اقرأ و ارتق (علم‌‌ و تعلم) 🔻

من أجمل ما وصلني: قال أبو عمرو بن نجيد السلمي رحمه الله تعالى (ت: 365 هـ): (إذا أراد الله بعبدٍ خيراً.. رزقه خدمة الصالحين والأخيار، ووفقه لقبول ما يشيرون به عليه، وسهَّل عليه سُبُل الخير). [«طبقات الأولياء» لابن الملقن (ص 98)]

الدرس ١٠١ من قوله باب المراقبة.. إلى قوله باب الرضا.. اضغط على الرابط للإشتراك بالقناة👇: https://t.me/+UavORK8DewFMGf93

وعجيبٌ أن يَجهلَ المُسلِمونَ حِكمةَ ذِكرِ النبيِّ العظيمِ خَمسَ مَرّاتٍ في الأذانِ كُلَّ يومٍ، يُنادَى باسمِهِ الشريفِ مِلءَ الجَوِّ؛ ثمَّ حِكمةَ ذِكرِه في كُلِّ صلاةٍ من الفريضةِ والسُّنَّةِ والنافِلَة، يُهمَسُ باسمِه الكريمِ مِلْءَ النفس! وهل الحِكمةُ من ذلك إلا الفَرضُ عليهِم ألا يَنقطِعوا عن نبيِّهم ولا يومًا واحدًا من التاريخ، ولا جُزءًا واحدًا من اليوم؛ فيَمتدُّ الزمنُ مهما امتَدَّ والإسلامُ كأنَّه على أَوَّلِه، وكأنَّه في يومِه لا في دَهرٍ بعيد؛ والمُسلِمُ كأنَّه مع نبيِّه بين يَدَيهِ تَبعَثُه روحُ الرسالة، ويَسطَعُ في نفسِه إشراقُ النبوَّة، فيكونُ دائمًا في أمرِه كالمُسلمِ الأوَّلِ الذي غَيَّرَ وجهَ الأرض؛ ويظهرُ هذا المُسلِمُ الأوَّلُ بأخلاقِه وفضائلِه وحَمِيَّتِه في كلِّ بُقعَةٍ من الدنيا مكانَ إنسانِ هذه البُقعَة، لا كما نرى اليوم؛ فإنَّ كُلَّ أرضٍ إسلاميَّةٍ يكادُ لا يَظهرُ فيها إلا إنسانُها التاريخيُّ بجَهلِه وخُرافاتِه وما ورثَ من القِدَم. [الإشراق الإلهي وفلسفة الإسلام || وحي القلم]

*أحبابنا الكرام* نذكركم بدرس اليوم *شرح الأربعين النووية* مع فضيلة الشيخ *محمد صالح المرابع* الساعة التاسعة مساء بعون الله في قاعة المحاضرات التابعة لمسجد قصر العلم 🔻سيتم بث الدرس على هذه القناة بعون الله https://t.me/+Ai-5Tznq3-E0NWFk 🔹أرجو تذكير بعضكم البعض موقع المسجد: https://goo.gl/maps/AempKJ7rFLA2

"صوّر حمزة يا محمود..هاي هي أهداف اليهود" اللهم زدهم ثباتًا فوق ثباتهم..

انتبهوا من الهواتف ❌