cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

Advertising posts
300
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
+330 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

Photo unavailableShow in Telegram
Photo unavailableShow in Telegram
⛔ بعد تلميعهم في الدراما التركية وإعادة إحياء شخصيات وعقائد بائدة، ها هي الدراما المصرية تكمل المسير. ظهر أمامي هذا الإعلان عن مسلسل مصري جديد سيُعرَض في رمضان المقبل، والمسلسل يتحدث عن طائفة الحشاشين الإسماعيلية الباطنية. يظهر في الإعلان تمجيدُ مؤسس هذه الفرقة المارقة المجرمة، وتصويره بصورة البطل الخارق على الطريقة الهوليوودية الشيطانية. 🔴وكما هو ملاحظ، فإن الدراما والأعمال الفنية تتبع سَنن الشياطين حذو القذة بالقذة، فبعد أن نشط أهل الفساد في نشر الفسق والمجون والعهر في شهر رمضان خلال العقود الخالية، ها هم اليوم يتقدمون خطوة إلى الأمام وينشطون في نشر البدع والعقائد الباطنية الكفرية بين الناس، ويزينون ذلك في إطار هوليوودي مثير، والناس -إلا من رحم الله- في غيابة الجهل والغفلة كما في التعليقات الظاهرة في الصورة! 🟡ذكر الإمام ابن القيم رحمه الله في مدارج السالكين سبعةَ أبواب يدخل منها الشيطان إلى الإنسان ليضله ويغويه، ولا يأتيك شيطانك من باب إلا إذا نجح في إسقاطك في الباب الذي هو الأدنى، فأعظم تلك الأبواب هو الكفر بالله، ثم يليه باب البدعة فباب الكبائر فالصغائر فما بعدها، وكذا شياطين الإعلام، فبعد أن أسقطوا الناس في براثن الكبائر والمجون، تقدموا بهم خطوة إلى الأمام لإسقاطهم في براثن البدعة والكفر. ❗وسيزول عجبك واستغرابك إذا علمت أن كثيرا من أنظمة الحديد والنار في بلادنا ترعى هذه الطوائف الباطنية الكافرة، وتمكن لهم وتدعمهم كما بينا سابقا في هذه الإصدار المرئي على قناتنا، وفيه عرض سريع لجملة من عقائد هذه الطوائف 👇🏻 🟥 «فرق باطنية في رعاية الأنظمة العربية» https://youtu.be/KSkGW4G1yBE?si=eMOmp9KXTFPob2np
Show all...
{ إِنَّ ٱلۡمُتَّقِینَ فِی جَنَّـٰتࣲ وَعُیُونٍ (١٥) ءَاخِذِینَ مَاۤ ءَاتَىٰهُمۡ رَبُّهُمۡۚ إِنَّهُمۡ كَانُوا۟ قَبۡلَ ذَ ٰ⁠لِكَ مُحۡسِنِینَ (١٦) } [سُورَةُ الذَّارِيَاتِ: ١٥-١٦]
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
02:31
Video unavailableShow in Telegram
وكلُّنا لك عبدٌ / أنا عبد
Show all...
Repost from نافع | Nafe3
- كيف غلبت نفسك؟ - بالاستعانة بالله عز وجل وحوله وقوته، وبالعلم يقيناً أن هذه النفس لن تستقيم لي إلا بالإرغام، ولن تؤخذ إلا غلاباً (بالغلبة)، ولن توافقني أبداً في منشط ولا عمل صالح ولا بذل وسعي، فما كان مني إلا ان ركزت على شيء واحد فقط = مخالفة هوى نفسي على الدوام، علماً مني أن من خالف هواه أفلح.. - هكذا بكل سهولة؟ تقرر في مخيلتك أو في دفتر الملاحظات بدون تنفيذ؟ - بالطبع لا، لم يكن الأمر سهلاً على الإطلاق! لقد كان ثمناً مرير المذاق، مُرهِق للروح والبدن، يثير حفيظتي وحنقي بصفة شبه دائمة، لكني قد عاهدت ربي: والله لا أنفك عن مخالفة هواها وكسلها وحبها للتأجيل والتسويف ولو خرجت روحي إلى خالقها حتى تستقيم لأمر ربها.. وها أنا أحاول وأكابد (رغبةً في الزيادة، زيادة الهداية والتوفيق) "والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا"، وقد قبلت بهذا الثمن نظير مقابل نفيس: رضا الله عز وجل والجنة (إن الله اشترى...) = حوار مع صديقي المُكابِد.. نافع | Nafe3
Show all...
Repost from نافع | Nafe3
|| لا تترك أورادك "فاستمسك" || الأمر ثقيل، ولا أحد ينكر ذلك. التمسك بأذكار ما بعد الصلاة وأذكار الصباح والمساء وأوراد القرآن والقراءة والاطلاع وطلب العلم ومشاهدة الإصدارات النافعة، كلها تمثل معارك مصغرة مع النفس التي تريد الراحة والدعة وتهرب من العمل بالتسويف تارة أو بالتزهيد فيه بكونه ليس واجبًا وإنما نافلة تارة أخرى. لذا أخي/أختي، لا تتركوا أورادكم فإن بها ارتقاءكم في درجات الجنة وثقوا في موعود الله "والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا" ومن أوفى من الله عهدا ووعدا، استمروا، اصبروا وصابروا ورابطوا، لا تتعجلوا بعد الصلاة وتمسكوا بأذكار ختمها، لا تتعجلوا للذهاب للوظيفة واستقطعوا 10 دقائق لترديد أذكار الصباح، استغلوا أوقات التنقل والمواصلات وانعزلوا مع مصاحفكم، استعينوا بالله واستمسكوا بها حتى ولو كانت صعبة ومؤلمة في البداية، فالوِرد نفسه ليس صعبًا بقدر صعوبة الاستمرارية عليه، فالنفس تمل ولا تريد العمل، وليكن دومًا زادكم في الصبر على الأوراد هو موعود الله "لنهدينهم سبلنا": أي أنك ستُهدى إلى ما يحبه الله ويرضاه بمجاهدتك لنفسك فيما يحب، والأهم: في صبرك واستمرارك على الطاعات والقربات. استمسك، لا تترك وِردك ولو على حساب نومك وراحتك! (إن الله لا يمل حتى تملوا)
Show all...
Repost from نافع | Nafe3
الأصل في الحياة: النصب والكدر والتعب وبذل المجهود، أما الراحة والاستمتاع فأمر عارض وليس أصلا أصيلا بالحياة.. هذه هي الشاكلة التي "خلقت" الحياة عليها! فكلما وطنت نفسك على تقبل التعب والجهد المبذول في أي شيء تريد تحقيقه، كلما كانت نفسيتك مهيأة لتلقي الصدمات والفرح بالإنجازات. وليس أشقى في هذه الدنيا ممن يتعامل معها على أنها دار راحة دائمة أو يستثقل تأدية أمور الحياة وما فيها، فلا تراه ينجح في إتمام تلك الأمور أو يفرح بما وُفق له من إنجاز، ويستمر على حالته تلك حتى يفقد نفسه وتضمر نفسيته. الحياة تعب وجهد ولذة وفرح- بفضل الله- في نفس الوقت، اقبل ذلك وإلا فجد البديل ودلنا عليه.
Show all...