل والميادين
Show all...
#مرجعنا_محمد_الصدر
Show all...
مقال عقائدي لسماحة الشيخ محمود الجياشي يستحق القراءة والتمعن 🔷 (( العقيدة المهدوية )) بين المسؤولية العقائدية والتوظيف الشعبي الساذج كتبت هذا المقال منذ أكثر من سنتين .. وأعيد نشره الآن في ظل الأحداث الأخيرة التي تسببت بها الفئة الضالّة المنحرفة ممن يطلق عليهم ( أهل القضية ) .. وبالرغم من الردّ الحازم والحاسم والقاصم من قبل سماحة سيدنا القائد المجاهد الصدر أعزه الله على الأفكار والتصرفات المشينة والقبيحة لهذه الفئة التي قال عنها أنهم ( أعداء له ) ! وهو قولٌ فصلٌ وما هو بالهزل ! أحاول هنا أن أتناول هذا الموضوع من حيثية أخرى وأتحدث عن مسألة مهمة وذات حساسية خاصة في تحديد مسؤوليتنا تجاه الإعتقاد بصاحب العصر والزمان بل تجاه الإعتقاد بالعقيدة المهدوية بشكل عام . في هذا المجال لابدّ أن نعلم أن ظهور الإمام المهدي عج وإقامته لدولة العدل الإلهي الكامل هو غاية جميع الرسالات السماوية وهدف إلهي لجميع مضامين الوحي الإلهي منذ خلق الله البشرية الى زمان اليوم الموعود . وسوف يتجسّد جميع ذلك في ظهوره المبارك سلام الله عليه ، ومن المؤكد أيضاً أن الظهور المبارك هو ثمرة جميع جهود الأنبياء والمرسلين والأئمة المعصومين والأولياء الصالحين .. وثمرة كل التضحيات والحوادث الكبرى والمنعطفات التأريخية التي مرّت بها الإنسانية في مسيرتها الطويلة . وبالتالي فإن العقيدة المهدوية تكتسب هذه الدرجة العليا من الحساسية والخطورة والأهمية والعمق . هذا مضافاً الى أن ظهوره عليه السلام يمثّل ظهور الدين الحقّ ولو كره المشركون ، كما قال تعالى : (( هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحقّ ليظهره على الدين كلّه ولو كره المشركون )) .. ومن المؤكد أن هذا الظهور الكامل للدين الحقّ إنما يتحقق في زمان الظهور المبارك للإمام المهدي سلام الله عليه . وكذلك فإن ظهوره عليه السلام في آخر الزمان يمثّل تمامية النور الإلهي في هذا العالم ، كما قال تعالى : (( يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون )) فمتى يحصل هذا التمام للنور الإلهي ؟! لاشكّ أنه يتحقق بظهور الحجة خليفة الله في أرضه وحجته على عباده . فاليوم الموعود هو اليوم الذي تنتظره البشرية بجميع أجيالها وعمل من أجله جميع الأنبياء والمرسلين والأئمة والأولياء والأحرار والمصلحين على طول التاريخ الإنساني . يقول السيد الشهيد محمد باقر الصدر قدس سّره : ليس المهدي تجسيداً لعقيدة إسلامية ذات طابع ديني فحسب ، بل هو عنوان لطموح إتجهت إليه البشرية بمختلف أديانها ومذاهبها ، وصياغة لإلهام فطري أدرك الناس من خلاله - على الرغم من تنوّع عقائدهم - أن للإنسانية يوماً موعوداً على الأرض ، تتحقق فيه رسالات السماء بمغزاها الكبير وهدفها النهائي ، وتجد فيه المسيرة المكدودة للإنسان استقرارها وطمأنينتها، وأن الأرض في نهاية المطاف ستمتلئ قسطاً وعدلاً بعد أن ملئت ظلماً وجوراً . ولا يخفى أنه من الثابت تأريخياً وعقائدياً أن الإمام سلام الله عليه سيكون مستقرّه في العراق وفي الكوفة تحديداً ، أي أن الكوفة ستكون عاصمته التي يقود منها البشرية جمعاء ويقيم فيها دولة العدل الإلهي الكامل . وأن الله سبحانه إختار بحكمته البالغة هذه الأرض والبلاد لتحمل تلك المسؤولية الإلهية الكبرى ، وإن كانت جميع الشعوب والأمم تتحمل جزءاً من هذه المسؤولية لكن تبقى المسؤولية الأكبر والأعظم مختصة بهذه البقعة من الأرض . وهذا ينتج أمراً مهمّاً أخر : وهو أن المؤمنين الذين يعيشون في العراق سوف تلقى على عاتقهم مسؤولية عظيمة في حمل هذه العقيدة الإلهية والقيام بواجبها الذي ينسجم مع عمق وجوهر العقيدة المهدوية الذي ذكرناه في مستهل هذا الحديث ، وهم يتحملون أيضاً مسؤولية التمهيد للظهور المبارك وصناعة الجيل المخلص الذي يتحلّى بالصفات الإيمانية والأخلاقية والإنسانية اللازمة لنصرة الإمام عج وإقامة أركان دولته المباركة . استناداً لذلك لابدّ أن يكون الحديث والإعتقاد بالأمام المهدي عج على أعلى درجات العمق والدقة وأن نرسّخ هذه العقيدة الإلهية بما لها من العمق الغيبي والعقائدي والأهمية العظمى في عموم المعرفة الدينية .. ومن المؤسف أننا نرى في السنين الأخيرة هذا المنحى المتدنّي في التعامل مع العقيدة المهدوية والحديث عنها من قبل كل من هبّ ودبّ من خلال مضامين خاطئة وعرض ساذج من مجموعات أو أشخاص من الجهلة والمتطفلين على هذه العقيدة المقدسة . يُسأَل الإمام الصادق عليه السلام عن المهدي عج فيقول : لو أدركته لخدمته أيام حياتي !! هل نعرف من هو الإمام الصادق ؟!! إنه إمام المذهب الحقّ .. وكل عقائد وفقه آل محمد حملها الصادق عليه السلام حتى سُمّي المذهب بإسمه المبارك .. ومع كل هذا المقام العظيم يقول : أنا خادم للإمام المهدي كل أيام حياتي !! ثم يأتي شخص جاهل لايفقه حتى ضرورات الشريعة وينسب الى هذه العقيدة الحقّة مايحلو له من الخرافات والافكار الضالة !!
Show all...