cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

أبو عمر || مع الجيل الصاعد

Advertising posts
46 326
Subscribers
-3324 hours
-1657 days
-1 09230 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

"وقد أحسن بي إذ أخرجني من السجن" بإمكانكم مشاهدة هذه السلسلة بروح مختلفة الآن .. https://youtu.be/CwKWTzr83Do?feature=shared
Show all...
سير وعبر للمصلحين ٠٧ | وقد أحسن بي ٠١ | أحمد السيد

حسابات الشيخ أحمد السيد في مواقع التواصل الاجتماعي : يوتيوب-قناة الدروس العلمية -:

https://www.youtube.com/channel/UCKEZl-LJ-NIfJbLEV_At1pwAhmad

Alsayed Engli...

165👍 23💯 15🔥 5🥰 5
السيرة الذاتية | أحمد بن يوسف السيد
Show all...
149👍 18🔥 7👏 6🥰 1💯 1
Photo unavailableShow in Telegram
453🥰 37🔥 17👏 13👍 11💯 9
شيخنا أحمد في حديث عفوي مسترسل، يروي بلسانه سيرته الذاتية ومحطات حياته المفصلية لأول مرة، وأحسب أن هذا اللقاء سيكون بالنسبة لكثيرين جداً من متابعي الشيخ ومحبيه فارقاً ودافعاً لمزيد من المتابعة والانتفاع، وسيكون كذلك مكملاً لكثير من الفراغات والتساؤلات التي تطرأ على أذهانهم عن خلفيات الشيخ وتكوينه وطموحاته، بل وستكون فارقة في معرفة بعض سماته النفسية وطبائعه، والتي ستكون بدورها فارقة في فهم مشروع الشيخ الإصلاحي وهمه الذي يعيش لأجله وفي اللقاء هوامش وحواشي دعوية وإصلاحية وتربوية كثيرة جداً جداً، سيكون لها لقاء حواري قادم، يقف معها الشيخ بشكل مفصل، بحيث يكتمل النفع بشكل أكبر لعل كل معجب بالشيخ وطرحه ومشروعه سيزداد اعجاباً وإكباراً بعد اللقاء ولعل بعض من توجس منه في مرحلة سابقة أو ألقى سمعه لحملات التشويه والتشغيب سيجد علاجاً شافياً وأما من يضمر الكيد والعداء على اختلاف توجهاتهم وبواعثهم -وهم كثيرون بالمناسبة- فنسأل الله تعالى أن يكفي شيخنا شرهم وأن يرد كيدهم في نحرهم هامش: اللقاء فيه عفوية مريحة، وفائض من المحبة والمودة، فمحتاج كباية شاي بالنعاع وقعدة روقان :) https://youtu.be/8cetBG7Ptpo?feature=shared
Show all...
السيرة الذاتية | أحمد بن يوسف السيد

تجربة تربية المصلحين

https://youtu.be/PflIQXSn94kكامل

الصورة I علم العباقرة I أحمد السيد

https://youtu.be/yIhT4WK-dlAكامل

الصورة I كيف نتعامل مع الأقوال الجدي...

320👍 35🔥 24🥰 19
برأيكم:Anonymous voting
  • نفتح التعليقات في القناة
  • نفّعل بوت خاص للتواصل
0 votes
🔥 69👍 15 13🎉 4
اللي فايته البث المباشر فايته كثير 😂❤️
Show all...
😁 67🔥 10👍 6 5
البرنامج العلمي وطلب العلم أهم من الجامعة وأهم من المدرسة وهذا لا يساوي إنك تقصر في الجامعة أو المدرسة ولكن هذا يعني إنك ما تترك طلب العلم من أجلهم خلاصة
Show all...
91😁 12🔥 6💯 5👏 3🎉 3👍 1
الشيخ أحمد في اللقاء المفتوح الآن بيعمل عظمة 💐😁
Show all...
🔥 57😁 15👍 6 1
بسم الله الرحمن الرحيم من كان ينظر لطلب العلم ووجوده في سياق البرامج العلمية على أنها فسحة خير وفرصة لزيادة الثقافة وعدد الكتب المقروءة ومكان نجتمع فيه بصحب كرام وفقط فهذا لم يعرف طريقه حق المعرفة، وهذا سيسوف مع الاختبارات، ويقصر بوجود الانشغالات، وينتكس عند متابعة الملهيات أما من كان يرى هذا الطريق، طريق دين وإيمان، وعمل بذل، ودعوة وإصلاح، فقد عرف الوجهة وضبط البوصلة بشكل جيد، وما بقي له إلا تصديق القول بالعمل، والشعار بالواقع، فيقدم هذا الطريق على غيره، ولا تشغله عنه مشاغل الدنيا ومتطلبات الحياة، مهما كانت ملحة وضرورية وسيبقى في كل وقت، يبذل من عمره ووقته وراحته من أجل الثبات والاستقامة على هذا الطريق، ويا لهوانها من تضحيات وبذل، ساعات من نوم أو من راحة، إذا ما قورنت بما يحتاج هذا الدين له حقاً من تضحيات وبذل ولنا في خير القرون وجيل الصحابة عبر وموعظة، فقد بذلوا دماءهم وأموالهم واحتملوا في سبيل الدين الغربة والفقد والفاقة، وكذلك من سار على دربهم من العاملين والمصلحين على مر الأزمان فلينظر كل منا إلى نفسه، وليختر الإطار والتعريف الذي سينظر من خلاله إلى هذا الطريق، ثم ليصدق وليثبت إن كان قد اختار ذلك الإطار الشريف الذي تسموا إليه نفوس الكرام، إطار خدمة الدين والعمل له ولا تسل بعد ذلك ما لهؤلاء من أجر وكرامة ورفعة عند ربهم في الآخرة، وما لهم كذلك في الدنيا من توفيق وتمكين وتيسير فاللهم أعنا ووفقنا واهدنا وسددنا
Show all...
329👍 53🔥 9👏 9💯 2
ها نحن على أعتاب النهايات.. وأنا أرتب سطوري بين حزن، وفرح، تتوه كلماتي.. كيف يمكن للمرء أن يضم مسيرة عامين في بضع كلمات وعدةِ أحرف؟! عامين من الغرس، والبذل والعطاء، عامين من ترسيخ الثوابت وتصحيح البوصلة! آهٍ على غراس وأثرِ غراس، لا سعةَ في السطور لحديثي وشعوري، كم كان الإنسان في وحشة، وغربة، وضياع وشتات، فأقبل غراس ورتب كل هذا! وضّح الغاية ورفع الهمَّة وقضى على التفاهة، عرّفنا المعالي ومهّد لنا الطريق.     لازلت أتذكر بداية المسير.. ولا تزال كلمات شيخنا الأحمد تتردد في أذني في أول لقاء "المسلم كنزٌ عظيم، ولا يليق بنا نحن المسلمين أن نعيش حياة التفاهة والمعصية والانحطاط" ولقد قلت يا شيخي لنا أنها "سنتان وستمضي سريعاً" ولقد مضت والله أسرع مما توقعنا، ولأول مرة أشعر بهذا الحزن في توديع مرحلة من حياتي. كان السير معكم من أجمل ما حدث لي في حياتي، تغيرت مئةً وثمانين درجة، فأنا لست أنا منذ عامين، فبعد عونِ الله وتوفيقه كان من أكثر ما استفدته: ١- الاستمساك بمرجعية الوحي والسنن الإلهية، وفهم الواقع من خلالهما. ٢- تعزيز الهوية. ٣- إحياء شعور الجسد الواحد والأمة الواحدة. ٤- التخلي عن التفاهة، والتحلي بالأخلاق. ٥- علو الهمَّة والعزيمة. ٦- التحرر من عبودية الناس ومراءاتهم. والكثير، الكثير مما لا يسع للمقالِ ذكره.. رحلة علمتنا من نحن وماذا نفعل، وكيف نتخطى التفاهات التي تُكبل المجتمع، وكيف نترفع عن كل السفاسف والجدال، رحلة ذكرتنا بغايتنا الكبرى، رحلة لن يسعها وصفي ولا عباراتي. وصدق قول الشاعر: "كل المعاني وإن حبرتها عجزت وفي القوامس شيئا ليس يكفيني" "إن غِراس غيرت مفهوم الحياة بالنسبة لي، وإن أردت إختصار مسيرة العامين سأقول: كنت مسلمة بالفطرة، وأصبحت مسلمة بالحجة والبرهان''. وأختم كلماتي وحديثي بالحمد لله الذي بلغنا التمام، وجازى الله عنا أساتذتنا الكرام ومشرفينا والقائمين على الأكاديمية والمعدّين لها من وراء الكواليس خير الجزاء وجعل عملهم هذا خالصًا لله، والفردوس الأعلى مأواهم في الآخرة. ✍🏻 طالبة في أكاديمية الجيل الصاعد #انقل_تجربة #إسفار
Show all...
258👍 25👏 9🔥 5🥰 5