" يوُميآت ڪآتبَ مغترٍبَ "

. لا بأس؛ ‏كُلُّ المتاعبِ أجورٌ عند الله 🍂✨

. يا رب.. نستودعك أهلنا في #رفح وما حولها.. اللهمَّ ألطف بهم في ما جرت به المقادير.. كن لهم عونًا وناصرًا وأنيسًا وحفيظًا.

. مباشر من رفح الآن، أحزمة نارية عنيفة لا تتوقف !! يا ربّ رفح.. يا ربّ المُستضعفين.. يا ربّ الضُّعفاء.. يا ربّ المَساكين.. يا ربّ الغَلابة.. ‏حسبنا الله ونعم الوكيل !!

. تأتي الشدائدُ ساعةً وتغيبُ وتلُوعُكَ الأيام ثم تطيبُ إنَّ الرضا عند النوائب سلْوَةٌ والصبرُ إنْ حلَّ الأسى تطبيبُ هيَ هكذا الدنيا وهذا حالُها ما كل شِرْبٍ في الزمانِ عَذِيبُ فوِّضْ إلى مولاكَ شأنَكَ كلَّهُ فالله يكشفُ كربَها ويُثيبُ 🍃✨

. عندما نعطي لأحدهم أكبر من حجمه، سوف ينسي أصله ويتكبر علي من حوله 🍂✨

. لا تـأمـنَنَّ لـهاجِــرٍ وتظنّه يبقى معكْ لمّا مضى متجاهلًا متمنِّعا أن يَسمعكْ كم كُنتَ ترجو قُربَه فنأى لكي لا يتْبعَكْ يُبدي وِدادًا زائـفًا لكنْ يروغُ ليخدعَكْ لو كان حقًّا صادِقًا لهمى يُجفِّفُ أدمُعَكْ إمّا رضـيتَ بِحُـبِّـه حتْمًا سَتلقى مَصْرعَكْ! 🍂✨

. لم يكن قصدي اغترابا إنّ في النَّبضِ اضطرابا مرةً أرجو وصالًا تارةً ألقى غِيابا غرَّني في الوصلِ دمعٌ يملؤ الرُّوحَ عذابا كلَّما مرَّ زمانٌ زادني منهُ اقترابا أرقُبُ الليل فيأتي منه ما صارَ اكتئابا بين طيَّاتِ الأماني أُبصِرُ القلبَ خرابا ألفُ نجمٍ في سمائي يُشعِلُ البُعدَ عِتابا يسقطُ العمرُ كطفلٍ زاده الحلمُ ارتيابا ويعيدُ الحبّ غيما عابرا فينا سحابا أينَ أوزاني وشِعري كلّها صارتْ سرابا طوَّقتنا باشتياقٍ طافَ بالنَّفسِ فصابا! 🍂✨

. "سِماتُ العيد أفراحٌ مُشاعة تضج من التهاني والوصالِ تقبّلك الكريم بكل طاعةٍ وبارك صُبح عيدك والليالي" كلُّ عامٍ والخيرُ مُقِيمٌ في ديارِكُم، والودُّ مُنعقدٌ بين قلوبكُم، كلُّ عامٍ وأنتُم إلى الله أقرب.. أتحفكم الله برحماته، وأبهجكم، وآنسكم، ورضيَ عنكم!

. يا عِبادَ اللهِ جِدّوا .. رُبّ داعٍ لا يُرَدّ .. إيّاكم والتفريط في هذه الساعات الأخيرة المباركة من هذا الشهر المُبارك، أكثروا من الدّعاء لأمّتكم ولأنفسكم ولأهليكم ومن له عليكم حقّ الأخوّة والإسلام، وألحّوا على العفوّ أن يعفُو عنكم، فإن عفا عنكم أتتكم حوائجكم من دون طلبٍ أو مسألة.

. لا تنسونا من صالح دعائكم 🌹