cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

259

قلمي يكتُب لأن صوتي دائمًا يرتجف

Show more
The country is not specifiedThe language is not specifiedThe category is not specified
Advertising posts
243
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

Photo unavailableShow in Telegram
︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎
Show all...
هكذا أنهى كافكا رسالتهُ الأخيرة إلى ميلينا: كان بإمكاننا إصلاح الأمور أن تكوني أنتِ الطّرف الأفضل وتتنازلي قليلاً! كما كنتُ أفعل أنا! كان من الممكن أن تستمرّي بقول صباح الخير... وأنا بدوري انتظر الصّباح إلى أن تقوليها! وتودّعينني ليلاً ، واغلق الكون بعدك! ما أشعر به ليس حبّاً ياميلينا! او قد يكون حبّاً ولكن ليس كما تتخيّلينه! إنّه أكبر من ذلك! أنا الآن من دون روح .. من دون إحساس ومن دون ايّ شيء! لم أشعر يوماً أنّني بحاجة أحد كما أشعر الآن! صدّقيني ياميلينا أنتِ روعة الأشياء البائسة! وانتِ الحياة لكلّ جذوري اليابسة! أفتقدكِ كثيراً.. أكثر ممّا تخيّلت بأنّ الفقد مؤلم! ما الفائدة من اغلاقكِ للأبواب، إن كانت روحي عالقة على جدران بيتك؟! انتِ الآن تزيدين البعد شوقاً أفتقدك أعدك سيكون هذا آخر ما أكتبه إليكِ وداعاً يا عظيمتي"
Show all...
تراكُم الخيبات في قلبك ، تخلُق العُزلة .
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
_
Show all...
 “لا أنت بعيد فأنتظرك.. ولا أنت قريب فألقاك، ولا أنت لي فيطمئن قلبي.. ولا أنا محرومٌ منك لأنساك.. أنت في منتصف كل شيء.” – محمود درويش.
Show all...
عندما أخبرني أحدهُم انهُ معجبٌ بصِلابتي شعرت برغبةٍ بالبُكاء .
Show all...
لو أنَ صوت مُنبّهي يشبه صوتُكَ ، لتراكمت الأترِبة على زرّ الغفوة .
Show all...
النافِذة التي لا تطلُّ عليكِ ، مُجرد طعنة تعرضَ لها الجِدار !
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
راحةُ الضّميرِ أفضلُ من مصيرٍ زاهرٍ . نومٌ مريحٌ أفضلُ لديَّ من فراشٍ وثيرٍ . - فكتور هيقو – شاعر وروائيّ فرنسيّ
Show all...
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.