كُن أنتَ ولا تُقلدهم 👨‍🎓👩‍🎓

عملت إي من بداية يومك لدلوقتي؟ ممكن تقعد كدا تراجع نفسك خمسة! صليت فروضك للآن ولا مأجل؟ شوف استهلاك موبايلك وهل انتفعت بحاجة ولا لأ ذكرت الله ولو مرة؟ صليت على النبي ﷺ لو الدنيا تمام بفضل الله احمد ربنا وكمل محاولة لو لأ محتاج تراجع نفسك وتشوف المدخلات محتاج تظبط بوصلتك على الآخرة محتاج تعمل حاجة ومتضيعش باقي اليوم خد ورد حوقلة واكتب مهمتين مثلاً وسمّ الله وابدأ انوي كل عمل بتعمله تبتغي بيه وجه الله من مذاكرة لمساعدة في البيت لقعدة حتى مع أهلك الحجاب الأكل علشان تتقوى للطاعة الصبر على الطاعة وكل دي أجور بفضل الله بس محتاج تحاول:))

ازيك يعتبر انتهى اليوم إن مكنتش بتسهر ظبط حاجتك قبل ما تنام وحط جنبك حاجة تستخدمها أول ما تقوم كتاب أو خاتم تسبيح ممنوع أول حاجة تصحى عليها الموبايل وتفتح ميديل واسكرول بدون وعي! هياكل وقتك وعلى ما تقوم من سريرك هتكون فقدت جزء كبير من طاقتك وعقلك حاول تدرب نفسك عليها ومرة في مرة الأمر هيكون سهل بأمر الله اظبط منبهك على الفجر، وافتح الشباك خلي الأوضة تتهوى وورقة اكتب فيها مهام اليوم، اغتسل، اقرأ الكهف اقعد مع أهلك مارس هواية اقرأ وردك ورد صلاة على النبي ﷺ حاول تتعامل مع العالم اللي ربنا خلقنا فيه، العالم الحقيقي مش الميديا ! كفاية وهم ووحدة وانعزال وبؤس وتأجيل املى نفسك بالتمشية والهواء والتفكر في خلق الله، أنت فايتك كتير أوي من الونس والحياة الطبيعية وقابع قدام شاشة مش مكملة كام سم!.. أتمنالك يوم طيّب":))

تذكير .. صيام غدا الأثنين 💛 ومن لم يصم الست من شوال فلا زالت الفرصة بحيث يبدأ بصيامه من صام ست من شوال فكأنما في الثواب نال ثواب صيام الدهر كله

عايز تتعلم حُسن الظن في الله والإطمئنان لأقداره ! شوف إبراهيم بن أدهم، لما كان راكب السفينة ونايم ومتغطي وأشتدت الأمواج والناس كلها بتصرخ وهو ساكن ينظر إلي السماء فأعدوا يزعقوا له أنت نايم كدَ وسايبنا هنغرق ! فَ كشف عن نفسه الغطاء ونظر إلي السماء وقال: "إلهي أرتنا قُدرتك فَ أرنا عفوك" يقولون: فَسكن البحر. عارف يعني إيه؟! يعني من كتر ثقته في رب العالمين، يَ رب شُوفنا قُدرتك في عُلو الأمواج يَ رب ورينا عفوك. كان عنده حُسن ظن إن رب العالمين مش هَيخيب دعوته ولا يُخيب رجائه .. فَسكن البحر بأمر من العزيز الجبار. يقولون كأنه الزيت .. يعني كأنه مايه ثقيلة. كان عارف هو بيعبد مين. فخلي عندك ثقة، خلي عندك حُسن ظن بالله. ___ في مرة الحبيب المصطفي صلوات ربي عليه كان بيحكي عن واحد في النار بيدعي ربنا إنه يُخرجه منها .. يَ رب خرجني، يَ رب خرجني ، فَ رب العزة أمر الملائكة أنها تخرجه وبعدها فضل ربنا يفكره بكل ذنوبه والعبد إعترف بيها كُلها، فَ ربنا سُبحانه وتعالي أمر الملائكه أنها تُعيده مره أخري للنار. فَ وهو راجع للنار والملائكه بتشده ع النار، كان عمال يِبُص حواليه ومستغرب فَ ربنا قاله عبدي فيما الإلتفات؟! قاله ربي ظننت أنك إذا أخرجتني من النار لا تُعيدني فيها. فقال رب العالمين: فلا أُعيدك فيها. إن كان ظنك فيَّا إني مش هرجعك فَ أنا مش هرجعك، لأنه الله الحق وقوله حق ومن أصدق من الله قيل :- " أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي" سبحانه وتعالي. خانة الظن فاضية حُط فيها اللي أنت عايز تشوفه'. فَ يَارب بإذنك متأكدين إن اللي جاي أحسن فَ يَارب خُذ بأيدينا وأهدنا ونجنا، والحمدلله رب العالمين'. ‏﴿فَما ظَنُكُم بِرَبِ العَالَمين﴾💗☘️."".

‏"متَىٰ كانتِ الدُّنيا أمانًا لأهلِها حَنانيكَ يا ربَّاهُ أنتَ أمانُنا"

مابقاش ليا حد غير ربنا ؟ الكلمة دي بيقولها الناس اللي قلوبها اتكسرت ، او اتحطوا في ضيقة ، وتحس انها كلمة بتتقال وقت الضعف ؟ .. مع ان لما سيدنا موسي مكانش له حد الا ربنا .. ساعتها البحر انشق ، والصحراء انفجر منها عيون المية اللي لحد النهاردة موجوة.. السيدة هاجر لما مكانش ليها حد هي وابنها غير ربنا.. ربنا في قلب الصحراء خرجلها بير زمزم.. سيدنا يونس لما مكانش له غير ربنا .. الحوت ماقدرش يهضمه ، وطلعه بره من غير ينقص منه ضافر او شعرة.. السيدة مريم لما مكانش ليها حد الا ربنا .. ساعتها ربنا جعل رضيعها يتكلم ويخرس لسان الناس عنها ؟ اللي مالوش غير ربنا.. في موقف قوة مش ضعف ، في الفريق الكسبان مش الخسران ، في الزاوية المسيطرة مش المهزومة المكسورة ، انت جامد جدا ، ومش كلام ، انت معاك اللي بيقول للشيء كن فيكون ؟ افتكر ديما الكلمة دي " ماذا وجد من فقد الله ، وماذا فقد من وجد الله " اللي مابقاش مع ربنا هيلاقي ايه من بعده يساوي ويعتبر مكسب ؟ ، واللي مابقاش له غير ربنا هو أغني الناس وكسبان مكسب الدنيا والآخرة.. اللي فيها لله مابتغرقش ، واللي مالوش غير ربنا ، له كتير قوي وهو مش دريان ، معجزات هتحصله ، وبركات هتحل عليه، وستر ولطف هيصاحبوه ، وقوة وهمة هتضاف لقلبه من حيث لا يدري ولا يحتسب.. ف اجمد كده وماتضعفش ، اتحامي في ربنا ، وقول الله المستعان ، ومفيش حد بيقولها ويطلب المعونة والسند من الله بصدق ، غير لما بيعينه ، ويقويه علي كل شيء ، ويلين في ايده الصعب.. ربنا بيقول عن سيدنا داوود "وألنا له الحديد" اللي قدر يخلي الحديد في ايد عبد من عباده لين كما الصلصال يشكله زي ماهو عايز ؟ .. تفتكر بقي صعب يلين حالك وييسره ، ويسلك أمورك ويملي عليك حياتك ودنيتك؟ ، حاشاه سبحانه وتعالي.. " والله هتفرج ، وهتشوف "

السَّلَامُ عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ اللّٰهِ وَبَركَاتُه.. لا يجوز نسبةُ الخرابِ إلى اللَّهِ كما يقول البعضُ: "اللَّه يخربيتك"! لأن ذلك إساءة أدب مع اللَّه ناهيكم أنّ الخراب ليس من صفاته سبحانهُ وتعالىٰ! فمن كان لا يدري وعَلِمَ الآن فليستغفر اللَّهَ، ولا يعود لذلك تعظيمًا للَّهِ تبارك وتعالىٰ. والسَّلَامُ.

مش عاجبك الأفراح الإسلامية= متحضرش الموضوع بسيط والله! المشكلة إن اتعودنا إن دايمًا صوت الباطل أعلى واجرأ من صوت الحق! فتلاقي ناس بكل وقاحة تفسد على غيرها فرحته وتتريق عليه عادي شايف إن الأفراح الإسلامية(اللي بالمناسبة مش مقتصرة على فئة معينة من الناس اللي هما بنسميهم ملتزمين بس) دمها تقيل ومملة وشايف إن تزين العروسة قدام كل الناس ورقصها وكله يتفرج عليها براحته وانعدام مروءة الرجل والأغاني والاختلاط هو اللي فيه فرحة وبهجة بس، وإن مينفعش نعمل حاجة ترضي ربنا وفي نفس الوقت نفرح دي بصراحة مشكلتك أنت :)) بالله عليكم سيبوا الناس تفرح بما يتناسب مع دينها وأخلاقها، ومتضايقوش حد متمسك بدينه على فكرة المبادئ مش بتتجزأ ! اللبس الشرعي فرض في الفرح وفي الأيام العادية والأغاني حرام في الفرح والأيام العادي صدق الإنسان بيبان في المواضع دي عمومًا مفهوم إن الإنسان ممكن يغلط بس ميبررش لنفسه الغلط ويعرف إنه مذنب ويتوب لكن مش طبيعي ولا مفهوم إن حد يبرر لأفعاله الغلط.. منقول

إن كنت قاعد بتقلب ومش وراك حاجة أو وراك بس اسم الله عليك مأجلها! إي رأيك تتعلم حاجة لمدة ١٠ د بعيد عن الهاتف ١٠ د بس تستمر عليهم كل يوم تحفظ آية لو تارك القرآن تمسك كتاب وتقرأ منه ١٠ د بتركيز هيديك حصيلة معلومات وتغيير على المدى البعيد تصلي ركعتين قيام ورد ذكر ممكن تكون شايف أن ١٠د دول ولا حاجة بس بعد سنة ١٠ د دول بقوا ساعات وغيروا كتير أوي من مدخلاتك عمرك كله أصلاً عبارة عن دقايق والدقيقة اللي بتروح مبترجعش متنتظرش تغيير ملموس بعد يوم ! ١٠ د ومتركزش معاهم زي ما أنت مش مركز كدا مع وقت الميديا اللي بتقعد فيه ساعات! وبص على الحصيلة في الآخر ركز كدا قليل الحصى كون جبلاً! فالدقايق اللي بتنفقها في سبيل الله هتعود عليك بالخير دنيا وآخرة إن شاء الله

هل قرأت تفسيرًا كاملاً مرة؟ وإن كان لا يصدق عليه اسم التفسير مثلاً: كتاب في غريب القرآن، أسباب النزول، تفسير آيات الأحكام جانب معرفة مراد الله من الآيات بعضنا يهمله لأننا بالكاد نجاهد في تلاوة القرآن، وحفظ القرآن، وسماع القرآن فنرى مرحلة قراءة التفسير، والبحث عن المعاني، والتفكر مرحلة صعبة وغير متناولة أو نضغط أنفسنا فنقرأ التفسير قراءة منهجية هدفها الكم، والإنجاز، والمرور، والإحراز هل فكرت يومًا بطريقة تنصف روحك في أن تعطيها غذاءها من تدبر القرآن، وتحيي قلبك وتزهره، وتنير صدرك، وتذهب بأمر الله بحزنك وغمك وهمك؟ عليك أن تتوقف اليوم لتعلم أن القرآن نزل للعمل به، وبذا تتحصل سعد الدنيا والآخرة كيف تعمل به وأنت لست تفهمه في حالات زواج كثيرة يبرر الطلاق بعدم فهم الطرفين لبعضهما، وكذا في فسخ الخطوبات، والعقد؛ ويجد الناس هذا سببًا وجيهًا لانقطاع الصحبة، وتوقف التعامل، وانعدام الحياة بينهما كيف سيصحبك القرآن في الدنيا يقيك شرها، ويمطرك بخيرها بأمر الله تعالى وأنت لا تفهمه بل كيف سيصحبك في آخرتك يحاجج عنك، ويرفعك بأمر الله تعالى وأنت لم تفهمه ولم تعمل به كما يجب بل كيف ستكمل حياتك الصعبة هذه بدون فهمك للقرآن، وزيادة الإيمان، وشفاء الروح والقرب من الجِنان. -مريم سكاف.