تَـزَوُّدْ.

(فَٱصۡبِرۡ إِنَّ وَعۡدَ ٱللَّهِ حَقࣱّ وَٱسۡتَغۡفِرۡ لِذَنۢبِكَ وَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّكَ بِٱلۡعَشِیِّ وَٱلۡإِبۡكَـٰرِ)

قال ابنُ القيِّم رحمهُ الله : " الأخ الصالح خيرٌ لك من نفسك.. ! لأن النَّفس أمارة بالسوء ،والأخ الصالحُ لا يأمر إلا بخير " . ادعُ الله .. اللهم رفيقًا صالحًا.

أختي المُستفتية وطالبة العلم ، تصور أن الشيخ وطالب العلم الذي له نشاط عام شخصية مثالية: خطأ، يظل رجلًّا، ويجب أن يكون لتواصلك مع الرجال حدود جادة ! _إبراهيم السكران.

بعضهم يردُّ القول لا لاستبانته خطأه ، بل لما في نفسه من الاستعلاء أن يُصحِّح له إنسان مثله !!. وهذا نظير المقالة التي حكى الله: (فقالوا أبشرٌ يَهدوننا).

أرح سمعك لثلاث دقائق فقط. المُستَمِع لِلقُرآن شَرِيك للقارئ فى كُل حرف حسنة، والحسنة بعشر أمثالها. -ابنُ باز

‏قال الشيخ ‌صالح الفوزان حفظه الله : ‏"ليست الثقافـة أن تعرف أحوال العالم والحكومات والسياسات، هذه ثقافةٌ لا تنفع، الثقافة التي تنفع هي معرفة ‌التوحيد ومعرفة ما يضاده من الشرك أو يُنقصه من البدع والمحدثات، هذه هي الثقافة الصحيحة. ‏وهذا هو المطلوب من ‌المسلم ومن طلب ‌العلم"

(وَسِیقَ ٱلَّذِینَ ٱتَّقَوۡا۟ رَبَّهُمۡ إِلَى ٱلۡجَنَّةِ زُمَرًاۖ حَتَّىٰۤ إِذَا جَاۤءُوهَا وَفُتِحَتۡ أَبۡوَ ٰ⁠بُهَا وَقَالَ لَهُمۡ خَزَنَتُهَا سَلَـٰمٌ عَلَیۡكُمۡ طِبۡتُمۡ فَٱدۡخُلُوهَا خَـٰلِدِینَ) [سورة الزمر 73]

للّٰه محاولاتي كلها .. للّٰه دعواتي التي ضاق بها صدري ، للّٰه كل ذلك الحزن الذي يملأ قلبي ، وترددي بين التمسك والتخلي ، للّٰه آلام روحي ، وصبري وتقلبي بين الضيق والفرج ، للّٰه تعففي وكتماني ، وارتعاش صوتي ، ودمعاتي التي اخفيها متوارية عن الأنظار ملتجئة مستجيرة به وحده ، للّٰه قلبي وما فيه ، للّٰه صبري واحتسابي وإحساني للقلوب وصبري على أذاها ، للّٰه سعيي واليقين ، ولا يضيعُ اللّٰه أجر المحسنين . سبحانك لا ملجأَ ولا منجى منك إلّا إليك .

«بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء، وهو السميع العليم» ذكر طيب جميل، من قاله ثلاث مراتٍ حين يصبح وحين يمسي لم يضره من الله شيء.