اغنيَـه .

كانَ من الطبيعي أن يتعَب شَعرَكِ الطويل قولي لي من يستطيع حملَّ كل هذا الجمال ولا يتعَب؟

١٢:٠٠

داوَيتُ جَرحَك و كَسَرتَني اعطَيْتكَ ثِقَتي و طَعَنتَني أَخَذتَ رُوحِي و قَتَلتَني نَوَيتُ قُربَكَ لكِنَك أَبعَدتني ضَحَيتُ لأَجلَكَ لكِنَك أَرهَقتَني

‏لو مُش بتكلِمني عَشان مستني أكلمك يبقى نِتقابل في الجَنه إن شَاء الله .

‏كَيِفَ أُخِفِي إنِبهاري الشَدِيدُ وانَا أتأِملُ وجَهكِ؟

لمحتُك لدقيقةٍ واحدة ‏كنت على عجلٍ حينها ‏أعدت النظرة سريعًا ‏ولا أعلمُ كم ثانية مكثتُ بوجهك ‏مُحدقًا ‏ومُنذ ذلِك اليوم ‏وأنا متعثر بما لمحّت