سَوِيِّةْ
مهتمون بما يخص شئون المرأة المسلمة
Show more3 524
Subscribers
+224 hours
+127 days
+3130 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
Photo unavailableShow in Telegram
قال التابعي مجاهد رحمه الله : مقصورات قلوبهنّ وأبصارهنّ وأنفسهنّ على أزواجهنّ في خيام اللؤلؤ، لا يُرِدْن غيرهم.
• أخرجه ابن جرير (٢٢/٢٦٥).
وفي كونهن على هذه الصفة مدح لهن، فالنساء يمدحن بملازمة البيوت ويذممن بكثرة الخروج.
❤ 18👍 2
Photo unavailableShow in Telegram
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : «أَلَا تَسْتَحْيُونَ أَوْ تَغَارُونَ؟ فَإِنَّهُ بَلَغَنِي أَنَّ نِسَاءَكُمْ يَخْرُجْنَ فِي الْأَسْوَاقِ يُزَاحِمْنَ الْعُلُوجَ».
- مسند أحمد ٢/٣٤٣
👍 1
Photo unavailableShow in Telegram
عَنْ أَبِي رَوْحٍ، عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: «إِذَا مَرَّتْ بِكَ امْرَأَةٌ، فَغَمِّضْ عَيْنَيْكَ حَتَّى تُجَاوِزَكَ».
• الورع لابن أبي الدنيا (صـ٦٦).
👍 4❤ 4💯 2
Repost from رواق أهل الأثر
ما كان الله ليفتح باب الدعاء ويغلق باب الإجابة
الله أكرم من ذلك!
Repost from رواق أهل الأثر
Photo unavailableShow in Telegram
﷽
نقرأ ما ييسره الله من هذا الكتاب الآن بإذن الله ولعلنا نختمه
هلموا إلى مجلس ذكر تحفه ملائكة الرحمن
https://t.me/rawak_Athar?livestream
فانظري إلى قلبك أختاه أي القلوب هو؟!
وسلي الله صلاحه في هذا اليوم المبارك!
❤ 3
- تقسيم الصحابة للقلوب!
" وقد قسم الصحابة رضي الله تعالى عنهم القلوب إلى أربعة، كما صح عن حذيفة بن اليمان:
"القلُوبُ أرْبَعَةٌ: قَلْبٌ أجْرَدُ، فِيهِ سِراجٌ يُزْهِرُ، فَذَلِكَ قَلْبُ المُؤْمِنِ، وقَلْبٌ أغْلفُ، فَذلِكَ قَلْبُ الكافِرِ، وقَلْبٌ مَنكُوسٌ، فَذلِكَ قَلْبُ المُنافِقِ، عَرَفَ ثمَّ أنْكَرَ، وأبْصَرَ ثُمَّ عَمِيَ، وقَلْبُ تَمُدُّهُ مادَّتانِ: مادَّةُ إيمانٍ، ومادَّةُ نِفاقٍ، وهو لما غَلَبَ عَلَيْهِ مِنهُما".
فقوله "قلب أجرد" أي متجرد مما سوى الله ورسوله، فقد تجرد وسلم مما سوى الحق.
و"فيه سراج يزهر" وهو مصباح الإيمان: فأشار بتجرده إلى سلامته من شبهات الباطل وشهوات الغي، وبحصول السراج فيه إلى إشراقه واستنارته بنور العلم والإيمان.
وأشار بالقلب الأغلف إلى قلب الكافر؛ لأنه داخل في غلافه وغشائه، فلا يصل إليه نور العلم والإيمان، كما قال تعالى، حاكيا عن اليهود:
﴿وَقالُوا قُلُوبُنا غُلْفٌ﴾ [البقرة: ٨٨].
وهو جمع أغلف، وهو الداخل في غلافه، كقلف وأقلف، وهذه الغشاوة هي الأكنة التي ضربها الله على قلوبهم، عقوبة لهم على رد الحق والتكبر عن قبوله. فهي أكنة على القلوب ووقر في الأسماع، وعمى في الأبصار، وهي الحجاب المستور عن العيون في قوله تعالى: ﴿وَإذا قَرَأْتَ القُرْآنَ جَعَلْنا بَيْنَكَ وبَيْنَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ حِجابًا مَسْتُورًا وجَعَلْنا عَلى قُلُوبهِمْ أكِنَّةً أنْ يَفْقَهُوهُ وفي آذانِهِمْ وقْرًا﴾ [الإسراء: ٤٥-٤٦].
فإذا ذكر لهذه القلوب تجريد التوحيد وتجريد المتابعة، ولّى أصحابها على أدبارهم نفورا.
وأشار بالقلب المنكوس - وهو المكبوب - إلى قلب المنافق، كما قال تعالى:
﴿فما لَكم في المُنافِقينَ فِئَتَيْنِ واللهُ أرْكَسَهم بِما كَسَبُوا﴾ [النساء: ٨٨].
أي نكسهم وردهم في الباطل الذي كانوا فيه، بسبب كسبهم وأعمالهم الباطلة وهذا شر القلوب وأخبثها، فإنه يعتقد الباطل حقا ويوالي أصحابه، والحق باطلًا ويعادى أهله، فالله المستعان.
وأشار بالقلب الذي له مادتان إلى القلب الذي لم يتمكن فيه الإيمان ولم يزهر فيه سراجه، حيث لم يتجرد للحق المحض الذي بعث الله به رسوله، بل فيه مادة منه ومادة من خلافه، فتارة يكون للكفر أقرب منه للإيمان، وتارة يكون للإيمان أقرب منه للكفر، والحكم للغالب وإليه يرجع ".
- إغاثة اللهفان في مصايد الشيطان - ت الفقي ١/١٣
👍 1
Choose a Different Plan
Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.