𝓓𝓮𝓫𝓻𝓲𝓼.

كُنتُ في كُلِّ مَرَّةٍ تُغويني فيها امرَأَةٌ وأَرفُض .. أَعودُ هارِباً إلى حَبيبَتي مُنتَصِراً .. لا انتِصاراً على ذاتي .. بل ذاكَ المُنتَصِر الذي استطاعَ إبقاءَ فتائِلَ مَعشوقَتِهِ مُشتَعِلَةً .. فلا هي انطَفَأَت يَوماً .. ولا هو يُبصِرُ نوراً سِواها .. 🤎

تكرار العتب مذلّة مش محبة، اللي بحبك ما بخليك تعاتبو أكتر من مرة.

‏"حبيبي حنون للغاية لا يدع مجالاً للشك في قلبي يخبرني دائمًا عن مكانتي في قلبه وعن نفسي في عينه دائمًا يراني الأجمل والافضل حنون حتى على أخطائي فدائمًا ما يرشدني للصواب بحنان وحكمة دون غضب إنه المرشد في رحلتي وأثق أني لن أتوه أبدًا ما دُمت اتتبع خطاه." 🤎

أرزقني حبيبًا يُشبهني ويُشبه قلبي الحنون وكريمًا عليَّ في مشاعرهُ عيناه لا ترى غيري وقلبه لا يقسو عليَّ يشعر معي كأن الدُّنيا حُيزت لهُ ومهما كثُرت النجوم في السماء أظل انا النجمة الوحيدة التي تُضيء قلبهُ - آية مصطفى فرغلي

لكنكَ لا تستطيع إنكار صوتَ ضربات قلبك ، عندما تراني صُدفة أعبرُ الشارع أعلم أنّي تركتُ فيك تأثيراً كهذا لنّ تتحررَ مني فَـ أنا خطيئتُكَ الدافِئة بـ شالِ صوفٍ. تتذكَر أليس كذلك؟🦋

يقول : كانت نكدية بشكلٍ لا يقاوم ، تسألني في الدقيقة عدّة مرات عن حالي ، فأجيبها " أنا بخير ". دائماً ما تغضب لـِ ردي المُختصَر أو المتأخِر. ولأنّي رجُل حاد الطِباع ، مُتقلِب المزاج ، قوي الملامح لم تكُن حركاتها البريئة لـِ إستلطافي تأثرُ بي ، كنتُ أراها بين الحينِ والآخر تخاطبُ نفسها ، ربما كانت تشكي لـِ نفسِها إهمالي ، تقصيري ولا مُبالاتي. لم أكُن أجيدُ فن الحُب مثلها ، لطالما أبهرتني بـ معرفتها تفاصيلي ، تقلدُ جميع حركاتي وتحفظُ أغلبَ ما أقولهُ ، كانت عفوية كما الطفلُ وكل ما فيها يشعرُك أنكَ تعرفها منذُ زمنٍ . . وسرعانَ ما بهت إهتمامها وخمدت روحها ، تضَاءلت ضِحكاتُها وعمّ السكون أرجاؤها ، أما أنا فـ إنهزمتُ لـ بُعدها رغم قُربها ، لـ صوتها ، همسها ، رائحتها حتى نكدها إشتقتُ إليهِ إقتربتُ منها لـ ربما يشفي القربُ صبابةَ البُعد ، ويروي جفافَ القلب. ضُميني إليكِ ، إن الحنين بعدكِ قاتلٌ ، محطمٌ أنا ، منهزمٌ من معركةِ وجودكِ. فـلا بأسٌ بخسائِري إن كانت الغنيمةُ أنتِ. 🤎

ربما ليس الآن ربما ليس غدًا ، ولكن بالتأكيد يومًا ما سنحظى بلحظات طمأنينة وأشخاص أياديهم غير مرتجفة وقلوبهم دافئة . 🤎

لديّ شخصٌ كلما هزمتني الحياةُ ، أذهبُ إليه .. أسأله هل أستحقُ هذا ! فـ يُخبرني أني لا أستحقُ إلا أفضلَ شيءٍ ، بل أن الأفضلَ قليل عليّ ، و أن الحياةَ تنعمُ بـ وجودي فيها . كل مرة أذهبُ مُحمَّلةً بالخيباتِ ، فـ أعودُ حاملةً النجومَ فـ يديّ . نستحقُ شخصًا واحدًا على الأقلُ يرفعُنا لنلمسَ السماءَ ، فـ الوقتِ الذي يُقسمُ فيه البقيّةُ أننا لا نستحقُ السيرَ على الأرضِ ! 🤎

إلى من لا يهمها الأمر ؛ أنتِ أجمل شيء حدث لي في حياتي كلها ومع ذلك عليك أن تفهمي هذا لقد كنت رجلاً سعيداً حتى عرفتك. 🤎

مرحباً، هل تذكر أول مكالمة لنا؟ أنا لا أذكر سِوى أنّ أطراف أصابعي كانت تؤلمُني من حرارة الموقف حرارة! ، و نحن في عزّ الشتاء! ذلك يعني أنني سأعيش أجمَل نسمات الشتاء في الصّيف مَعك لأن الحُب فوق نِطاق كل الفصول و الأزمات🤎.