فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ🫀🍃.

﴿أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ﴾ - وديع اليمني

ركعَةُ وترٍ، قد يُنجيكَ بِهَا اللهُ مِن ضِيقك، ‏أو يسّتجيب لكَ بِهَا دُعَائِكَ، ‏أو يُطَمئِنُ بِهَا روحّك وقلبُكَ، ‏فقَط ركعَة!"

كان عبد العزيز بن أبي روّاد رحمه الله، يُفرش له فراشه لينام عليه بالليل، فكان يضع يده على الفراش فيتحسَّسه، ثم يقول: "ما ألينك، ولكنَّ فراشَ الجَنَّة ألين منك"، ‏ثم يقوم إلى صلاته قائمًا اللَّيل بينَ يدي رَبِّه سُبحانَهُ…" -أنيروا ليلتكم بركعاتٍ يسيرة ♥️

- لمَاذا خُلقت؟ ‏«كُلما ألهَتك الدُنيا، وتَخطَّفتْك الفِتن، واستَشكلت عَليكَ الأمُور، ضَع هذا السُّؤال نصب عَينَيك، ثم امضِ، جوَابه تعرِفه تمامًا، لكِن إبدأ الآن بالعمَل به، ستُصبح الدُنيا بنظرِك أحقَر أن تتعب لأجلها، وتَسعى لِكمَالها. هذا السُّؤال هُو البَوصَلة التي ستُصحِّح سَيرك إلى أعظم الغَايَات، وهي الجنَّة».

كلام يقشعر منه البدن 🥹💔 !

(رَبِّ اغْفِرْ لِيَّ وَلِوَالِدَيَّ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِيْ صَغِيْرَا)