رسـال بـعثرها الفـراق🖤🍒'.

مزاجيييهه🖤🍒.

في كل مره بسأله بقوله انت مش هتمشي؟ مش هتسيبني؟ عشان ببقي محتاجه أنه يطمن دماغي وتفكيري كل ٣ دقايق بدـ ه، الاقيه كل مره يرد عليا نفس الرد : " أسيبك لمين؟ " ، كلمتين بحس بيهم بكل معاني الطمأنينه ، زي ما يكون حد مسح علي قلبي بكل السلام والهدوء اللي فالدنيا ، كلمتين بيقولي فيهم أنه مش هيتطمن عليا غير وهو هنا ، عشان دماغي مش اي حد يقدر يتحملها ويتعامل معاها ، ف هيسيبني لمين أنا ودماغي !! الحنيه تكسب مليون مره وواحد .❤️

‏"هل مازلت للآن تظنه يحبك؟ ألا ترى كيف يمضي أيامه دونك، دون الإطمئنان عليك، دون أن يفاجئك مرة برسالة يُخبرك بها أنك تتواجد في أفكاره وأنه يُحبك ولا يُطيق الابتعاد عنك، ألم تكفيك أفعاله لتبتعد دون عودة، ألا تشعر بأنك لم تكن كافيًا لشخصٍ أغرقته بالحب ولم يُبادلك نصف شعورك حتى؟"

🖤🖤🖤🖤🖤🖤🍒.

- إنقطعت لقاءاتنا الليلية وأحاديثنا الطويلة التي كنا نتبادلها على خلوة ، إننا لا نزال نستطيع أن نتبادل بعض الكلمات من حين إلى آخر ، لكنها کلمات تافهة ليست بذات قيمة أو دلالة 🖤.

مازلت أحتاج إليك، ولا أعلم أنني سأكفُ يومً عن إحتياجي إليك أم أنني سأظل أحملك بداخلي وكأنك لم تذهب قط.! هل سيأتي يوم ولن أتذكرك فيه؟ هي سيأتي يوم واُشفى منك؟ أم أنني سأظل مُبتلِية بحُبك اللعين!. واحد من اهم الدروس ال اتعلمتها السنه دي ان الحب بينتهي عادي جدآ والدم بيتحول لميا بمنتهي البساطه ، والذكريات بتتبخر والانسان بيستبدل ب انسان تاني ، والصور بتتمحي , والذكريات بتتنسي , والاسماء بتتلاشي وتتحذف من الموبايلات وبيتعملهم بلوكات ، والحواجز بتنهار وبيتبني بعدها حواجز اكبر منها ، وبينقطع الوصل بسهوله ، وبينتهي الود ف دقيقه ، وبتكبر الفجوه ، وبيضيع الرفاق ، وبتتقطع المسافات ، وبينتهي الطريق🖤.

يؤذيك أنه كان بوسعه أن يغلق الباب بهدوء حين غادر، لكنه أصرَّ على خدش طمأنينتك🖤.

الوضع الآن يمثل : معنى أن تراقب الأشياء بصمت فظيع دون أن تتفوه بكلمة واحدة حتى وإن سارت بالإتجاه الخاطئ ".

مرحبًا؟ إذا لَم تجد حجَّة لمُحادَثتي ، اهدني اغنية 💛.