cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

الفتى الولائي

"كل اعمالنا وأعمارنا لاتساوي قطرة دم من دماء شهداء حشدنا"

Show more
Advertising posts
800
Subscribers
-124 hours
-17 days
-130 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

اخذ صورة دقة عالية
Show all...
00:27
Video unavailableShow in Telegram
اخذ صورة الحاج ابو فدك المحمداوي
Show all...
👍 1
01:08
Video unavailableShow in Telegram
*سيبقى جلال الشيب بوصلةً من اول الحشدِ حتى مطلع المهدي* "فطرس"
Show all...
00:48
Video unavailableShow in Telegram
أنتَ الجَمّال أين الجَمّال وَحُسّنُ وَجهِكَ غائِبُ "فطرس"
Show all...
00:22
Video unavailableShow in Telegram
2
00:28
Video unavailableShow in Telegram
“اكبر ياروح ليلاه من فؤادي في يديهِ سجد النزف وصلى بالدما في ودجيهِ وهوى بيتي المعلى مذ هوى السيف عليهِ لم طيفُ السبط إلا وأنا أسعى لديهِ يا ثرا شبلي حلٓ ظامئاً خذنـــي خذني اليهِ" #العد_التنازلي #محرم_الحرام_1445 #لبيك_ياحسين تصميم_تصوير| فطرس
Show all...
2
‏Messenger حيدر: ها أبو لواء أنت وين؟ أبو لواء: ها أبو جعفر رجعت للبيت. حيدر: تعال باجر عمليات على الحضر. أبو لواء: حيدر أكيد عمليات لو هم وهمية؟ حيدر: لا عمليات أكيد، تعال حتى ندخل بمحور واحد اني وياك. أبو لواء: إن شاء الله باجر أوصلك. فجر يوم 27/4 تحركت إلى محافظة الموصل تحديداً إلى قرية تل عبطة، في الساعة 11:00 صباحاً، وصلت إلى المقر ولم أجد هناك سوى جعفر حيدر المياحي، فسألته عن والده فقال لي بأنه في عمليات الحضر. لم أجلس بعد حتى وصل أحد الأخوة من الجبهة وهمس بأذني "حيدر المياحي تصوب، بس دير بالك جعفر لا يعرف".سألته عن الإصابة، فقال لي: قطعت ساقه. كنت أعرف بأن حيدر مريض بالقلب وإذا تعرض لإصابة قوية سيكون الخطر مضاعف عليه. حاولت اخفاء ملامح وجهي عبر ابتسامة ومزاح مع جعفر حتى لا ينتبه، فأنا أعرف جيداً بأن علاقة جعفر بوالده تختلف تماماً عن سائر الناس، فكثيراً ما كان يحدثنا حيدر عن مستقبل جعفر وماذا يحب أن يراه وكم هو متعلقٌ به. أخذت جهاز النداء وناديت على الأخوة الذين برفقة حيدر كي اطمئن عليه، فقالوا لي بأن حيدر نقل إلى المستشفى برفقة علي الماجدي. إتصلت بعلي الماجدي، ردّ عليّ بأنه يرافق حيدر، قلت له: أنتم في أي مستشفى؟ فقال: أبو لواء حيدر مات. علي يقول لي "حيدر مات "وجعفر جالس أمامي. نسيت حيدر وحرت بجعفر، ماذا أقول له؟! كيف أخبره بأن حبيبه رحل شهيداً؟! أخبرنا جعفر بأن والده ذاهب إلى بغداد، وان العمليات إنتهت، وعليه مرافقتنا إلى بغداد، بقي جعفر يعدّ حقيبته وحقيبة والده الشهيد وكلّه أمل بأن والده ينتظره في بغداد كما أخبرناه. لم استطع الاستمرار معهم في هذه التمثيلية، فأنا لم أعد أستطيع الصمت، لم أعد أستطيع ألتنفس، شعرت بأن الصريخ والبكاء هو المتنفس الوحيد، لم يعد وجه جعفر هو ذاته المبتسم أشعر بأنه يشعر بشيء، وأخشى الانهيار أمامه. تركت جعفر مع الأخوة الموجودين، وهربت إلى بغداد رفقة علي الفهداوي. في منتصف الطريق التقينا بزملائنا، ولم يكونوا على علم بأن حيدر المياحي نال وسام الشهادة، وما إن أخبرتهم، شعرت بأنني الآن أستطيع التنفس. البكاء والصراخ هو المتنفس الحقيقي بعد شعورك بالفراق والفراغ. أنتهى كل شيء في ذلك اليوم ولم أرَ وجه صاحبي إلا في المغتسل وهو شهيدٌ مغضبٌ بالدماء. أبو لواء 27/4/2022
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
Photo unavailableShow in Telegram
عَلَىٰ نُورٍ ۗ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ #گورنيت_الحشد
Show all...