خيال✨
بين قلبي وبالي بين رُوحي والحياة✨♥️
Show more134
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
أنا مرهق ، لست بائس و لا حزين كل مافي الامر أني لا أشعر بأي الم في صدري ولا حرائق في قلبي ، منهك لمرور هذه الايام بقسوة ، و كأنها تمشي على روحي ، بخطوات ثقيلة .
*يَقول:
- كانت تُحادثني و هي شبه نائمة ..
وعندما اسألها إن كانت تُريد النوم ؟
تجيبني بحروف مبعثرة "لا أود النوم .. ابقَ هنا"
لقد كانت تعلم انها طفلتي المدللة .. كانت كثيراً من الاحيان تتركني اتكلم مع نفسي و تنام ، واحياناً كانت توقظني من نومي ، لا تحادثني لانها تشعر بــ الملل او الحزن وهي على يقين بأني سوف انزعج أن كانت حزينة ،
لا ادري ان كانت هي من توقظني أم قلبي..!
لكنني لم استاء من ذلك ابداً ..
هي لم تكن الأجمل ولا حتى الاكثر عقلانيه ، لم تكن واعية و كبيره كفاية لأتمكن من التعامل معها ، ولكنني تعلقتُ بها أشد التعلق🖤💭*
سُئل رجلٌ ..
أتُحب خِلفة البنات ؟
فقال: إن رزقني الله بفتاةٍ فسأكون في مشكلة حقيقية .
فعندما أعود من العمل ستقول:
أتى أبي!
أتى أبي!
ستقفز حينها إلى حضني مباشرة دون استئذان،
وعندما لا أستيقظ في الصباح الباكر سأجدها عند رأسي وهي تبكي!
تريد الفضفضة لوالدها على ما أظن،
ففي قلبها "جرح ليلى" قد حدث إثر علاقة مع صديقة أو ما شابه.
لن تستطع الصمود كالرجال حتى أعود من العمل وتحدثني بما في قلبها.
حسناً.
حتى عند الأكل،
ستضع كل صنف أمام سفرتي وتقول لي:
كُل فهذا طبخي.
نعم ستجرب الطبخ على أبيها!
ولأن الأنثى تحب الأناقة،
فكلما اشترت أبنتي لباساً جديداً ستأتي مسرعة إلى غرفتي وتقف أمام الشاشة لتحجب عني الرؤية وتقول:
بابا ما رأيك ؟
سأترك ما كنت أشاهد فقط لأفصح لها عن رأيي بخصوص لباسها الجديد.
وبعد كل هذا،
يأتي رجلاً ليطلب يدها ويأخذها مني بقية العمر ؟
بالله عليكم قولوا لي:
كيف سأتمكن من السماح لها بالزواج وقد تعلق قلبي بتفاصيلها النقية الصغيرة البريئة ؟!
كيف سأتغلب على غصة قلبي لأسلم عليها قبل ان يذهب بها من بيتي؟!
شعور صعب جداً أن يحكى،
فأنا مُغرم بها قبل وجودها. 🖤🖤🍂 "
-
تَحدَثت سَيدةٌ بألَم عَن تَجربةِ زوَاجٍ فَاشِلة قائلةً :
"كنتُ كَثيرًا عَليه وَهذا أسوَأ مَا يفترق عَليه أحَدهم .. أن يُدركَ بالنهَاية أنَّه كانَ يهطلُ لمَن لاَ يَستَحق ..!"
"هل مازلت للآن تظنه يحبك؟ ألا ترى كيف يمضي أيامه دونك، دون الإطمئنان عليك، دون أن يفاجئك مرة برسالة يُخبرك بها أنك تتواجد في أفكاره وأنه يُحبك ولا يُطيق الابتعاد عنك، ألم تكفيك أفعاله لتبتعد دون عودة، ألا تشعر بأنك لم تكن كافيًا لشخصٍ أغرقته بالحب ولم يُبادلك نصف شعورك حتى؟"
Choose a Different Plan
Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.