cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

إقرأ لا تخف 📚🏴

ثم هناك كتب تصبح قريبة من النفس وتنشأ بينك وبينها علاقة فريدة كأنها علاقة إنسانية مع شخص من لحم ودم هذهِ الكتب الأقرب الى روحي❤️

Show more
The country is not specifiedThe language is not specifiedThe category is not specified
Advertising posts
381
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

بعض الاسئلة في الانتخابات. ج1 س1: هل ستشارك في الانتخابات؟ ج: بالقطع واليقين.. نعم، لأني اعتبر الانتخاب (حق) و (مسؤولية). حقي كمواطن - في ظل النظام الحالي- في أن اختار من يدافع عن مصالحي و رؤيته في ادارة البلد قريبة عن رؤيتي. ومسؤولية لأنها وسيلة للتأثير في القرار السياسي، ولو كانت ضئيلة و محدودة. وعدم المشاركة في الانتخابات، يعني ان اخوِّل مجموعة أخرى من البشر لهم رؤية مختلفة ومصالح مختلفة، ان تقرر بدلاً عني. فعدم المشاركة في الانتخاب، هو انتخاب بحد ذاته! اذ يعني انّي لا اباليٌ وسوف ارضى بالنتيجة مهما كانت. تماماً كمجموعة متخاصمة تتناقش في امرٍ في غرفة مغلقة، فلو سكت احدهم فإنه يعني انَّه قد خوَّل الاخرين ان يتحدثوا ويقرروا. فقد يملك رأيا اخراً لكن في سكوته تفويض للآخرين. س2: هناك من يقول ان الانتخابات صورية وشكلية وان الأمر قد حُسم و.. نحن في المسألة بين افراطٍ وتفريط، بين افراطٍ يرى أن المشاركة ستؤدي الى نتائج عظيمة، وان العراق يتحول الى جنّة وارفة و زهورٍ وبساتين.. وهذا الشخص سيُصاب حتماً بخيبة املٍ كبيرة بعد ايامٍ قليلة! وبين تفريطٍ يرى ان الامور محسومة ولا تأثير لاحدٍ عليها. ولو كان الأمر كذلك فلِمَ هذا الصراع المحتدم وصرف المبالغ الكبيرة جداً (قُدرِّت بحدود 1000 مليار دينار)؟ وفي تقديري فإن حدود التأثير يمكن أن يتراوح (10-20)%، لعوامل كثيرة يطول ذكرها، منها المشاركة المتدنيّة والتي ربما لا تزيد عن 40%. فالمشكلة ليست هنا. المشكلة الأساسية: في عدم تحمل اغلبية ابناء المجتمع لمسؤولياتهم. فكثير منهم غير مستعد بصرف شيءٍ من وقته او جهده في البحث عن الشخص المناسب، او دعم الصالح حتى يفوز. و-ربما- بعض دعوات مطالبة المرجعية بتعيين الشخص المناسب الكفوء، هي محاولة للتملص من المسؤولية، حتى يُلقى الوزر في قادم الأيام عليها لا عليه. ثم قد تجد من يختار لكن بناء على معايير خاطئة بل وصبيانية.. فهناك من يبحث عن مصالح شخصية او فئوية او مناطقية ضيِّقة .. وهناك من يتم التلاعب به بصورة مخجلة! فقد وجدت كثيراً من يدافع عن تنصيب شخصٍ مشبوه لا لشيء الا لأن (فلان) و (فلان) منزعجين من تنصيبه! اي اني مستعد ان اسلِّم مستقبل بلدي الى شخص غير نزيه لأغيظ شخصاً او جهة. او وجدت من يتنازل عن حقه، و يرضى بتسليم الحكم الى جهة لا يرتضيها فقط لكي لا تزعجه جهة معينة بشعاراتها في المستقبل! فالمجتمع اذا كان غير مستعدٍ ان يصرف وقتاً في ذلك، وان يختار بناء على معايير صحيحة، فلا يتوقع أن يتحمل غيره مسؤوليته بالنيابة عنه. س: لماذا لا تعيِّن المرجعية من يجب اختياره، وتكتفي ببيان المعايير العامة؟ ج: لستُ ناطقاً رسمياً باسمها، ولكني افهم الأطر العامة فأجيب بناء عليها: ان المرجعية لا تريد، ولا تستطيع ان تكون (بديلة) عن المجتمع نفسه. فهي لا تريد ان (تفكِّر) بدل الناس، ولا ان (تعمل) بدل الناس، وبطريق أولى لا تريد ان (تنتخب) بدلاً عن الناس. فالمرجعية قيادة، والقيادة توجِّه وتقود، لا ان تلغي الناس. وقد ذكر المراجع المعايير العامة في بياناتهم، اما الانتخاب فحق الناس ومسؤولياتهم، وهم يتحملون تباعتها في الدنيا وفي الاخرة.
Show all...
السيد هادي المدرسي
Show all...
إن يقتلوك فلا عن فقدِ معرفةٍ الشمسُ معروفةٌ بالعينِ والأثرِ..
Show all...
سواد الليل يلفيني واگولن يگضي ويعدي واصيح شمطولك يا ليل ولا نسمة صبح تبدي.. اون والليل ما يرحم ونيني وسيل عبراتي وانا المليت من همي ونحيبي ونار حسراتي أجيب منين ابوي حسين 💔 السلام عليك يا فاطمة العليلة 😞💔
Show all...