بسملة سعيد.
البعض لِي هنا، أو ربما كلي هنا.💜 شير للقناة. للدعم. https://t.me/Basmala107
Show more214
Subscribers
No data24 hours
-17 days
+130 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
ف عز م كنت متخانق مع العالم ، ورابط حُزني علي خصري كأنه صديق
" ظهرتي انتي "
وانا عهدي مع الدنيا مشوفتش فيها امثالك
وانا كنت ف ساعتها وحيد وخارج من غرام هالك
أسيبك يعني وامشي ازاي ؟؟!❤️
١| رمضان💘
﴿رَّبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِن تَكُونُواْ صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلأَوَّابِينَ غَفُورًا﴾
أعتقد أن غاية ما قد يُنعِم الله به على عبدِه أن يتوقَّف عقله عن مساءلة الأقدار.. صغيرها و كبيرها، أن تكون الإجابة دائمًا " الله"، أراد فقدَّر فحكَم.. قدَّر فلطف.
أن تكفي عقلك تلك الإجابة، فيتحرَّك في هذه الدائرة بشكل تلقائي، أن يغزوه المعنى.. فيُسائل نفسَه إلى أقدارِه و ليس العكس.
أن تكون كسيدنا الخضر لسيدنا موسى عليه السلام مع نفسك.. فتنتهي محاولاتك إلى
" رحمةً من ربِّك و ما فعلته عن أمري.. "
ذلك تأويل ما لم تسطع عليه صبرا..
مفيش شعور أوحش من إنك تكتشف في يوم إنك كنت متغفل، تقعد فترة راسم خطط وسيناريوهات كتير وتوقعات سيئة بس عمرك ما تظن إنك تتغفل من منطقة الآمان اللي كنت راسمها، ساعتها أنت مش بس هتفقد ثقتك في الناس، أنت هتفقد ثقتك وهتبتدي تشك في صوابع إيدك، هتبتدي تشوف كل كلمة من الشخص اللي قدامك على إنها كدبة أو مزيفة أو لغرض ومصلحة، هتفضل طول الوقت قلقان ومتوتر .. تتمنى بس ترجع لو تقفل على نفسك من غير ما يحاوطك أي حد، أي شعور بالخزي أي وجع .
Choose a Different Plan
Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.