كُناشة الحُسين

هزيمة أعداء الله تشفي صدور أهل الإيمان، ولا يضيق بها ذرعا، أو لا يلقي لها بالا، أو يستنكرها؛ متعللا بعلل إبليسية، إلا منافق أو مُوالٍ لأعداء الله.

منورة يا تيتة 🥺❤️

الإسرائيلية أدفا أدار: "هذه جدتي! تم أسرها ونقلها إلى غزة، اسمها يافي أدير، وعمرها 85 عاما!!، وهي التي أسست نظام مستوطنات الكيبوتس بيديها، والتي آمنت بالصهـيونية، وأحبت هذا البلد الذي تخلى عنها، لا أحد يتحدث معنا، ولا أحد يعرف أي شيء عنها".

ما أنا متأكد منه تمام التأكد أن كلمة بسيطة تلقيها في أذن طفل صغير تُفهمه بها ما يحصل مع المسلمين سيسمع صداها عندما يكبر، وسيحدوه همسك في أذنه صغيرًا إلى طريق الرشاد كبيرًا. لا تبخلوا على الأطفال بفسيل العزة والكرامة تزرعونه في قلوبهم، فعساه يثمر ويطيب. ابراهيم المنوفي

الجيل الذي يقاتل اليوم ليس هو صاحب الانتفاضة السابقة.. وإنما الانتفاضة تتوارث! وكأنها نفس مشاعر الآباء والأجداد قد ولدت من جديد! فاغرسوا ولا تيأسوا، فأبناء اليوم هم قادة الغد..

...

اللهم اشدد وطأتك على المجرمين وكلِّ من ناصرَهم وتولَّاهم مَن نعلمُهم ومن لا نعلمُهم {وأنت أعلمُ بهم} اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الكِتَابِ، سَرِيعَ الحِسَابِ، اهْزِمْهُمْ وزَلْزِلْهُمْ. اللهم اقطع دابرهم وانصر عبادك الذين ينصرونك ويُج اهدون في سبيلك  ، واجمع كلمتَهم، وكُن معهم، وتقبّل من قضى منهم في الشهداء ونجّ المستضعفين من أسرى المؤمنين ولا حول ولا قوة إلا بك وأنت حسبنا ونعم الوكيل

أخي، أخيتي التزامك لا يعني أنك أصبحت ملاكًا طاهرًا والتزامك لن ينجيك من مرمى ألسنة النقد! بالعكس، إن التزمتم بطريق الحق والخير والصلاح هنا فقط تبدأ الحرب الشعواء بألسنة حداد، ونقد مقذع، استهزاء لأ يتوقف، ولربما كانت من أقرب الأقربين. ربما كانت من الأهل أو الأصحاب ....إلخ هناك كلمة واحدة أو بالأحرى هما كلمتان: المجاهدة لا تبالِ