cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

علوم الفلك والفضاء🪐

كل ما يخص الفضاء 🌌 من بداية الكون (الانفجار العظيم ) الى نهاية ما سيحدث .. لكل المهتمين بالفلك والفضاء هذه القناة حتفيدكم . . @SpaceGalaxybot بوت القناة The space btween us🌕🌌

Show more
Advertising posts
395
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

Photo unavailableShow in Telegram
تلسكوب جديد سيطلق في عام 2027 للفضاء ..اسمه نانسي جريس الفضائي هذا التلسكوب التابع لناسا مخصص للعودة للوراء وكشف اسرار الكون .. حسب ما يقول العلماء يمكن لهذا التلسكوب في غضون 63 يومًا فقط أن يصور مقدارًا من السماء سيستغرق تلسكوب هابل الفضائي 85 عامًا لالتقاطه. سيعمل مع تلسكوب جيمس ويب وهابل ليكون ثلاثي فضائي نبحر من خلالهم لحل الغاز الكون
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
خبر جديد 🔴 اكتشاف أكبر ثقب أسود على الإطلاق يمكنه استيعاب 30 مليار شمس ! هذا الثقب الاسود يقع في قلب مجرة تبعد 3 مليار سنة ضوئية وتم اكتشافه عند مراقبة احد المجرات القريبه بواسطة تلسكوب هابل
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
شركة rb شركة نصب واحتيال  الالكتروني ومديرتها (ديانا)  ننصح بعدم التسجيل ابدا في هذه الشركة
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
كوكب المشتري ينتزع صدارة الكوكب الأكثر امتلاكاً للأقمار من كوكب زحل بعد اكتشاف 12 قمر جديد له الآن يمتلك المشتري 92 قمر .. متفوق على زحل الذي يمتلك 83 قمر فقط
Show all...
أكدت دراسة حديثة أن اللب الداخلي لكوكب الأرض ربما توقف عن الدوران خلال العقد الماضي، وقد يكون دورانه في طور الانعكاس في الوقت الحالي. يشير العلماء في دراستهم إلى تأثيرات ناجمة عن الأمر لكنها لا تمثل خطراً شديداً. كشفت الموجات الزلزالية التي تمر عبر طبقات الأرض المختلفة أن اللب الداخلي لكوكبنا ربما توقف عن الدوران خلال العقد الماضي، وقد يكون دورانه في طور الانعكاس في الوقت الحالي. وبحسب دراسة حديثة فإنه يبدو أن اللب الداخلي الصلب لكوكب الأرض يدور بمعدل أبطأ من معدل دورات الكوكب نفسه، لكن العلماء أكدوا أن الأمر لا يثير القلق وأن هذه الواقعة حدثت عدة مرات تغيرت فيها سرعة واتجاه لب الأرض على مدى سنوات طويلة. وتشير دراسة نُشرت هذا الأسبوع في مجلة Nature Geoscience، فحصت عدة عقود من البيانات بحثًا عن أنماط في دوران النواة الداخلية للأرض، أن اللب الداخلي توقف عن الدوران - مقارنة بحركة المواد السائلة داخل طبقة الوشاح الأرضي- بين عامي 2009 و2020. ومنذ عام 2020، يبدو الآن أن لب الأرض أصبح يدور للخلف. يذكر أنه تم اكتشاف توقف لب الأرض عن الدوران في أواخر الستينيات وأوائل السبعينيات.ويقول الباحثان يي يانغ وشياودونغ سونغ ، من مختبر SinoProbe في جامعة بكين إن البيانات من عام 1964 إلى 2021 تشير إلى العثور على زلازل متكررة قوية بما يكفي لإنتاج موجات زلزالية يمكن أن تخترق النواة الداخلية وأنه بدراسة طبيعة تلك الموجات على مدى سنوات اتضح من الرسوم البيانية للزلازل وجود انعكاس شبه كامل للموجات الزلزالية، وبالتالي وأنه كلما زاد الدوران الفائق للنواة، كلما كان طول اليوم أقصر والعكس صحيح أيضاً.وتوقعت الدراسة أن تبدأ دورة الدوران العكسية للب الأرض من الشرق إلى الغرب في حوالي عام 2040. وكان سونغ من أوائل العلماء الذين اقترحوا أن اللب الداخلي للأرض يدور أسرع من قشرته، وفقًا لصحيفة واشنطن بوست. وقال سونغ في تصريحات صحفية إن "اللب الداخلي هو أعمق طبقة من الأرض، ودورانها النسبي هو أحد أكثر المشكلات إثارة للاهتمام وتحديًا في علم أعماق الأرض". وقال الباحثون إن دورة نواة الأرض مرتبطة بالتغيرات في طول اليوم - والتي أصبحت بشكل غامض أطول وأقصر عند حسابها بدقة شديدة تصل إلى ميكروثانية - إضافة الى ارتباطها بتغير المجال المغناطيسي للكوكب. وفقًا ليانغ وسونغ، فإن الاختلافات في طول اليوم والمجال المغناطيسي الأرضي تتبع نمطًا يمتد من ستة إلى سبعة عقود تقريبًا. لكن العلماء أشاروا إلى أن سجل البيانات الكامل لا يغطي سوى فترة 56 عامًا فقط. ومن المعروف أنه يوجد في مركز كوكب الأرض كتلة صلبة من النيكل والحديد، سحقتها الجاذبية داخل كرة يبلغ عرضها حوالي 2400 كيلومتر. وهذه النواة الصلبة التي اكتشفت من خلال دراسة موجات الزلازل عام 1936 محاطة بطبقة خارجية من الحديد السائل والنيكل تولد المجال المغناطيسي الأرضي، ويليها طبقات وشاح الأرض وأخيراً القشرة الأرضية: ويعتقد العلماء أن اللب الداخلي الذي يقع تحت طبقة الحديد المصهور والنيكل الداخلي للكوكب والعلاقة المتأرجحة بين الاثنين تولد تيارات تحافظ على المجال المغناطيسي للأرض. وليس هذا هو البحث الأول الذي يُظهر هذا النوع من التذبذب لدوران نواة الأرض. ففي عام 1996، أظهرت ورقة كتبها سونغ وبول ريتشاردز وجود أول دليل ملموس تم رصده على أن نواة الأرض يمكن أن تدور بمعدل مختلف عن بقية الكوكب. وعلى الرغم من أن البحث أثار بعض الجدل في ذلك الوقت، فقد استمر العالمان في تأكيد هذا الاكتشاف بشكل مستقل في السنوات التالية
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
يتغير دوران اللب الداخلي للأرض وفقا لدورة مدتها ست سنوات - دورة تغير أيضا طول اليوم - وفقا لدراسة الموجات الزلزالية. ويقع اللب الداخلي للأرض على بعد حوالي 1800 ميل تحت أقدامنا، وهو عبارة عن كرة ساخنة كثيفة من الحديد الصلب تقريبا بحجم كوكب بلوتو القزم. ونظرا لاستحالة الملاحظة المباشرة، يضطر العلماء الذين يدرسون النواة الداخلية إلى اللجوء إلى تفسير القياسات غير المباشرة للتعرف على طبيعتها. وعلى الرغم من ذلك، فقد توسع فهمنا للب الداخلي للأرض بشكل كبير خلال العقود الثلاثة الماضية، حيث أظهر الجيولوجيون أن حركة اللب تغيرت بمرور الوقت. وفي عام 1996، على سبيل المثال، اقترح الباحثون أولا أن اللب الداخلي يدور باتجاه الشرق أسرع من بقية الكوكب، بمعدل درجة واحدة تقريبا في السنة - وهي ظاهرة تُعرف باسم "الدوران الفائق". ومع ذلك، أشارت الأبحاث اللاحقة إلى أن هذا ربما كان مبالغة في التقدير.
Show all...
وباستخدام تقنية جديدة، وجد الباحثون أن اللب الداخلي كان يدور بشكل أبطأ مما كان متوقعا في السابق، بمعدل 0.1 درجة تقريبا في السنة. وفي دراستهم الجديدة، طبق الباحثون النهج نفسه على الموجات الزلزالية الناتجة عن زوج من اختبارات الأسلحة الذرية السابقة التي أجرتها الولايات المتحدة. وأجريت هذه الاختبارات - التي أطلق عليها اسم "Milrow" و"Cannikin" - تحت جزيرة أمشيتكا، عند طرف أرخبيل ألاسكا، في عامي 1969 و1971 على التوالي. وبقياس الموجات الزلزالية الانضغاطية الناتجة عن الانفجارات النووية، خلص الفريق إلى أن اللب الداخلي كان يدور في الاتجاه المعاكس بالنسبة لبقية الكوكب، "يدور جزئيا" بمقدار 0.1 درجة على الأقل كل عام. وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها تأكيد الفرضية القائلة بأن دوران القلب الداخلي يخضع لتذبذبات لمدة ست سنوات من خلال الملاحظات الزلزالية المباشرة. وتعد التذبذبات اختلافات منتظمة حول نقطة مركزية - تشبه إلى حد كبير حركة البندول في ساعة طويلة. وأوضح الباحثون أنه يمكن رؤية تحولات سطح الأرض مقارنة بجوهرها الداخلي، كما أكد الناس لمدة 20 عاما. ومع ذلك، تظهر الملاحظات الأخيرة أن اللب الداخلي كان أبطأ قليلا من 1969-1971 ثم تحرك في الاتجاه الآخر من 1971 إلى 1974. ويتغير طول اليوم بمقدار 0.2 ثانية زائد أو ناقص على مدار كل ست سنوات - وهو تذبذب يقابله اختلافات في المجال المغناطيسي للأرض. ونشرت النتائج الكاملة للدراسة في مجلة Science Advances.
Show all...
دويتشه فيله: ما زال الجدل محتدما في الأوساط العلمية العالمية، بسبب اكتشاف حقيقة أن اللب الداخلي لكوكبنا ربما توقف عن الدوران خلال العقد الماضي، وقد يكون دورانه في طور الانعكاس في الوقت الحالي. وتفيد دراسات حديثة أن اللب الداخلي الصلب لكوكب الأرض يدور بمعدل أبطأ من معدل دورات الكوكب نفسه، لكن العلماء أكدوا أن الأمر لا يثير القلق وأن هذه الواقعة حدثت عدة مرات تغيرت فيها سرعة واتجاه لب الأرض على مدى سنوات طويلة. وذكرت دراسة نُشرت في مجلة Nature Geoscience، أن اللب الداخلي توقف عن الدوران - مقارنة بحركة المواد السائلة داخل طبقة الوشاح الأرضي- بين عامي 2009 و2020. ومنذ عام 2020، يبدو الآن أن لب الأرض أصبح يدور للخلف. ويقول الباحثان يي يانج وشياودونج سونج، من مختبر SinoProbe في جامعة بكين إن البيانات من عام 1964 إلى 2021 تشير إلى العثور على زلازل متكررة قوية بما يكفي لإنتاج موجات زلزالية يمكن أن تخترق النواة الداخلية وأنه بدراسة طبيعة تلك الموجات على مدى سنوات اتضح من الرسوم البيانية للزلازل وجود انعكاس شبه كامل للموجات الزلزالية، وبالتالي كلما زاد الدوران الفائق للنواة، كلما كان طول اليوم أقصر والعكس صحيح أيضاً. وتوقعت الدراسة أن تبدأ دورة الدوران العكسية للب الأرض من الشرق إلى الغرب في حوالي عام 2040. وكان سونج من أوائل العلماء الذين اقترحوا أن اللب الداخلي للأرض يدور أسرع من قشرته، وفقًا لصحيفة واشنطن بوست. وقال سونج في تصريحات صحفية إن "اللب الداخلي هو أعمق طبقة من الأرض، ودورانها النسبي هو أحد أكثر المشكلات إثارة للاهتمام وتحديًا في علم أعماق الأرض". وقال الباحثون إن دورة نواة الأرض مرتبطة بالتغيرات في طول اليوم - والتي أصبحت بشكل غامض أطول وأقصر عند حسابها بدقة شديدة تصل إلى ميكروثانية - إضافة الى ارتباطها بتغير المجال المغناطيسي للكوكب. وفقًا ليانج وسونج، فإن الاختلافات في طول اليوم والمجال المغناطيسي الأرضي تتبع نمطًا يمتد من 6 إلى 7 عقود تقريبًا. لكن العلماء أشاروا إلى أن سجل البيانات الكامل لا يغطي سوى فترة 56 عامًا فقط. ومن المعروف أنه يوجد في مركز كوكب الأرض كتلة صلبة من النيكل والحديد، سحقتها الجاذبية داخل كرة يبلغ عرضها حوالي 2400 كيلومتر. وهذه النواة الصلبة التي اكتشفت من خلال دراسة موجات الزلازل عام 1936 محاطة بطبقة خارجية من الحديد السائل والنيكل تولد المجال المغناطيسي الأرضي، ويليها طبقات وشاح الأرض وأخيراً القشرة الأرضية: ويعتقد العلماء أن اللب الداخلي الذي يقع تحت طبقة الحديد المصهور والنيكل الداخلي للكوكب والعلاقة المتأرجحة بين الاثنين تولد تيارات تحافظ على المجال المغناطيسي للأرض.إعلان
Show all...
موعد انعكاس دوران قلب الأرض من الشرق إلى الغرب
Show all...
في البداية نفى رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية جاد القاضي أن تكون للزلازل المتتابعة خلال الساعات الأخيرة أي علاقة بالدراسة المنشورة حول تغيّر دوران الأرض وأن الاثنان ليس لهما أي علاقة ببعضهما البعض. وتابع القاضي في حديثه مع موقع "سكاي نيوز عربية" أنّ: "الزلازل التي تتعرض لها عدد من الدول العربية خلال الساعات الأخيرة، تأتي لأن تلك المنطقة تحتوي على نشاط جيولوجي قوي، وهناك حزام به نشاط زلزالي من تركيا شرقاً وحتى اليونان يطلق عليه (القوس الهيليني) دون أي ربط بين ذلك وبين تغيّر دروان الأرض أو الدراسة المنشورة سلفاً". ونشر المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفزيقية عبر صفحته الرسمية على موقع "فيسبوك" صورة توضح الوضع الجيولوجى والتركيبي للمنطقة التي حدث فيها الزلزال، موضحين أنّ مركز الزلزال بالقرب من تقاطع فالق كبير (شرق الاناضول) مع تركيب البحر الميت.
Show all...
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.