• أشجانُ غَريبٍ! | المَقدسيُّ.

- فَما في الأرضِ منجًىٰ لهاربِ! 💔 @Ashjan_G8

- والنَّفسُ كالثَّوب؛ لا ينفَكُّ يتَّسخ ولا تنفَكُّ تغسِله، وغسيلُ النَّفسِ التَّوبة والاستغفار. @Ashjan_G8

- لقَد وَهَنَ القَلبُ مِنِّي! 💔 @Ashjan_G8

- قُل ما بدا لك.. 📮 | @Al_Maqdisiu_Bot

- حسابي في الفيس بوك؛ أتشرَّف بكم يا كرآم 🌸 | https://www.facebook.com/Ashjan.G8

- ‏أرىٰ فِلسطين مِن أعظَم مَعايِير الثَّبات في هٰذا الزَّمان، فمَن لا زال متشبِّثًا بقضيَّتها مُلتزمًا بنُصرتها مُتيقِّنًا بانتِصارها رغم كلِّ عَوارض التَّشويه وكثرة النَّاكصين وطول أمد البلاء، فحُصونه أمتن مِن أن تخضَع لِما دونها مِن الفِتن بإذن الله.. فِلسطين ليسَت قضيَّة سياسيَّة.. فِلسطين امتِحان عقيدة. @Ashjan_G8

- أنا مُصاب بداءِ التَّفكير.. عقلي لا يهدأ أبدًا، لا يستريح، أدقُّ الأشياء تُزعجني، وأتفه الأسباب تُبكيني، أدخُل في عُمق التَّفاصيل ولا أستطيع الخروج منها سالمًا، وبرغم إيماني التَّام بأقدار الله، إلَّا أنَّني لا أكفُّ أبدًا عن التَّفكير، فتجدني بارعًا في ربط الأحداث بعضها ببعض والنَّتيجة لا شيء، أعتقد أنَّ العلَّة في ذٰلك هي مُتلازمة الخوف مِن الفقد، وانعدام شعوري حتَّىٰ بالونس، وانشغالي المُستمر بسببٍ وبلا سبب في الأشياء الَّتي تستحق والَّتي لا تستحق أيضًا؛ أنا مُرهق للغاية مِن هٰذا الأمر، ولٰكنِّي حقيقةً لا أعلم كيف الخلاص منه، أو كيف لي أن أصل لكوني طبيعيًّا كسائرِ البشر الَّذين يعبرونَ أيامهم ولياليهم بكُلِّ سلام! @Ashjan_G8

- كنتُ عاجزًا عن تحمُّل الزِّحام، إنَّني ببساطة أكره النَّاس والحشود في أيِّ مكان، النَّاس يسبِّبون لي الكآبة، يتنشَّقون هوائي، فأختنق! :) @Ashjan_G8

- عامةً؛ لحظات الوداع المُفاجِئة.. لا أمل في الشِّفاء من ألمِها! 💔 @Ashjan_G8

- لقد خانني كثيرون: الصَّبر، والسَّعادة... والشِّعرُ أحيانا! وبقي الحزنُ وفيًّا، والدَّمعُ مخلِصًا، والوجعُ خِلًّا ما تخلَّىٰ عنِّي أبدا! 💔 @Ashjan_G8