؏َاشِـــقَــاتْ الــﻈَّـــــلاَ۾🖤

و أول 11:11pm لسنه 2024🥹❤️ ربي اجعلها سنة سعيدة يا الله 🥹❤️

متوفر ايضًا ابلع بلوك😂😂

مَـــاذَا لَـــوْ أَحْــبَـبْـتُـه أَنَــا؟

من المستحيل ان تراني حزينه ولكن ربما اكون كذلك، لا يغريك مظهري ومزاجي مع الجميع ف الشخص الضحوك البشوش دومًا ما يكون اكثر الناس عرضةً الحزن.

تفضلي خيتو🫶🌚

The beginning of the third chapter of the novel "Crime with the Taste of Love." . . . ممررًا اصابعه بهدوء على جانب شفاهها المكتنزة ومداعبًا خدها يقول شاردًا: . جميلتي الحلوة و اخيرًا عدتي اليّ انا من تنتمين له انا فقط عزيزتي، فقط استفيقي و سترين مني الكثير من الحب و الدلال ماري. . تحول غزله الهادئ الي لعنٍ تحت الانفاس و غزل غير معتاد: . سحقًا لقد افقدتني صوابي، حتى و انتِ فاقدةٌ الوعي تبدين فاتنه، من لم يراكِ ملقاةً على السرير و انتِ فاقدة الوعي لا يجوز له التحدث عن الفتنه. . نهض عن السرير الذي كانت مريانا مغشيًا عليها في جراء تأثير المخدر الذي رشه احد رجال الخاطف المزعوم. . تمشي ذو الصوت الغليظ و الهالات المريبه في الغرفة ينتظر متى يزول تأثير المخدر عن ماري. . ............... . وصل ليو للمكتبة و دخل فلم يرى ماري فسأل عنها الموظف الذي يكون احد اصدقائه المقربين: . اهلا تيم. . اووووه مرحبًا ليو كيف الحاليا فتى؟ . جيد جداً و انت يا صاح؟ . في احسن حال، بماذا استطيع مساعدتك يا صديقي؟ . اريد ان أسألك عن مريانا فقد كانت هنا منذ ربع ساعه أعتقد. . اوه نعم!، كانت هنا و لكنها دفعت ثمن الحاجيات التي تريدها و تركتها عندي لتذهب للمقهى المجاور ليس بعيدًا عنا كثيرًا يمكنك الذهاب على قدميك. . شكرًا تيمي اعطني الحاجيات سأوصلها لها انا سنعود معًا لبيتها. . يبدو ان هناك رائحة حب تلوح في الاجواء يا رفيقي اليس كذلك؟ . تيم لا تريد ان اكسر رأس صحيح؟ . لا شكرا تفضل هذه مشترياتها. . كان تيم يعلم ان ليو عصبي و يمكن ان يفعلها لهذا فضل السكوت. . الي اللقاء تيم لا تعدها ايها الاهوج. . حسنًا حسنًا و لكني لن اعدك هه، وداعًا يا صاح لا تغب عنا كثيرًا . . ضحك ليو على صديقه التافه و هو يخرج و في يده اكياس ماري، وضعها في الحقيبة الخلفية للسيارة و اكمل الطريق مشيًا للمقهى. . وصل للمقهى سرعًا فإنه لا يبعد الا مسافة متجرين عن المكتبة، جابت عيناه المكان وذلم تجد ماري. . ذهب للإستعلامات و سأل عنها و لكنه رد خائبًا. . بداء القلب يشق فؤاد ليو،فقد حاول الاتصال بماري مئات المرات و لم يكن الحظ حليفه. . ................... . ا.. ااه... رأسي يؤلمني كثيراً، و لكن ما الذي حصل. . اوووه افقتي جميلتي؟ . ليو هل انت هنا؟ . لم يتحمل ماثيوس سماع اسمه حتى نهض ركل الكرسي الذي كان جالسًا عليه صارخًا: . انا لست ليوووووو انا ماثيوس ماثيووووووووووس. . «هل كنتم تظنونه احد اخر؟ لا انه ماثيوس مهوس مريانا يا اعزاء». . صوت صراخه افاقها من غفلتها حتى استعادت وعيها بالكامل وةلكن الصداع لا يزال ينهش رأسها. . و لكن اين انا ايها الابله لما احضرتني الي هنا ها؟ . اقترب منها ع مهل و بصوت خفوض هادئ: . لانكِ لي، تنتمين لي، فقط ملكي،مَارِتِي وحدي. . اخرجني من هنا الان هذا يسمى اختطافًا ماثيوس أ لا تفهم؟ . لم يعر كلامها اي اهتمام و ضل يقترب منها شيئًا فشيئًا، حتى وقف امام السرير الذي تقبع عليه ماري، و قبل ان يضع ركبته فوق السرير راغبًا للتقدم، قفزت ماري من عليه وجرت بإتجاه الباب محاولةً فتحه. . ضحك ماثيوس و اردف ساخرًا: . انا لست غبيًا لأترك لكِ الباب مفتوحًا هه. . اخرجني من هنا ليس لك الحق و لا السلطه عليا لكي تحبسني في غرفة موصده و معك. . اقترب ماثيوس منها بخطًا بطيئة. . وفري ع نفسكِ يا حلوة لكن تخرجي من هنا ابدًا. . التفت ماري الي الباب تصرخ و تطرق عليه بقوة. . ساعدوني أ ما من احد هنا؟ . كانت ماري على وشك الالتفات حتى شعرت بيده تحط على. كتفها حاولت ان تمنعه و لكنه كان اقوى منها بكثير . . ماثيوس لا تلمسني. . اخد شتم عيب رائحتها المتطايره في الجو امامه. . اخخخ و لكن لما يجب ان تكوني جميلة الي هذا الحد حتى الهواء المحيط بكِ يتعطر برائحته. . ماثيوس ابتعد عني أ لا تفهم؟ . لم ينبس بحرف، بل زادت حدة امساكه ليدها. . تذكرت مريانا انها تضع مشرطًا في الجيب الصغير لسروالها فقالت: . ابتعد و الا لن يرضيك ما سيحدث. . تجاوز كلماتها بكل بساطه و قرب شفتيه من اذنها و قال: لا اكترث، ماذا يمكن ان يحدث ياجميلة ها؟تقبلي الامر فقط انا اردتكِ فحصلت عليكِ. . حاولت اخراج المشرط من جيبها ببطئ دون ان يشعر. . شعرت بأنفاسه ضد عنقها كان ينوي تقبيلها و لكنها لم و لن تسمح لهذا القذر بذلك، حاولت ان تمثل و كأنها لم تنتبه له فأرخى يديه قليلًا ما سمح لها بإخراج المشرط و جرح يده. . ااااااه و لكن ماذا فعلتي؟ . سبق و ان حذرتك مرارًا او ليس؟ . سأريكي ماذا سأفعل اههه امهليني فقط ا... ااااه يدي. . اخد منها المشرط الذي القته بعد ان جرحت يده لانها احسن ببعض الندم.. . اخرج المفاتيح من جيبه و فتح الباب و خرج و اغلقه قبل ان تخرج وراءه. .

اسم الرواية: «A crime flavored with love» الترجمه: جريمه بطعم الحب. الكاتبة:«Queen of darkness» البارت الثالث بعنوان: •Abduction• الترجمه: اختطاف. عدد الكلمات: 2000كلمة. #Acrimeflavoredwithlove

.. اغلق الخط مره آخرى . .......... لم يمضي سوا، ربع ساعه علي وصول ماري للمكتبة. . كانت تشاهد الادوات وتجر سله المشتريات لتضع فيها ما تريد ان تشتري، حتى تخلخل صوت نغمه هاتفها مسامعها نتشلت هاتفها من الحقيبة الي مستوى نظرها وكان الاسم المكتوب: "ليوتي "، اجابت عليه فور رؤيتها لاسمه. . الو؟ . نعم ليو هل تريد شيءً؟ . لا فقط اتصل لاطمئن عليكِ هل بدأتي في اختيار الادوات؟ . نعم بدأت، أ لا ترغب في ان احضر لك شيءً من هنا؟ . لاشكرًا انا لست من هوات الرسم كما تعرفين. . اجل ولكن هناك كتب وافلام هنا ليست فقط مكتبة يباع فيها الالوان وادوات الرسم. . اووه حسنًا انا قاربت ع الانتهاء من مقابلتي مع مارك سأتي في غضون نصف ساعه لاختار معكِ افلام رعبٍ لنشاهدها مساء اليوم حسنًا؟ . حسنًا في انتظارك ليوتي. . لن اتأخر مارتي وداعًا . . وداعًا. . أعادت الهاتف للحقيبة واستأنفت ما كانت تفعله. . بعد ان انهت اختيارها للأدوات تذكرت ان بجانب المكتبة يوجد مقهى صغير لا يبعد عنها مسافةً فقررت الذهاب لشراء مشروب الشكلاته الساخنه التي تحب فدفعت ثمن الحاجيات و طلبت من صاحب المكتبة ان يبقيها لديه ريثما تعود فهو يعرفها لانها زبونةٌ دائمه للمكتبة. . خرجت ماري من المكتبة وفي طريقها قابلت مجموعةً من الرجال يرتدون بذل رسمية باللون الاسود مع نضارات سوداء معتمه. . لم تعرهم اي اهتمام ولكن مهلاً ... . دعني امر لو سمحت . لم يرد عليها بحرف واحد ولم يتزحزح من مكانه، ما جعلها تعيد جملتها. . الم تسمعني؟ ابتعـ… . لم تكمل جملتها حتى.......... . . . يتبع………