مَـلاذ |🖤.
" لأنك الله ؛ لا صحراء تسحقُني ، أمضي و فوق ظِلالي يمطرُ الودق"
Show more156
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
فَاِقنَع فَفي بَعضِ القَناعَةِ راحَةٌ
وَاليَأسُ مِمّا فاتَ فَهوَ المَطلَبُ .
-
" أَنا عَبدُك المُضطَر وسُبحانكَ الرَب المُجيبْ ضعني عَلى بِداية دَربٍ تُحبه آنسني بقُربِ البُشرى.
"الحمدلله عدد ما شعرنا بالكفاية في داخلنا، وعَدد ما اُستجيبت دعواتنا، وعَدد ما غمرتنَا الليالي بلُطف الله وكرمهِ وتيسيره وتوفيقه وانفراجاته اللانهائية في أيامنا.".
كمسلمين لا تهمُّنا بدايةُ يناير إلا لنذكرَ الثانيَ منه، اليوم الذي سقطتْ فيه غرناطة؛ آخر معاقل المسلمين في الأندلس، ولنذكرَ الأهوالَ والموتَ الذي عاناه إخوتُنا في العقيدة على أيادي النصارى فيما عُرف بمحاكم التفتيش.
يُوشكُ الواحدُ منكم إن فرحتْ نفسُه في هذه الأيامِ وابتهجتْ باحتفالاتِهم أن يخذلَ كلَّ روحٍ مسلمةٍ أُزهقتْ على أياديهم في الأندلس، لأنَّ المأساةَ لا تموت، والدمَ لا يجفّ، والقضيةَ لا تسقطُ بطولِ العهد.
هذا إلى كونِ الاحتفالِ بهذه المناسبةِ إقرارٌ بشتمِهم الله -تعالى عمَّا يقولون- بنسبةِ ولدٍ له، وانسلاخًا من عقيدتِك إلى عقيدةٍ غيرها باطلة.
حلَّ يناير، وحلَّت ذكرى سقوط الأندلس؛ الجرح الذي لم يندمل في قلبِ الإسلام، والأيام التي وجدَ فيها مرضى النصارى الفرصةَ لتفريغِ أمراضِهم النفسية وكراهيتِهم في المسلمين بما لا يتخيلُه عقلٌ من وسائل التعذيب. فاللهمّ عذِّبهم مرتين؛ مرةً باعتقادِهم فيك، ومرةً بتعذيبِهم المؤمنين بك.
شيماء هشام سعد.
"أعيذُك بالله من خِيانتِك لَك؛ وانسحابِك ممَّا عظُم؛ وتَوارِيك ممَّا يُحتِّمُ بروزَك..
أعيذُك من ضوءٍ يضرُّ ولا يَنفع؛ ولقبٍ يُثقلِكَ ولا يحمِلُك؛ ورفقةٍ تبيعُك بثمنٍ بخسٍ؛ وحِكايةٍ لا تليقُ بكَ؛ وخاتمةٍ تسوءُك!"
••
"حاستك السادسة، وشعورك بوجوب الابتعاد، رغبتك بالصمت وتراجعك عن الكلام، إحساسك الغريب بأنه ليس عليك فعل هذا أو ذاك، هذه الأشياء لم توجد عبثاً - اتبعها."
Choose a Different Plan
Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.