شَمْس.

بالمناسبة أكثر حاجة متحمستلها الفترة الجاية هو iOS 18.

بكون عارفة النهاية من البداية بس بعطي وبكون نفسي "ضُحا" بكل مرة. والمشكلة بنصدم بكل حد جديد ومخيّب للآمال. 😭

بعاملكم معاملة تويتر، معلش مش طايقة حد هناك.. بس متى رح أبطل أزعل بنفس الدرجة على نفس التصرف بكل مرة؟ ومتى رح أبطل أتوقع كثير من العالم؟ من فشل علاقاتي صرت بحس أنا المعقدة ويصعب التعامل معي. أحزاني تراكمت عليّ بهالوقت.

+ نفسي أجرب أعيش يومين ثلاثة بدون ما يتعبني دماغي ويفكر بكل اشي، سواء بستاهل التفكير فيه أو ما بستاهل.

فكرة إنه الواقع إللي بعيشه كل شخص منّا بما يملك فيه ممكن يكون هو النعيم إللي بفتش عنه بس مش عارف ولا قادر يغتنم إللي عنده ويعيش بسبب عدم الرضا وعدم القناعة مُخيفة. يعني لو ما في أيام أحسن جايّة وإللي راح هو الأحسن، شو نعمل؟ "))

أركض معك في الدروب الوعرة أنا الغبار من حولك والعرق الذي يسيل من مسام جسدك أينما نظرت ستراني على الطاولة والكرسي والمدفأة في المكتبة والحمام والباص في الحقول والمصانع ومظاهرات الطلبة أنمو كالأعشاب في شرفتك المشمسة وأتدلى من سقف غرفتك كالمصباح بأصابعي العشرة أحتوي وجهك وبأصابعي العشرة أدفع المتاعب عنكِ بأصابعي العشرة أعد لك القهوة وبأصابعي العشرة أسندك إذ توشكين على السقوط. - رياض الصالح الحسين.

كنت بفضفض، مكنتش متوقعة تشيّروها. 😭🫣

والله فعلًا، ماذا نفعل؟