مقتطفات

https://www.facebook.com/groups/561414334629919/permalink/1663936174377724/ جزءمن حفلة تخرج معاهد الازهر الطبية بنين وبنات

تبقي بتقرأ في القران تلاقي "والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ..." و تكمل شوية عشان تعرف حصلهم إيه .. تلاقي الرد "أولئك جزاؤهم مغفرة من ربهم وجنات !!! " فترجع تاني تتأكد إنك قريت صح .. و إن فعلا الناس اللي عملوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم هما هما الناس اللي ليهم مغفرة و جنات تجري من تحتها الأنهار ! تلاقي إنك فعلا قريت صح .. هما هما نفس الناس .. بشرط واحد بس بيفصل بين الأعمال دي و مغفرة ربنا و جناته !!.. إنهم لما غلطوا إفتكروا ربنا و إستغفروه و لم يصروا علي ما فعلوا. أوعي تستكتر ذنوبك مهما كبرت و أوعي تيأس من رحمة ربنا "كل بن آدم خطاء" و خيرهم مش اللي بيعمل ذنوب أقل لأ ، "وخير الخطائيين التوابون" وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ أُوْلَئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ اللهُـمّ أجعل خير أعمالنا خواتيمها ، وخير أيامنا يوم أن نلقاك. ♥

‏شرف أمة الإسلام ف حمل سلاحها ودفاعها عن نفسها .. متنتظرش حد يجيب لها حقها الأمة الإسلامية من يوم ما تركت الجهاد أصبحت ملطشة للأمم خلينا متفقين ان الحق محتاج ديما لقوة تحميه.

قال تعالى : ولو لا ان يكون الناس امة واحدة لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفا من فضة ومعارج عليها يظهرون * ولبيوتهم ابوابا وسررا عليها يتكئون*وزخرفا وان كل ذلك لما متاع الحياة الدنيا والآخرة عند ربك للمتقين* وهذا دليل على هوان الدنيا عند الله

‏«من لم ير نعمة الله عليه إلا في مأكله وملبسه وعافية بدنه وقيام وجهه بين الناس، فليس له نصيبٌ من هذا النور البتّة. فنعمةُ الله بالإسلام والإيمان وجذبِ عبده إلى الإقبال عليه، والتّنعُّمِ بذكره، والتّلذُّذِ بطاعته = أعظم النعم، وهذا إنما يدرك بنور العقل وهداية التوفيق». - ابن القيم عليه رحمة الله

"وقد أحسن بي إذ أخرجني من السجن".. ذكر يوسف السجن، ولم يذكر البئر؛ حتي لا يُخجل إخوته. == القُدوات يترفعون عن الانتقام وتصفية الحسابات وذكر أي غائب باسمه في العام أو في الخاص.. أو كتابة تعليق مُسيء عنه وهو محظور .. فهلّا لنا أن نكون من القدوات؟!