رِواء

‏- لو حفظت في اليوم نِصف وجه ستتم القُرآن فِي ثلاثة أعوام. ‏- ولو حفظت في اليوم وجه واحد ستتم القُرآن فِي عام وتسعة أشهر. ‏- ولو حفظت في اليوم وجه ونصف ستتم القُرآن في عام وثلاثة أشهر. ‏- ولو حفظت فِي اليوم وجهين ستتم القُرآن في عشرة أشهر. ‏- ولو حفظت في اليوم ثلاثة أوجه ستتم القُرآن في سبعة أشهر. ‏حفظ القرُان أسهل مما تتوقع وألذ مِمّا تتصور، فَكُفّ عن التأجيل". ‏- اصدُق مع الله فإنّ الله يُعينُك ويُثبّتك. لو بدأت في ١/١/١٤٤٦ الى ١/١/١٤٤٧ ستكون حفظت قرابة ١٨ جزء .

هل تصوم في‌ #عشر_ذي_الحجة⁩؟ ‏قال يحيى بن معين: رأيتُ الأعمش في المنام، فقلتُ ما فعل ﷲ بك؟ ‏قال: أوقفني بين يديه للحساب وقال: احملوه للجنة، فإنّـي أستحي من صُوَّامِ عشر ذي الحجة أن أوقِفَهم للحساب. منقول

‏"أغلى ٢٤٠ ساعة"! ‏أيامنا هذهِ.. لله الحمد أنهُ سبحانه قد مّن علينا بإدراكها. ‏فاغتنموها بهذهِ النصائح الغالية ‏ لـ د. خالد أبو شادي

اللهم ارحم جدتي واغفرلها واعف عنها وأكرم نزلها يارب العالمين وجميع موتى المسلمين

بالأمس احترقت خيام النازحين بفعل القصف الشديد، والآن تحترق بفعل الحر الشديد، والناس في كرب عظيم، وبلاء كبير لا يعلم به سوى الله !! ‏فاللهم كما جعلت النار برداً وسلاماً على إبراهيم، اجعل هذا الحر الشديد برداً وسلاماً على أهل الخيام في غزة !!

وبعد أيها المسلمون... هؤلاء إخوانكم، وتلك نساؤكم وأعراضكم، من لم يحركه حرق المسلمين، وتقطيع أطفالهم أشلاءً، وتمزيق أوصالهم أحياءً... فلا خير فيه... ووالله، وبالله، وتالله، من لم يوقظه هذا... لا يستيقظ بعد ذلك إلا في قبره!

قال ﷺ : مَن لم يسألِ اللهَ يغضبْ علَيهِ - ساعة استجابة لاتنسونا واخواننا المستضعفين وسائر المسلمين من موتى وجرحى ومرضى و أسرى وجمييعهم فردا فردا من الدعاء.

‎لا تتركوا الدعاء، ولا يمنعنكم منه ما تعلمون من أنْفسكم، فقد استجابَ الله لإبليس، وهو شرّ الخَلْق . - سفيان بن عيينة

إيّاك يا فتىٰ.. أن تُسقِط نفسك لمجرّد أنّها قَلَّت همّتك، أو ضَيَّعتَ شيئًا من وقتك، أو راكَمتَ جزءًا من برامجك! وأنَّكَ ما عُدتَ قويًّا، وارتكبتَ ذَنبًا خفيًّا! إيّاك أن تُغلَقَ بابًا فُتِحَ لك، انتبه جيِّدًا؛ لا تكسر اللحظة ظهرك، ولا تحذف العَثرة ثغرك.

راقب نفسك وأنت تطالع وتحفظ وتلخص وتكتب واحترس أن يكون قلبك متشوفًا للدهشة في عيون الخلق، (تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ). الشيخ إبراهيم السكران -فرَّج الله عنه-