انت وطني.
-أنا رسالة لبريد ضائع.
Show more220
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
”أيا قمراً تنوَّر عن أقاحِ
ويا غُصناً يَميلُ مع الرِّياحِ
جَبينُكِ والمُقَلَّدُ والثّنايا
صباحٌ في صباحٍ في صباحِ.”
"أتضيقُ يا روحي وها أنا ذَا معك؟
بيدَّي أَمسحُ يَا قمري أدمُعك
هذا الجمالُ على البُكاءِ مُحرمٌ!
فَاضحَكِ تَبسّم هكذا مَا أروعُك"
”أيا قمراً تنوَّر عن أقاحِ
ويا غُصناً يَميلُ مع الرِّياحِ
جَبينُكِ والمُقَلَّدُ والثّنايا
صباحٌ في صباحٍ في صباحِ.”
"أنتِ البداياتُ ما أحلى بداياتي
يا يوميَ العذبَ يا ماضيّ والآتي
أهواكِ أهواكِ كم أهواكِ معتقداً
أن الهوى ويحهُ فوقَ اعتقاداتي!
الحبُّ لولاك ما استعذبتُه أبداً
ولا رفعتُ له مُبْيضَّ راياتي
ما الحبُّ! هل تعرفين الحبَّ فاتنتي؟!
إذَنْ سَلي عنه إطراقي وآهاتي."
"لم أكن مستعدة لكل هذا الحزن، كان قلبي يرتب نفسه بشكل عادي يناسب حياة عادية لا شيء أكثر، لا شيء أقل."
"كُنت وحدي
في الوداع
في البُكاء
في اسم من أُحب
كُنت وحدي
ألتقي المرايا
أقرأ الصمت
أحفظُ الأسى
كُنت وحدي
أُتعامل مع قلبي
وتضيعُ العناوين على صدرِي."
"ستكبرُ من بين الوجوه مُقدّرًا
مع السّيرِ معنى للجهاتِ مُواتيا
وتمضي إلى الدنيا بعينين أدركتْ
من الأخذ بالأسبابِ ما كان كافيا
وتسأل عمّا ظلّ لا كيفما أتى
سؤال الجراح الساكنات الخوافيا
وما كنت ترضى أن تلين وإنّما
من الجُبنِ أن لا تدرك الخوف راضيا"
Choose a Different Plan
Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.