𝐺𝑅𝐸𝐸𝑁💚

«أحيانًا وأنتَ تَقرأ سِيرتَه، توَدّ لو أنّك الغَار الذِي آوَاه، أو السّقيفة التي أظَلّته، تتَمنّى لو أنّك سَهمًا رَاح فِي فِدائه أو شَجرة يَستظلّ بِها، تتَمنّى لو أنّك ثوبًا يَلبسُه وطعَامًا يأكلُه، ويَنتَابك شُعور أنّ القَصواءَ كَانت أسعَد دابّة وأهَنأهَا؛ صلواتُ ربّي وسَلامهُ علَيه 💚✨️

مما قِيلَ في وصف النبي ﷺ: كان هيّن المؤنة، ليّن الخُلق، كريم الطّبع، جميل المُعاشرة، طلق الوجه بسّامًا، متواضعًا من غير ذلّة، جوادًا من غير سرف، رقيق القلب، رحيمًا بكل مُسلم خافِض الجناح للمؤمنين، ليّن الجانب لهُم 💚✨️

خبّأتُ بعضكِ في شِعري فأسعدَهُ إنّ القصيدة إذ تحويكِ تبتسِمُ:)) 💚✨️

فلتَبقى الصور سعيدة لن أخبرها بما حَدث 💚✨️

هو ربُّ قلبي ، هوَ حسبهُ ونِعمَ الوكيل.. 💚🔒

‏وَ آنِس ياربّ قَلبِيّ وَ أيَامي بالخَيْر .💚🤲🏻

💚.

الجانِب السيِّء من الحُب، أنَّ السَّعادة تتعلَّق بشَخص واحِد، حيث أنّك لا تبتسِم لـ آلآف الرَّسائل والمكاتيب بقَدر ما تبتسِم لـ رِسالة مِن هذا الشَّخص! 💚

إلا نقاط الضعف يا عزيزي، مهما كان الخلاف فالنبيل لا يُساوم على ضرب أماكن مأهولة بالألم تجعل الذي أمامه عاجزًا كن شريفًا نبيلًا في السر والعلن معًا. -💚