"أقلامٌ وَكلماتْ .. #غزة "

•• والحق أن ساعة الإجابة هي آخر ساعة من عصر يوم الجمعة، فعن عبد الله بن سلام أن النبي ﷺ قال: (هي آخر ساعات النهار). وهذا رواه ابن ماجه من طريق أبي النظر عن أبي سلمة عن عبد الله بن سلام عن النبي ﷺ به، ورواته كلهم ثقات. سليمان بن ناصر العلوان فرج الله عنه

إصدار مرئي (دعوة الإمام لأمة الإسلام) الدكتور أيمن الظواهري رحمه الله

#إهداء بالطَّعنِ والضربِ لا بالنثرِ والخُطَبِ.. وبالملاحمِ لا بالشعرِ والأدبِ نرثي أسامةَ سيفَ الله من رُزِئَت..                   بفقدهِ قندهار القادة النجبِ

أخبرنا عيسى بن علي أنبأنا عبد الله بن محمد البغوي حدثنا شيبان بن فروخ حدثنا سليمان بن المغيرة عن حميد بن هلال حدثني مولى لابن مسعود قال : دخل أبن مسعود على حذيفة فقال : اعهد إليّ فقال : ألم يأتك اليقين ؟! قال : بلى وعزة ربي قال : فاعلم أن الضلالة حق الضلالة أن تعرف ما كنت تنكر وأن تنكر ما كنت تعرف وإياك والتلون في دين الله تعالى فإن دين الله واحد .  📚شرح  أصول اعتقاد أهل السنة للالكائي

• رسائل وتذاكر عودة من الحذف ....✨ https://t.me/tathaker1 عوداً حميداً

"عندما نكتب " ومن يظن أن ما يمارسه هؤلاء وأولئك من هجوم متواصل وافتراءٍ مكثف وتشويه محموم ، سيحرفنا أو سيقعدنا عن مواصلة المسير ؛ من يظن ذلك وينتظره مخطئ واهم ، لم يتأمل نهجنا ولم يعرف تاريخنا ولا يعرف حقيقة ما كادنا ويكيدنا به أعداؤنا ولم يطلع على ما سلطوه علينا من ضغوطات ، أو ما واجهونا به من ترهيب وترغيب .. والفضل بالثبات في ذلك كله لله وحده فنسأله تعالى أن يمن علينا بحسن الختام ... لقد حملنا أمانة المحافظة على هذه الدعوة كما حملها علماؤنا الربانيون من قبل ، ويحملها إخواننا مشايخ هذا التيار ودعاته المخلصون في مشارق الأرض ومغاربها ويشاركوننا رعايتها وتنقيتها من الغبش ، والغش ، ومن الزغل والخّطل ، ومن التشويه والانحراف " ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حي عن بينة وإن الله لسميع عليم " هذا واجب في رقابنا وأمانة في أعناقنا لم يكلفنا بها بشر ؛ ولا نؤديها خدمةً لدولة أو وظيفة لدى مؤسسة ولا نتقاضى عليها أجراً في هذه الحياة الدنيا ؛ بل نقوم بها إرضاء للرب ، و وفاءً للميثاق الذي أخذه الله على حملة الكتاب . " وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه " "الشيخ أبو محمد المقدسي حفظه الله "

‏رحم الله أئمة الأمة الأعلام، ورحم الله الشيخ عبد المجيد الزنداني، الذي ينتمي إلى جيل العمالقة! جيل الشهيد العملاق كمال الدين السنانيري، والشهيد العملاق عبد الله عزام.. الذين كسروا السقوف التي ضربتها الصليبية البريطانية والفرنسية ثم الأمريكية على أمة الإسلام. فقد كسروا سقف الوطنية واستبدلوا به سقف الأمة المسلمة، وكسروا سقف العرقية والقومية واستبدلوا به سقف الأخوة الإيمانية، وكسروا سقف الغثائية والوهن واستبدلوا به سقف الجهاد، وكسروا سقف القوانين الوضعية ودعوا إلى شريعة الإسلام.. والذي ينبغي أن يقلقنا هي حالة الفراغ الخطير التي نقبع فيها الآن، كشعوب ونخب، فقد انخفضت الأسقف كثيرا وفقدنا البوصلة والاتجاه؛ فبعضنا لم يعد يرى غير "الاعتدال" الذي تريده أمريكا طريقا، وبعضنا لا يرى غير "الديموقراطية" و "العلمانية" مخرجا مما نحن فيه، وبعضنا يوالي الحوثي الذي استباح دماءنا وحرماتنا ويرى أنه "نصيرا" لتحرير القدس! وبعضنا لا يرى للعلماء دورا حقيقيا في إدارة الصراع، وإنما ينبغي أن يكونوا تبعا "للحركيين" من قيادات التنظيم، فلا علم شرعي ولا شورى حقيقية، ولا إخضاع نوازل الأمة الكبرى لفقه النوازل، وإنما للنظر السياسي والفكري. على قولة الإخوة المصريين: حالنا يصعب على الكافر. #منقول

#مقتطفات "بعض القرارات تحتاج إلى عزيمة وثبات إنها لحظات إحقاق الحق وإبطال الباطل (اليوم أو أبدًا)، ولقد كانت هذه نقطة البداية للانطلاقة الجهادية لأمة محمد ﷺ". ✍️القائد سـ ـيـ ـف الـ ـعـ ـدل -حفظه الله-.

🎯وفاة الشيخ الفاضل عالم اليمن عبد المجيد الزنداني رحمه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إنه في يوم الإثنين 13 شوال 1445هـ ـ 22 إبريل 2024  توفي فضيلة الشيخ المربي الفاضل العالم الكبير عبد المجيد الزنداني (82عاما)؛ مؤسس جامعة الإيمان التي كانت منارة لطلبة أهل السنة في اليمن والعالم الإسلامي حتى استولى عليها ودمرها الروافض الجدد الحوثيون الذين جعلوا بلاد اليمن السعيد تعيساً أخزاهم الله ومن والاهم. كان الشيخ الزنداني ـ تقبله الله في الفردوس الأعلى ـ من أهل ذروة سنام الإسلام ـ قدر استطاعته ـ  ومحباً  للمجاهدين حيث كانوا يقدرونه ويحترمونه. كان ـ رحمه الله تعالى ـ له عطاء محمود إبان احتلال الاتحاد السوفياتي لأفغانستان سنة 1979م وحتى في عهد طالبان. لقد كان الشيخ عبد المجيد الزنداني كريماً معطاءً وملاذاً للضعفاء والمضطهدين في اليمن.. نسأل الله العظيم أن يغفر له ويرحمه وأن يجعل قبره روضة من رياض الجنة وأن يسكنه فسيح جناته،  وأن يلهم أهله الصبر والسلوان. ولا نقول إلا ما يرضي رب العالمين فإنا لله وإنا إليه راجعون. ✍️د. هاني السباعي 13شوال 1445هـ

ملاحظة، لاحظتها منذ قديم، وكلما استجدت نازلة ازددت قناعة بصوابها؛ وهي أن منشأ/سبب اختلاف معظم الشيوخ والتيارات والجماعات الإسلامية مع الج&اديين ليس علميا ولا منهجيا ولا سياسيا ولا أيديولوجيا؛ وإنما منشأه نفسيا بالدرجة الأولى؛ وأقصد بنفسيا هنا: مقدار الاستعداد للتضحية في سبيل أي قضية من قضايا الأمة، ثم بعد ذلك كيّف كل واحد منهم هذا المقدار من الاستعداد للتضحية شرعيا ومنهجيا، وادعى أن هذا هو المنهج الحق، الوسط، الواقعي، وغيرها من التوصيفات... الحرب مع الصهاينة، يقول عنها حتى بعض الباحثين الغربيين (الكفار):"حرب مع اليهود، في الأرض المقدسة، وعلى الأقصى؛ أوضح من هكذا لا يوجد" وبالرغم من هذا الوضوح، وهذه المجازر في غزة، إلا أن التفاعل لا شيء؛ وذلك لأن منشأ المشكلة(حب الدنيا وكراهية الموت)، وليس أي شيء من الدعاوى التي ادعيت سابقا. هذه ملاحظة ليست قانون فيزياء لا ينخرم أبدا؛ لا. ستكون لها استثناءات متكررة؛ لكن، أظن أنها تصح في الغالب. رحم الله أسامة وصحبه.. لم يكونوا على القدر الكافي من الوعي بطبيعة الصراع وبحقيقة المجرمين وبما يمكن أن يردعهم فحسب، بل زادوا على ذلك أنهم كانوا يحملون نفوساً عظيمةً أبيَّة، مستعدة لتحمل المسؤوليات العظام، وتقديم أعظم التضحيات.. أتدري يا أخي ما الفرق بين اليوم والأمس؟ الفرق هو أن اصطفاف الكفار وحكومات الردة بات معلناً واضحاً وضوح الشمس في رابعة النهار، وأن الصهاينة ما كانوا ليقدموا على أقدموا عليه لولا الدعم الأمريكي المفتوح.. وأن إجرامهم بحق أمتنا بلغ مبلغاً رهيباً؛ أصبح قتلنا أهون عليهم من أي شيء.. باتوا يستهدفون الأطفال قبل الكبار، والنساء قبل الرجال، وأصبح تهديم مدن كاملة على رؤوس قاطنيها مثل ممارسة لعبة؛ وأن إجرامهم هذا بات يُنقل على الشاشات بشكل مباشر.. ربنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين